بشكل ما، يستحق الفقراء كل ما هم فيه.. إنهم أقل ذكاء من آبائنا.. إنهم ضعيفو الإرادة خاملون.. تركوا أنفسهم يُسرقون كل هذا الزمن من دون أن يحركوا إصبعًا.. هم بهذا انحدروا إلى درجة أقل من مرتبة الحيوان..
يوتوبيا > اقتباسات من رواية يوتوبيا
اقتباسات من رواية يوتوبيا
اقتباسات ومقتطفات من رواية يوتوبيا أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
يوتوبيا
اقتباسات
-
مشاركة من عبدالرحمن ع. الطناني
-
أليست الرجولة قمحًا ينضج في شمس المعاناة اليومية؟
مشاركة من balsamkhuzama -
دعني أمارس آخر لحظات لي في الحياة..
دعني أجرب أن أحلم...
مشاركة من إسراء البطل -
لا أعرف لماذا - في حقبة ما- كان المصريون يكرهون الإسرائيليين؟؟!!
- أنت تقرأ كثيراً ... أنت مجنون
- قلت له إن القراءة بالنسبة لي نوع رخيص من المخدرات. لا أفعل بها شيئاً سوى الغياب عن الوعي. في الماضي -تصور هذا- كانوا يقرءون من أجل اكتساب الوعي.
ثمة جزء مهم من اللعبة هو التحريم والندرة
أن تتعاطاه خائفاً... تتعاطاه قلقاً بصدد الجرعة التالية...عندما تتاح المخدرات في كل وقت تفقد أي لذة لها...تصير مملة سوقية.
لم يكن لدى المصريين ما يُباع سوى الماضي، وقد اشتريناه.
أحياناً أشعر أن المصريين شعب يستحق ما يحدث له، شعب خنوع فاقد الهمة ينحني لأول سوط يفرقع في الهواء.
قلت لأحد أصدقائي: لقد جمع بلفور اليهود في وطن واحد وعدهم به، وبهذا أراح العالم منهم.
اعتقادي أن هناك وعداً آخر...ثمن شخص جمع الأوغاد والخاملين والأفاقين وفاقدي الهمة من أرجاء الأرض في وطن قومي واحد هو مصر.
أفضل الغشاشين طراً هو من يغش المخدرات... هذا رجل قديس يعمل لمصلحة الناس..إنه مصلح اجتماعي ينعم بالمال.
مشاركة من آية شبانة -
في المدينة الفاضلة يصاب الخير بالكساد !
مشاركة من أٻو حمېد ★ -
"مجتمع بلا طبقة وسطى هو مجتمع مؤهل للانفجار".
مشاركة من أٻو حمېد ★ -
لماذا كان أباطرة روما وعامة الشعب يحبون مشاهدة العبيد يمزقون بعضهم ؟ ، لماذا لم يكسب الفقر الفقراء رحمة
مشاركة من Mahmod Mohammad -
كنت اقول لهم : "ها انتم ايها الكلاب قد اصبحت تأكلون الكلاب"
مشاركة من ahmed elkadey -
❞ حقًّا إنني أعيش في زمن أسود..
الكلمة الطيبة لا تجد من يسمعها..
الجبهة الصافية تفضح الخيانة..
والذي ما زال يضحك..
لم يسمع بعد بالنبأ الرهيب.. ❝
#يوتوبيا
#أحمد_خالد_توفيق
مشاركة من أُدعىٰ تغريد. •💙 -
❞ «اعتقادي أن هناك وعدًا آخر. ثمة شخص جمع الأوغاد والخاملين والأفاقين وفاقدي الهمة من أرجاء الأرض في وطن قومي واحد هو مصر. لهذا لا تجد في اليابان فاقد همة. لهذا لا تجد في ألمانيا وغدًا. لهذا لا تجد في الأرجنتين أفاقاً ... كلهم هنا يا صاحبي ! ❝
مشاركة من Omar Abdulrahman -
الخروف الذي يفكر يصير خطرًا على نفسه والآخرين.
مشاركة من Yousef Ibraheem al Nafisa -
أحيانًا أشعر أن المصريين شعب يستحق ما يحدث له. شعب خنوع فاقد الهمة ينحني لأول سوط يفرقع في الهواء.
مشاركة من Yousef Ibraheem al Nafisa -
وليام دافو ينظر للسماء – التي لم يعد يفصله عنها شيء - رافعًا ذراعيه كأنه في صلاة أخيرة، وقد جثا على ركبتيه بعدما مزقته الرصاصات.. عندما يصير الموت أكبر من الحياة ذاتها.. عندما يصير الموت ضربًا من الجمال الفني.. انه فلم platoon
مشاركة من Yousef Ibraheem al Nafisa -
الطبقة الوسطى التي تلعب في أي مجتمع دور قضبان الجرافيت في المفاعلات الذرية.. إنها تبطئ التفاعل، ولولاها لانفجر المفاعل.. مجتمع بلا طبقة وسطى هو مجتمع مؤهل للانفجار.
مشاركة من mostafa mamdoh -
ليست الثقافة دينًا يوحد بين القلوب ويؤلفها، بل هي على الأرجح تفرقها؛ لأنها تطلع المظلومين على هول الظلم الذين يعانونه، وتطلع المحظوظين على ما يمكن أن يفقدوه.. إنها تجعلك عصبيًّا حذرًا
مشاركة من mostafa mamdoh