موسم الهجرة إلى الشمال > اقتباسات من رواية موسم الهجرة إلى الشمال

اقتباسات من رواية موسم الهجرة إلى الشمال

اقتباسات ومقتطفات من رواية موسم الهجرة إلى الشمال أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

موسم الهجرة إلى الشمال - الطيب صالح
تحميل الكتاب

موسم الهجرة إلى الشمال

تأليف (تأليف) 3.6
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • ونظرت إليهم, ثلاثة شيوخ وامرأة شيخة, ضحكوا برهة على حافة القبر, وفي غدٍ يرحلون. غداً يصير الحفيد أباً والأب جد, وتستمر القافلة.

    مشاركة من مجدي ونوس
  • "إنني أقرر الآن أنني أختار الحياة.سأحيا لأن ثمة أناس قليلن أحب أن أبقى معهم أطول وقت ممكن،ولأن عليّ واجبات يجب أن أؤديها،لا يعنيني إن كان للحياة معنى أو لم يكن لها معنى.وإذا كنت لا أستطيع أن أغفر فسأحاول أن أنسى سأحيا بالقوة"

  • من اروع الكتب

    مشاركة من noreemor
  • يا للغرابة. يا للسخرية. الانسان لمجرد انه خلق عند خط الاستواء, بعض المجانين يعتبرونه عبدا وبعضهم يعتبرونه إلها. أين الاعتدال؟ أين الاستواء؟

    مشاركة من tarek hassan (طارق حسن)
  • لحظة تتحول فيها الاكاذيب امام عينيك يا حقائق , و يصير التاريخ قوادا , و يتحول المهرج الى سلطان .

    مشاركة من mahmud elyyan
  • نعم يا سادتي , انني جئتكم غازيا في عقر داركم . قطرة من السم الذي حقنتم به شرايين التاريخ . انا لست عطيلا . عطيل كان اكذوبة .

    مشاركة من mahmud elyyan
  • الظلام كثيف و عميق و أساسي وليست حالة ينعدم فيها الضوء , الظلام الان ثابت كأن الضوء لم يوجد اضلا , ونجوم السماء مجرد فتوق في ثوب قديم مهلهل .

    مشاركة من mahmud elyyan
  • كل شيء حدث قبل لقائي إياها كان إرهاصاً. وكل شيء فعلته بعد أن قتلتها كان اعتذاراً؛ لا لقتلها بل لأكذوبة حياتي.

    مشاركة من المغربية
  • الناس في بلدنا لرتابة الحياة عندهم يجعلون من أي حدث سعيد مهما صغر عذرًا لإقامة حفل كحفل العرس

    مشاركة من المغربية
  • ثلاثون عاماً. وأشجار الصفصاف تبيض وتخضر وتصفر في الحدائق، وطير الوقواق يغني للربيع كل عام. ثلاثون عامًا وقاعة البرت تغص كل ليلة بعشاق بيتهوفن وباخ. البحر في مده وجزره في بورتمث وبرايتن، ومنطقة البحيرات تزدهي عاماً بعد عام. الجزيرة مثل لحن عذب، سعيد حزين، في تحول سرابي مع تحول الفصول. ثلاثون عاماً وأنا جزء من كل هذا، أعيش فيه، ولا أحس جماله الحقيقي.

    مشاركة من المغربية
  • كان ذهني قد صفا حينئذ، وتحددت علاقتي بالنهر، إنني طافِ فوق الماء ولكنني لست جزءًا منه، فكرت أنني إذا مت في تلك اللحظة فإنني أكون قد مت كما ولدت، دون إرادتي. طول حياتي لم أختر ولم أقرر. إنني أقرر الآن أنني أختار الحياة.

    مشاركة من المغربية
  • كل أحد يبدأ من أول الطريق والعالم طفولة لا تنتهي

    مشاركة من المغربية
  • لا يوجد مأوى من الشمس التي تصعد إلى السماء بخطوات بطيئة وتصب أشعتها على الأرض، كأن بينها وبين أهل الأرض ثأراً قديماً

    مشاركة من المغربية
  • فليبنوا المدارس أولاً ثم يناقشوا توحيد التعليم.كيف يفكر هؤلاء الناس؟ يضيعون الوقت فى المؤتمرات والكلام الفارغ ونحن هنا أولادنا يسافرون كذا ميلاً للمدرسة. ألسنا بشراً؟ ألسنا ندفع الضرائب؟ أليس لنا حق فى هذا البلد؟ كل شيء فى الخرطوم. مستشفى واحد فى مروى نسافر له ثلاثة أيام، النساء يمتن أثناء الوضع. لا توجد داية واحدة متعلمة فى هذا البلد. وأنت ماذا تصنع في الخرطوم؟ ما الفائدة أن يكون لنا ابن في الحكومة ولا يفعل شيئًا؟

    مشاركة من المغربية
  • نعم أنا أعلم الآن أن الحكمة القريبة المنال تخرج من أفواه البسطاء، هي كل أملنا في الخلاص. الشجرة تنمو ببساطة، وجدك عاش ببساطة وسيموت ببساطة.. ذلك هو السر

    مشاركة من المغربية
  • كنت أفكر وأنا أرى الشاطيء يضيق في مكان ويتسع في مكان آخر، شأن الحياة تعطي بيد وتأخذ باليد الأخرى

    مشاركة من المغربية
  • تعودت أذناى أصواتهم وألفت عيناي أشكالهم من كثرة ما فكرت فيهم في الغيبة. قام بيني وبينهم شئ مثل الضباب، أول وهلة رأيتهم لكن الضباب راح.

    مشاركة من مولاي الشريف
  • استعمال العنف يترك أثرا في الوجه لا تخطئه العين

  • ❞ إنه ليس شجرة سنديان شامخة وارفة الفروع في أرض منَّت عليها الطبيعة بالماء والخصب، ولكنه كشجيرات السيال في صحاري السودان، سميكة اللحى حادة الأشداك، تقهر الموت لأنها لا تسرف في الحياة، وهذا وجه العجب، إنه عاش أصلاً ❝

    مشاركة من Khadija
  • ❞ وأنا جنوب يحن إلى الشمال والصقيع. ❝

    مشاركة من Maryam Al-Hilali
المؤلف
كل المؤلفون