المؤلفون > محمد حسن علوان > اقتباسات محمد حسن علوان

اقتباسات محمد حسن علوان

اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات محمد حسن علوان .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.


اقتباسات

  • الأماكن الكبيرة لا تشعرني بالفخامة، بل بالضآلة. الأشخاص المهمّون لا أدري كيف أتخيَّلُ سحناتهم دائماً وهي تزدريني، كمن يعيّر الأعمى بعماه، والعليل بعلّته، والفقير بفقره

    مشاركة من Afrah ، من كتاب

    سقف الكفاية

  • ليس في أقدارك يا ربي مكان للعبث ولا في حياتي متّسعٌ لتجاهل إشارات السماء.

    مشاركة من Eman Omar ، من كتاب

    موتٌ صغير

  • ⁠‫دائماً أكرهُ الغروب لأني أراه تآمراً على النور. يقف البشر أمامه عاجزين كل احتضارِ يوم. إحباطٌ كونيٌ متكرِّر يبعَثُ في أجسادنا الضعف مثلما يبعَثُ في الأفق الظلام.

    مشاركة من شهد ، من كتاب

    سقف الكفاية

  • ”وما عليَّ إذا ما قُلتُ معتقدي.. دعِ الجهولَ يَظُنُّ الحق عدوانًا”

    -محيي الدين ابن عربي

    مشاركة من Promise ، من كتاب

    موتٌ صغير

  • في عزاء إسحاق قال لي أحد المعزين: "آخر الأحزان يا سيدنا". ما أسخف هذه العبارة. لا هي أمنية فتتحقق، ولا دعاء فيُستجاب. كلما ردّدها أحدهم سمعها الناس هكذا: "آخر الأحزان" وسمعتها أنا هكذا: "أتمنى لك الموت عاجلاً قبل أن يصيبك الحزن التالي"

    مشاركة من Aber Sabiil ، من كتاب

    موتٌ صغير

  • _طَهرْ قَلبكَ ثم اتبعهُ

    _مَن لا حكمة لهُ لا حُكم لهُ

    _أنتَ غمامةٌ على شمسك،فأعرف نفسك

    _الحجاب الذي عليك.... منك

    _عندما يتبع الحاكم رعاع الناس تقع المظالم وتفسد الارض

    _كل معرف لا تتنوع لا يُعولُ عليها

    _كل بلاء لا يكون ابتلاء... لا يعول عليه

    _الحزن اذا فُقد من القلب خرب🖤

    _قلبُ المرء هو قلبُ محبوبهُ ولسانهُ هو لسانه

    _مقدارُ كل امرءٍ حديثُ قلبه

    _تعظيمُ خلقهُ تعظيمه

    _الصبر اذا لم تشكِ فيه الى الله.. لا يعولُ عليه

    _ما خُفيَّ الحق إلا لشدة ظهورهُ

    _كل المذاهب هنا.. كلها لأجل السياسة_

    مشاركة من Duha Altamimi ، من كتاب

    موتٌ صغير

  • و بكيت طويلا دون أن أعرف سببا لبكائي. كنت أشعر بأن تغيراً كبيرا حدث و أنا غير مستعد له. كل ما أفهمه هو أنه يجب أن أبكي كثيراً حتى أستعيد توازني ثم أرى بعد ذلك ما أنا فاعل.

    مشاركة من أٻو حمېد ★ ، من كتاب

    القندس

  • كيف اقراء الكتاب

    مشاركة من Humam Ali ، من كتاب

    موتٌ صغير

  • الأمر يشبه دخولي نقاشًا عميقًا حول ماهية الإغتصاب مع شخص يغتصبني فعلًا.

    مشاركة من Eilat ، من كتاب

    القندس

  • " الإنسان عالم صغير، و العالم إنسان كبير "

    مشاركة من Deema Ahmad ، من كتاب

    موتٌ صغير

  • “بعض الحب لا ينمو الا في بلاد بعينها ، و لا يعيش في بلاد أخرى”

    مشاركة من zahra mansour ، من كتاب

    موتٌ صغير

  • “في الطبيعة قوى ثلاث غيبية: الوحي و العقل و القلب. فإن مال المرء جهة الوحي صار ظاهريًا. و إن مال جهة العقل صار فيلسوفًا. و إن مال جهة القلب صار صوفيًا.”

    مشاركة من zahra mansour ، من كتاب

    موتٌ صغير

  • “قد تكون المدن أمكنة مناسبة للاستجمام والراحة لكنها ليست عيادات نفسية. و عندما نكون تائهين و حيارى لا تكون المدن حينها سوى منحوتات ضخمة بعثرها الله فوق الكوكب. تعلمت بعد ذلك أنه عندنا أشعر بالضياع التام فمن الأفضل أن ألزم مدينتي التي ضعت فيها ما دمت أعرف شكل ضياعي على الأقل بدلا من الدخول في ضياع آخر.”

    مشاركة من zahra mansour ، من كتاب

    القندس

  • “تراكم هذا الغضب حتى شعرت بأني أربي في صدري وحشا صغيرا”

    مشاركة من zahra mansour ، من كتاب

    القندس

  • يأتي باللين مالا يأتي بالقهر ، ولا يأتي بالقهر مايأتي باللين"

    مشاركة من صفا ، من كتاب

    موتٌ صغير

  • كان كل يوم يمر ألتمس لك فيه عذراً بحجم ألمه ، حتى إذا تجاوزت كل هذه المدة، لم أجد فى قواميس الحب عذراً يغطى خطيئتك ، ولا صبراً يكفى صدمتى !

    مشاركة من speechless ، من كتاب

    سقف الكفاية

  • لا يكون الحب قراراً ابداً , انه الشئ الذي يختار أثنين بكل دقة و يشعل بينهما فتيل المواجهة , و يتركهما في فوضى المشاعر . دون دليل ..

    مشاركة من speechless ، من كتاب

    سقف الكفاية

  • عندما يعجز الوطن أن يمنحنا أكثر من صدوعٍ ضيقة لدفن أبنائنا.. هل نبقى؟

    مشاركة من دار الساقي ، من كتاب

    سقف الكفاية

  • الوحيد الذي أشعر بانتمائي إليه، أو انتمائه إليّ، أو تلاقحنا المشترك لتفريخ كلمة، هو القلم، دائماً أتساءل من خلال ما أراه من كدحِه، أيُّنا يمنح الآخر مجداً يا تُرى؟ أنا الذي أنحتُ ذاكرتي لأمنحه تعباً، أم هو الذي ينحتُ روحه ليمنحني سطراً

    مشاركة من ريحانة ، من كتاب

    سقف الكفاية

  • بوح الكتابة بريء وجريء. تتلوَّن فيه الهموم الرتيبة، يتمطَّى ظهرُ الحزن، ويطقطقُ القلقُ أصابعَه. بوحها يشبه حنظلةً مُرَّةً مغموسةً في سُكَّرٍ محروق، أو ربما يشبه موتاً يُبعثُ تحت قشرة الحياة أو مأتماً قاتماً في ليلة عيد أو وجه مهرِّجٍ ضحوك تراوده الحياة عن دمعة

    مشاركة من ريحانة ، من كتاب

    سقف الكفاية