المؤلفون > محمد حسن علوان > اقتباسات محمد حسن علوان

اقتباسات محمد حسن علوان

اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات محمد حسن علوان .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.


اقتباسات

  • عندما أنفعلُ تماماً مثل أعواد الكبريت التي تحملُ موتَها فوق رؤوسها .

    مشاركة من Afrah ، من كتاب

    سقف الكفاية

  • تبقى المرأة متوازنة حتى تتذوّق رجلاً ما، فيخلطُ في داخلها كل الأشياء، بدءاً من لسانها، ومروراً بقلبها وماضيها وحبها ووفائها

    مشاركة من ثناء الخواجا (kofiia) ، من كتاب

    سقف الكفاية

  • وفي وهلهٍ توقف فيها الزمن ، إلتقت شفاهُنا بسكون مثلما يلتقي ليلٌ بسحر وفجرٌ بصباح ، وعانقتني مثلما تعانقُ الغيومُ بعضها ، وأطلقت يداها في لحيتي حتى بلغت أذني فجعلتها بين إصبعيها ، فأطلقتُ يدي في عُنقها حتى صارت بين ظهرها وظفائرها ، وشعرت أني أشربُ من لماها شعراً وبياناً ولغاتٍ لم أنطق بها من قبل ، وتركتُ على لسانها كتابٌ من العشقِ لم أكتبُه بعد ، وتفجرت من النقطةِ التي تماست فيها شفتانا عينٌ سماوية وراحت تنسكب علينا وتبللُنا فنلتصقُ ببعضنا أكثر حتى كدنا أن نفقد توازننا أكثر من مره .

    مشاركة من Nora ، من كتاب

    موتٌ صغير

  • كانت الارحام اوطاننا فاغتربنا عنها بالولادة

    - ابن عربي

    مشاركة من مرح ابو عيد ، من كتاب

    موتٌ صغير

  • قف عند السطر الأخير ولا تقرأه، السطر الأخير مسموم يا بني، حاذر أن تلقي بعينيك عليه....

    مشاركة من Aber Sabiil ، من كتاب

    سقف الكفاية

  • الاستسلام للحزن أحياناً أشجع من مقاومته، بعض الأحزان لم تأتِ لتقاتلنا، بل لتعتصم حول جراحنا أمام الأقدار.

    مشاركة من Aber Sabiil ، من كتاب

    سقف الكفاية

  • “والذاكرة البشرية إذا تهيّأ لها فمٌ ينكشها جيدًا خرجت بأشياء مدهشة”

    مشاركة من zahra mansour ، من كتاب

    صوفيــا

  • “إذا أردنا أن نخنق حبًا قديمًا، فعلينا أن نسخر منه باستمرار”

    مشاركة من zahra mansour ، من كتاب

    القندس

  • إلهي ما أحببتك وحدي لكن أحببتك وحدك .

    مشاركة من آلاء ، من كتاب

    موتٌ صغير

  • اختاره أبي لي شيخاً فوضعني على أول الطريق دون أن يدري. قدّر الله أقداره في السماء وأنفذ أبي مشيئته في الأرض، والتقى أخيراً المريد بمراده. سافرت في ملامحه مثل حمامةٍ لم تعرف سماءً أكثر أماناً من وجهه، ولا روحاً أكثر رحابةً من روحه.

    مشاركة من doodii ، من كتاب

    موتٌ صغير

  • طهر قلبك ثم اتبعه

    مشاركة من Soumia Chadi ، من كتاب

    موتٌ صغير

  • “في الغفلة بعض الخير. لو لم نغفل أحياناً لفقدنا نشوة الإنتباه.”

    مشاركة من zahra mansour ، من كتاب

    موتٌ صغير

  • إن لرضا الله عليك شعوراً لا يمكن أن يوصف. دثار دافئ يحيط بقلبك في ليلة برد، أو وميض من الضوء يسافر في عروقك، أو ملاكٌ من ملائكته يتسلل إلى روحك و يحضنها مثل صديق قديم.

    مشاركة من zahra mansour ، من كتاب

    موتٌ صغير

  • “ما يُسمع مهما كان ثمينًا يظل أقل بكثير مما يُرى”

    مشاركة من zahra mansour ، من كتاب

    القندس

  • “و بكيت طويلا دون أن أعرف سببا لبكائي. كنت أشعر بأن تغيراً كبيرا حدث و أنا غير مستعد له. كل ما أفهمه هو أنه يجب أن أبكي كثيراً حتى أستعيد توازني ثم أرى بعد ذلك ما أنا فاعل”

    مشاركة من zahra mansour ، من كتاب

    القندس

  • “ظننت أني بلغت عمراً اعرف فيه بدقة ما يمتعني وما يؤذيني، ولم يكن ذلك صحيحاً. افتراضاتنا حيال أنفسنا تتشعب كلما كبرنا حتى يصبح اليقين شائكاً وبعيد المنال.”

    مشاركة من zahra mansour ، من كتاب

    القندس

  • أي امرأة تلك التي ستكفيني بعد أن رفعت أنت سقف الكفاية إلى حد تعجز عنه النساء

    مشاركة من Joman Sabsaby ، من كتاب

    سقف الكفاية

  • أن تكتب يعني أن تفني عمرك في محاولات تائهة لشرح ذاتك للآخرين,

    الآخرون هم الناس الذين لا يأبهون بك أصلا, وعندما تغيب يهتمون بها لأنهم يستغلون محاولاتك تلك لشرح ذواتهم من خلالها..

    مشاركة من speechless ، من كتاب

    سقف الكفاية

  • أؤمن أن الطعنة الواحدة أشد إيلاماً من الطعنتين .. و الجرح يكون أكثر وجعًا عندما تكون بقية الجسم سليمة .. و أنا أردت أن أشتت أفكاري بين عدة أحزان حتى لا ينفرد بي حزن واحد .. فيقتلني !!

    مشاركة من speechless ، من كتاب

    سقف الكفاية

  • هل تدركين ماذا يمكن أن يفعله بي زواجي منك؟ هل تتصورين كيف سيلمعُ اسمي إذا ارتبط باسمك، وتمتلئ فراغاتي الناقصة بحياتكِ المتكاملة؟ هل سمعتِ كيف عمَّر اليابانيون مُدنَهم بعد الحرب؟ هل رأيتِ يوماً مخاض السماء وهي تلد الشمس؟ هل شعرتِ مرةً بشعور الرضيع إذا دارت كفّه على إبهام أمّه للمرة الأولى؟ هل تدركين مساحة الغاباتِ التي ستُخلق داخلي إذا ظلَّت أمطاركِ منهمرةً طول العمر؟ هل تعلمين أيَّ إنسانٍ سأكون عندما تصيرين أنتِ عيني التي أبصر بها، وأذني التي أسمع بها، وفمي الذي أتكلم به، ويدي التي أمدها إلى الحياة؟ هل تعلمين أيَّ رجلٍ سيعيش بكِ على هذا الكوكب، وأيَّ رجلٍ سيموتُ بدونكِ عليه؟

    مشاركة من Afrah ، من كتاب

    سقف الكفاية