المؤلفون > عز الدين شكري فشير > اقتباسات عز الدين شكري فشير

اقتباسات عز الدين شكري فشير

اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات عز الدين شكري فشير .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.


اقتباسات

  • هناك وجوه تظل تتذكرها بلا سبب؛

    مشاركة من Huda Khalil ، من كتاب

    عناق عند جسر بروكلين

  • كأنه يؤخر مقابلة مصيره الذي لم يعد يعرف كيف يواجهه. يخاف الساعات القليلة المقبلة، والقرار الذي يجب أن يتخذه ولا يعرف ما هو

    مشاركة من Huda Khalil ، من كتاب

    عناق عند جسر بروكلين

  • عندما يحدث لك الأسوأ، لا يتبقى عندك الكثير كي تخاف عليه.

    مشاركة من Huda Khalil ، من كتاب

    عناق عند جسر بروكلين

  • لكنه لم يكن جيدًا في شرح مشاعره يومًا، وكلما همَّ بالتحدث معهما انعقد لسانه وطارت الكلمات. يريد أن يقول أشياء كثيرة، لكنها تنتهي دومًا بأن تخرج من فمه في كلمات قليلة وغير محفزة على النقاش،

    مشاركة من Huda Khalil ، من كتاب

    عناق عند جسر بروكلين

  • الوحدة أن يكون المرء في مكان وكل من يحب في مكان آخر، وعليه أن يحاول العبور لهم في كل مرة يحدثهم.

    مشاركة من Huda Khalil ، من كتاب

    عناق عند جسر بروكلين

  • ترجمة بالنهار وبالليل، وليس فقط للكلمات، بل ترجمة للمفاهيم. يجب أن يشرح حين يتحدث عن شيء يحبه أو يكرهه،

    مشاركة من Huda Khalil ، من كتاب

    عناق عند جسر بروكلين

  • لم يعد يرى فائدة في محاولة تغيير أي شيء. لم يعد حتى يحاول. حل محل السعي شعورٌ هادئ بالرضا بما في يده، من دون مطمع فيما يقع خارج سيطرته؛ لا يفرح بما أُوتي، ولا يحزن لما حُرم.

    مشاركة من Huda Khalil ، من كتاب

    عناق عند جسر بروكلين

  • أن الذكريات سترحل معهم أينما ذهبوا.

    مشاركة من Huda Khalil ، من كتاب

    عناق عند جسر بروكلين

  • لكن قيمة كل هذه الكتب تتعلق بدورها في حياته هو، وهو أمر لا يهم أحدًا غيره.

    مشاركة من Huda Khalil ، من كتاب

    عناق عند جسر بروكلين

  • وإن كان نصيبها قد أوقعها في رجل ناقص، فستكمله هي وتضبطه كل أزواج أخواتها ناقصون بشكل من الأشكال: من لديه المال يعاني نقصًا في الأخلاق، ومن لديه الاثنان قاسٍ وبلا رحمة، ومن لديه كل هذا يحب النساء ومزواج لا فائدة

    مشاركة من khaled elmor ، من كتاب

    حِكاية فرح

  • - لا، محتاجة إلى كسر الخوف أو الكسل، التدريس سهل ومسلٍّ،

    مشاركة من dina mohammed ahmed ، من كتاب

    حِكاية فرح

  • هل أتت رغبتي في الكتابة من وحدتي الدائمة، أم أتت وحدتي من تأملي الدائم ورغبتي في الكتابة، أم أتى الأمران من مكان آخر

    مشاركة من dina mohammed ahmed ، من كتاب

    حِكاية فرح

  • ‫ أمي هي التي علمتني تزغيط البط وتسمين الدجاجات أمسك بالضحية تحت فخذي وأفتح فمها وأضع فيه عدة حبات من الفول وأدفعها داخله حتى حلقها، فتضطر المسكينة إلى ابتلاعه، ثم أتركها تشرب. وهكذا حتى أفرغ كل كمية الفول التي تركتها

    مشاركة من dina mohammed ahmed ، من كتاب

    حِكاية فرح

  • ‫ الأخ الذكر الوحيد لزينب اسمه أحمد - أي نعم، نفس اسم أبيه - ولن أتحدث عنه، فلا دور مهمًّا له في المشهد (غير أنه سيستولي على ميراث أخواته البنات).

    مشاركة من dina mohammed ahmed ، من كتاب

    حِكاية فرح

  • لكن موتهم في حد ذاته لا يعني شيئًا كم من الناس يموتون كل يوم، في هذه اللحظة، في هذه الثانية؟ هل نقيم لهم المتاحف، أم كان لدى هؤلاء رخصة بالبقاء أكثر من الآخرين؟ هل كان لديهم حق في العيش أطول

    مشاركة من Sameh Farid Farid ، من كتاب

    عناق عند جسر بروكلين

  • ماذا يعني أن يقف أمامك شخص ما ليبدي الأسف على مصيرك؟ بمَ يفيدك هذا؟ وما المفروض أن تفعله أنت صاحب المأساة: أن تخفف عنه أسفه؟ لا، شكرًا، لا يريد أيًّا من هذا لا يريد عرضًا لعواطف الناس الذين يعرفونه، صادقة

    مشاركة من Sameh Farid Farid ، من كتاب

    عناق عند جسر بروكلين

  • حلو

    مشاركة من Zouget Ahmed ، من كتاب

    حِكاية فرح

  • ‫ بكيت وقلت إن الحياة لا تستحق الحياة من دونه. كل هذه الليالي، كل هذا الألم الذي مزَّق أحشائي. كل الفوضى التي ألقيت نفسي فيها. كل هذا راح بكلمات قليلة من هذا الرجل. كيف يمسح الحب الألم لهذه الدرجة؟ وبهذه السرعة؟ وكيف أعود الآن فجأة وأسمع صوت أم كلثوم تغني في رأسي مرة أخرى؟ أكاد أجن من نفسي. أحَّا، لا، لا أوافق على ما أفعله هذا. لا، ليس ثانية، لكني أزيح أفكاري السوداء بظهر كفي وأمضي قدمًا: نعم، طبعًا أحبك، طبعًا ما زلت أحبك، ولم أحب سواك. وطبعًا تعود الألوان إلى الدنيا، وتمتلئ العيدان الجافة ليونة وخضرة وتزدهر، وتتحرك الأشياء الساكنة ويظهر لها بُعد ثالث لم أكن أراه. تتشكل الدنيا من حولي من جديد كأنها لوحات باهتة تعود إلى الحياة فجأة.

    مشاركة من إبراهيم عادل ، من كتاب

    حِكاية فرح

  • ‫ لا أحتاج إلى وصف الحب. لا أحتاج إلى وصف ضوئه الذي يغمر الدنيا. أو الألوان التي تزدهي فجأة. أو التسامح الذي يملؤني إزاء ما يستفزني، بل ما أكره. أو الرغبة في الغناء والجري. أو التفاؤل الذي يشمل كل شيء. أو عودة الصوت إلى شريط الحياة الصامتة التي أحياها: لم ألاحظ وجود عصافير قرب نافذتي من قبل. أو استماعي لأم كلثوم وكلمات أغانيها التي كانت كلها تتشابه في الماضي:

    ‫ اللي شفته

    ‫ قبل ما تشوفك عينيَّ

    ‫ عمر ضايع يحسبوه ازاي عليَّ!

    ‫ إنت عمري

    ‫ إنت عمري اللي ابتدا بنورك صباحه

    ‫ إنت إنت، إنت عمري

    ‫ أو الشوق: الشوق الذي يحرق، لرنة رسالة التلفون، لكلمة أو استيكر قبلة، فما بالك برؤيته، بالنظر في عينيه وتلقي هذه النظرة التي تخترقني وتذيبني في مكاني. أو بلمسه. لمس يده. أريد الإمساك به. نطيل مسك أيدينا في السلام قليلًا، نعمق حضن اللقاء والوداع قليلًا، أحيانًا تمتد يده وتلمس جانب يدي وكأنها مصادفة. «أتحرَّق» شوقًا هي الكلمة المعتمدة في اللغة، وهي كلمة مستهلكة لكنها أدق وصف لحالتي. يتحرَّق، كل جزء مني شوقًا للمسه، لاحتضانه، لتقبيله، للغرق فيه ولإغراقه فيَّ. سأموت.. لو لم ألمسه ويلمسني قريبًا، سأموت.. لو لم يأخذني وآخذه سأموت. الشوق يؤلم جسمي، كأن هناك مكوِّنًا ناقصًا في جسدي. ويؤلم غيابه روحي وجسدي. لا، ليس الأمر جنسًا؛ الأمر كريم.

    مشاركة من إبراهيم عادل ، من كتاب

    حِكاية فرح