لكل إنسان محيطه الخاص الذي يضم ما يخصّه من أشياء وأشجار، من حيوانات وبشر وأفكار، وهو يتحمّل واجب إنقاذ هذا المحيط، عليه وحده دون غيره تقع المسؤولية، وإذا لم يتم إنقاذ المحيط، فلا خلاص لصاحبه.
مشاركة من هالة أبوكميل-hala abu-kmeil
، من كتاب