المؤلفون > أيمن العتوم > اقتباسات أيمن العتوم

اقتباسات أيمن العتوم

اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات أيمن العتوم .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.


اقتباسات

  • كانت أشداق الذئاب تسيل زبدا،و عيونها تقدح شررا،إنها ليست عيونا عادية ،إنها جمرات متقدة،لكنها تشبه عيون البشر ، "لماذا بدلت الذئاب عيونها" ،سأل نفسه،لكنه أردف بعد لحظة صمت :"ربما بدل البشر جلودهم!!"

    مشاركة من Hanane Phk ، من كتاب

    أنا يوسف

  • ‏"ولولا أنّ الشّر خُلق لما عرف جمال الخير، ولولا أنّ الخير وُجد لما عرف قُبح الشّر..

    و هما مثل الموت والحياة،

    لو لم يُخلق الموت فأيّ عقل

    يُمكن أن يفسّر معنى الحياة"..!!"

    مشاركة من شغف القراءة ، من كتاب

    نفر من الجن

  • الغياب وحش يبتلع كل من يجده في الطريق انه الصورة الابشع للموت . الموت غياب ظاهرري والغياب موت خفي والطعنة التي تأتي في الخفاء اشد وانكى من تلك التي تأتي في العلن

    مشاركة من Alaa Subhi ، من كتاب

    كلمة الله

  • رائعة جداً تحكي حقبة تاريخية من زمن ليس بعيد عشنا معها كل الاحزان والالم والامل بحب الحياة ستبقى بذاكرتي الى الابد احداثها لا تنسى فعلاً شكر خاص للكاتب ايمن لعتوم

    مشاركة من Suzan alsaid ، من كتاب

    طريق جهنم

  • "لو كان السّجن هو المعادل الموضوعيّ للحياة، فسيكون ذلك واضِحًا لكلّ مَنْ راقبَ الحركة فيه. يأتي فوجٌ ويغادر آخر، يفرح قومٌ ويحزن آخرون.. يعيشُ أناسٌ في دوحة الأمل، ويتيه آخرون في صحراء اليّأس؛ وهل الحياة إلاّ هذَين، مغادرةٌ وقُدوم، فرحٌ وحُزن، أملٌ ويأس؟!".

    مشاركة من أيمن العتوم ، من كتاب

    طريق جهنم

  • "لم نكنْ نخترق جدران السّجن السّميكة بوسيلة أفضل من القراءة والتّجوال في عقول الآخرين، لكنّ الكتاب؛ السّلاح الأخطر في مواجهة الطّغيان، والسّلاح الأقوى في قمْعنا كذلك، ظلّ يراوح في الفضاء فيما بيننا وبين الجلاّدين، إذا أفلتَ من أيديهم سقط في أيدينا، فكأنّما سقط من السّماء، فنتلقّفه كأنّه وحيٌ مُقدّس، فيطوف بيننا جميعًا فنقرؤه، وحينَ يتأخّر سقوط كتابٍ آخر من السّماء، كُنّا نعمد إلى حِفظِ فقراتٍ من الكتاب السّابق دون أنْ ندري لماذا".

    مشاركة من أيمن العتوم ، من كتاب

    طريق جهنم

  • قَص

    مشاركة من 谢谢 ، من كتاب

    يسمعون حسيسها

  • خير الانتصارات تلك التي تصنعها الضربات الاستباقية التي لا يكون للعقل فيها محل، ولا للمنطق فيها موضع

    مشاركة من azhar ، من كتاب

    اسمه أحمد

  • ان كان لا بد من الموت فلن نموت ونحن هاربون كالصراصير

    مشاركة من azhar ، من كتاب

    اسمه أحمد

  • وكل لهفة مع المنتظر تجمله ولو كان قاسيا

    مشاركة من azhar ، من كتاب

    اسمه أحمد

  • أتساءل وأنا العارفة : أيّنا الميت وأيّنا الحي ؟!

    وحين تحضر الذكرى يختصر الحال الجواب : مُتُّ أنا في حياتك ، وحييت أنت في مماتي !!

    مشاركة من سمية ، من كتاب

    حديث الجنود

  • وهل هناك ما هو أكثر غرابة من امرأة فقدت نفسها فقد حبيبها !!

    مشاركة من سمية ، من كتاب

    حديث الجنود

  • صحيحٌ أن الحلول تحتاج إلى تفكير، لكنها تحتاج إلى إرادة لكي تحوّلها من قولٍ مموج إلى فعلٍ ممدوح

    مشاركة من Sumayya Qhtan ، من كتاب

    حديث الجنود

  • متى يتوفر للقراءة؟

    مشاركة من Lena Lena ، من كتاب

    ذائقة الموت

  • الموت يمكن ان يقدم نفسه على يد انسان .

    مشاركة من يارا محسن ، من كتاب

    يسمعون حسيسها

  • الطاغية لا يصنع نفسه, بل نحن الذّين نصنعه؛نحن الذين نسمّن له أنفسنا ليذبحنا, ونحني له رؤوسنا ليصفعنا؛ إنّه الوهم الذي اختلقه خيالنا السّقيم في أنّه قادر على أن يصادر أبسط حقوقنا في الحياة, وفي الحرية. ولولا أنّنا نثغو أمامه كشاةٍ ما كان ليعوي أمامنا كذئب.أيّها القادرون على التّحرّر من مخاوفكم:اصنعوا تاريخكم بأنفسكم, واكتبوا مجدكم بأيديكم؛فانّ الطّاغية الذي يصوّب البندقية على صدوركم ليس الا صنماً من زجاج, ان نظرتم اليه بعين اليقين خرّ من عليائه متناثراً متكسرا..

    مشاركة من Mutaz Khayyat ، من كتاب

    حديث الجنود

  • الجذور أساس البقاء والمعرفة.

    كان (علام) يقول لاولاد القرية: " من جهل جذوره عاش في شقاء"

    مشاركة من manar salous ، من كتاب

    نفر من الجن

  •  

    أوّلاً: لا وقت للحُب!!

    ثانياً: لا حياة بدون حُبّ!!

    ثالثاً: نختار الحُبّ أم يختارنا؟! هو يختارنا ؛ فاتْرُك ضخامة جَسَدك لسلامة قلبِك .

    خامِساً: أُريد أن أعترف : قد يوجعني أن أحبس الكلمات في أعماقي، فلا أنثرها بين يديك، ولكنْ يوجِعني أكثر أن أقولها على مذبح الحقيقة ؛ أنا أكثر من مُتيَّمٍ يا صَديقي!!

     

    مشاركة من Annabataineh ، من كتاب

    حديث الجنود

  • البدايات الطيية لا تفضي بالضرورة الى نهايات شبيهة و الحزم من يد عوراء يهدم و لا يبني

    مشاركة من Radhia Spokojny ، من كتاب

    حديث الجنود

  • رفعت كل بقةٍِ في الأرض يديها إلى السماء، وجأرت بصوتٍ لا يعرفه سواها :

    إنه لم يبقَ من الصالحين غير هؤلاء، فإن تهلك فإن الشيطان سيُعبد من دونك، فأي مصيرٍ ينتظر البشرية حينئذٍ ؟!! إن رحمتك أوسع من أن تترك عبادك يواجهون حتفهم على فُجّار الأرض وفُسّاقها.

    مشاركة من Asmaa Ismaiel ، من كتاب

    نفر من الجن