يسمعون حسيسها > اقتباسات من رواية يسمعون حسيسها > اقتباس

كانت الشّمس تهبط في الأفق لتأذن للّيل بالقدوم، وكنّا نهبط معها؛ بل كنّا نهوي معها. عفوًا كانت الشّمس تهرب من منظرنا التّراجيديّ، لتُسارع في إسدال اللّيل سِتارَه على الفضيحة الإنسانيّة الّتي تمثُل أمامها

مشاركة من S ، من كتاب

يسمعون حسيسها

هذا الاقتباس من رواية

يسمعون حسيسها - أيمن العتوم

يسمعون حسيسها

تأليف (تأليف) 4.4
تحميل الكتاب