نحن نحتاج الى ترميم بين فترة و أخرى .
المؤلفون > أيمن العتوم > اقتباسات أيمن العتوم
اقتباسات أيمن العتوم
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات أيمن العتوم .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من hanin ، من كتاب
حديث الجنود
-
بالقراءة انفتحت لي عوالم لم أكن لأراها من قبل، القراءة نافذة القارئ.
مشاركة من hanin ، من كتابحديث الجنود
-
ما بين قرار وقرار نعيش جزءا من دورة الحياة التي نكون نحن أدوات تشكلها ، نحاول أن نتصالح مع الماضي ؛ ننساه ، أو نسامحه ، أو نلغيه من الذاكرة ! ولكن : من الآثم فينا ؟! نحن أم هو ؟! حين نسيناه تذكّرنا ، وحين سامحناه حقد علينا ، وحين ألغيناه من الذاكرة أثبتنا في ذاكرته المريضة ؛ ذاكرة القتل والتشويه وسرقة الأحلام ، واختطاف الأمنيات !
مشاركة من hanin ، من كتابحديث الجنود
-
و من الذي يصنع من الانسان انسانا يا خالي العزيز ؟؟
الكتاب ... الكتااااب يا جاهل... الكتاب يا مغفل... الكتاااب.
مشاركة من hanin ، من كتابحديث الجنود
-
أين تذهب الجامعة بكل هذا السيل المتدفق من الطلاب و أفكارهم .
مشاركة من hanin ، من كتابحديث الجنود
-
الحياة عبارة عن جسر و اننا الآن عالقون فوقه.
تقاس حرارة الحب بفداحة الغياب..
مشاركة من hanin ، من كتابحديث الجنود
-
تقاس حرارة الحب بفداحة الغياب..
مشاركة من hanin ، من كتابذائقة الموت
-
ليس في الفجيعة أقسى من الغياب و ليس في الغياب أوجع من رحيل من تحب .
مشاركة من hanin ، من كتابذائقة الموت
-
يصبح الحب نوعا من السجن اذا حركته الشهوة، و يصبح فضاء مطلقا من الحرية اذا حركته العفة.
مشاركة من hanin ، من كتابذائقة الموت
-
هل الحياة موت ؟ أو أن الموت حياة ؟
مشاركة من hanin ، من كتابذائقة الموت
-
الحزن شجرة سُقيت بماء الوحدة و ترعرعت بعيدا عن الشمس .
مشاركة من hanin ، من كتابذائقة الموت
-
الكلمة الطيبة شجرة مورقة اذا وقعت في القلب أحيته .
مشاركة من hanin ، من كتابيسمعون حسيسها
-
هل يألف الانسان الذل، هل تحتاج الكرامة إلى تمرين .
مشاركة من hanin ، من كتابيسمعون حسيسها
-
السلطة تعد نفسها أبا لكل الناس ، و أنها تملك كل ما يملكون و حقها التصرف بتفاصيل حياتهم أكبر من حقهم هم نفسهم.
مشاركة من hanin ، من كتابيسمعون حسيسها
-
الاستاذ علي العكرمي
مشاركة من Musab Erahal ، من كتابطريق جهنم
-
”أنتم تبحثون عمّن يهبكم اهتمامًا ولو كان كاذِبًا.“ — أنا يوسف
مشاركة من Mona Abo Rahmah ، من كتابأنا يوسف
-
في حد اليام كانت فتاء فقيرة جميلة وكانت في حد الايام لتقت مع شاب غني ووسيم جدن ويملك شركات وعندما لتقت هاذهي الفتاء بشاب معجبة به جدن ولاكن هو لم يعجب بها لنه فقيرة ولاكن عندما لقت به ولاكن لم تعلم نهو معاها نفس الجامعة ونس الصف وفي حد اليام شاب نعجب بفتاة غيرهة ولاكن الفتاة التي نعجب به هي نفس الفتاة التي تكرهها
مشاركة من يقين ، من كتابيسمعون حسيسها
-
❞ ردّ الذّئب بلسانٍ مُبين: «والّذي اصطفاكَ يا نبيّ الله ما أكلتُ لحمَه، ولا مَزّقتُ جِلدَه، ولا نتفتُ شعرةً من شَعَراته، وإنّ أقلّ الذّئاب فينا نسبًا لتأنفُ أنْ تغدر بأيّ إنسانٍ، فكيفَ إذا كان نبيًّا، وكيفَ إذا كنتُ أنا سيّد معاشر الذّئاب اليوم؟! ولقد أخذتُ العهد عن العسعاس فما نقضْتُه، وعرفتُ حدودَ الله فلم أنتهكْها، وإنّ الله حرّم أجسادَ الأنبياء على الأرض، أفيكون التّراب أكرمَ في احترام أجساد الأنبياء مِنّا ❝
مشاركة من Hamzeh Hirzallah ، من كتابأنا يوسف
-
خاطىة كتبت باقتباست من انا يوسف💙
-كيف هو قلبك بعد الهجر؟! كيف هو مع التشتت؟! كيف استطعتِ الثبات في وجه عاصفة كالرحيل، وفيضان كالهجر؟ كيف لقلبك أن يصبر ؟ كيف استطاع السماح لي أن أخرج منه؟! كيف تستطيع القلوب السماح لنصفها بالمغادرة..؟! كيف است... ؟!!..
-مهلا!!! لو كانَ لنا الخيار لما هجر أحد نصفه..، لما عاش أحد ألم الفراق..، لما تحطم قلب..، لما انكسر أمل و لما خاب ظن...
"لا نحافظ على وجود من نحب لمجرد أننا نحبهم بعض هؤلاء الذين نحبهم يغادروننا دون أن يقولوا كلمة وداع واحدة؛..." بعضهم يرحل و ينتهي، بعضهم يمضي من غير هدى و الأسى يكمن في طريقة رحيلهم فمهما بلغت من اللطف تبقى أقسى ما يمر وكأن الرحيل يفتقد إلى مقياس للرحمة؛ يختلف الرحيل من قلب إلى قلب و من نظرة إلى أخرى و من موقف إلى آخر و يبقى الرحيل هو هو نفسه لا يغيره شيء ولا يحن إليه قلب فـالقلوب عند الرحيل سواسية، يتساوى ضعيفها بقويها، يهوي كل قلب من المسافة نفسها و بالعمق نفسه لو استطاع قلب إبقاء آخر لمجرد الحب لما حدث ما حدث ...مهما بلغ الراحل من تلطف ورحمة لابد من أن يترك وراءه أثرا يصعب محوه يستعصي نسيانه و أسئلة حائرة تبحث عن إشارات استفهام لتهتدي إلى جواب شافي كافي، تبلغ من التعب عتيا ولاتصل إلى أمل يحتويها...
لماذا يأتون طالما الرحيل هكذا لماذا..؟ لو ذاق قلب طعم الرحيل لما أتى ليرحل، ما سكن ليذهب، ما استوطن ليهجر و لو أراد الرحيل لانتشل بقاياه قبل الذهاب، لأخذ كله وبعضه ثم رحل بلا عودة ....
-لماذا الرحيل هكذا ؟
-أمهلني أجِبكَ عزيزي .... الرحيل هكذا لأن من يرحل عادة دون سبب هم المقربون منـا.. و" الأقربون طعنتهم أشد، إنهم يرمونك عن قرب و يصوبون نحوك عن علم ، يتدثرون بدثارك و من تحته يوجهون إليك سهامهم في الظلام.."، لأنهم يستوطنون الوتين ويجرون فيك مجرى الدم، يحتلونك بلا مقدمات و عند الرحيل يرحلون على عجلة فينسون بقاياهم ويتركون مساكنهم خاوية على عروشها غافلين عن متاعهم فيوجعك البعض الباقي أكثر من الكل الراحل..
-ربما الرحيل هكذا لارتباطه بالحب ولأن " الحب لا يوزع بالتساوي لا قانون يحكمه، وإذا تمكن من الفؤاد بدى في العينين" فالقلب حين يضمن استقراره في آخر ويدرك أنه بلغ منه مبلغ الدم في الشريان ويتأكد أنه ثبت فيه ..يتمرد، يمل ، يعصي..
يتمرد لأنه لم يذق ما ذاقه القلب الآخر على الضفة الموازية من الحب
ويمل لأنه ضمن مسكنه فيجمع أغراضه على عجل لأنانيته
ويعصي فالشيء الذي يبالغ فيه ينقلب إلى ضده
فلا تظني أن الحب الوفير يورث حبا بل تمردا ولا العطاء الأثير يورث عطاءا بل مللا ولا التضحية المبالغة تورث تضحية بل عصيانا
-تعلمت الدرس متأخرة و خيرٌ الوصولُ من عدمه ولو أنك تكرمت بتلقيني الوعظ قبل رحيلك لكان أزكى لي ولك ؛ مما تعلمت أيضا أن القلوب إذ ترحل فلأن من هي بيده أمرها بالهجر ولأن من فعل أحكم و أعلم كان الخير في ما حكم! فلولا الهجر لحكم على القلب أن يسجن ساكنيه و أن يعيش معذبا باختيار خاطئ فلصبر يوم أجدر من صبر عمر ذلك لأن صبر اليوم كيفل به النسيان وأخف من مداوات الساكنين عمرا، فما اختار إلا لأنه أوجد في الرحيل خيرا ليعطي للقلب فرصا أوفر ينتقي فيها مواطنيه أما الراحلين فعوض جميل والله المستعان على ما اقترفوا..
-كيف كبرت هكذا لم تعودي صغيرة كما عهدتك أشك في أنك من أعرفها هل مضى زمن طويل إلى هذا الحد..
-تجربة واحدة كفيلة لتزيد عمرا أي قلب عن المئة قلبيا مر على قلبي 100 من ليلة العمر تلك وأرضيا مرت سنة و7أشهر
-محقة أنتِ كعادتك وحتى في صغرك أعترف أنك كنت محقة، كنت محقة في كل شيء ولو أنني كنت أكيل لك التهم من لا شيء إلا أنني كنت مدركا حق الإدراك كم أنت محقة..
-كنت مقنعا للحد الذي جعلني أدرك كل ذلك إلى أن كبرت.. وداعا!
-الوداع