اقتباسات مصطفى لطفي المنفلوطي

الحب كالطائر لا حياة له إلا في الغدو والرواح، والتغريد والتنقير، فإذا طال سجنه في قفص القلب تضعضع وتهالك، وأضحى رأسه يائساً، ثم قضى ..

الغيرة دخان الحب ، فإذا انطفأت ناره انقطع دخانه ..

وأن هذا الفضاء على سعته وانفراج ما بين أطرافه أضيق في عيني من كفة الحابل

كم عدد الصفحات

"لأنهم يعلمون أن قطرات الدماء التي يبذلونها في سبيل حُريتهم واستقلالهم إنما هي المداد الأحمر الذي تُسجَّل لهم به في صفحات تاريخهم آيات المجد والفخار، وأن الأشلاء التي ينثرونها في تربة وطنهم ثم يسقونها من دمائهم إنما هي البُذور الطيبة التي تُنبتُ لبلادهم المستقبل الحرَّ الشريف"

وكان أكبر ماأعانه على هدوئه وسكونه أنه أخذ نفسه بعمل الخير والمعروف ،فوجد فيه لذةً تفوق لذة تلك الآمال والأحلام.

لا رذيله في الدنيا غير رذيلة الفشل ، وكل سبيل يؤدي الى النجاح فهو سبيل الفضيله ، ومانجح الناجحون في هذه الحياة إلا لأنهم طرقوا كل سبيل يؤدي إلى نجاحهم فاقتحموه غير متذممين ولا مُتَلَوِّين ،وما سقط الساقطون فيها إلا لأنهم تحرجوا وأطالوا النظر والتفكير .

فما أسرع تقلبات الأيام ،وما أغرب تصاريفها وشؤنها .

و ما أسرع تقلبات الايام "

وأعجب ما أعجب له من أمر نفسي أنني أبكي على غير شيء، وأحزن لغير سبب، وأجد بين جنبي من الهموم والأشجان ما لا أعرف سبيله ولا مأتاه، حتى يُخيل إليَّ أن عارضًا من عوارض الجنون قد خالط عقلي، فيشتد خوفي

"ودمعة الراحم كابتسامة الساخر، كلاهما يؤلم النفس ويملؤها غصةً وأسى"

"أنت كالطائر السجين في قفصه، فمزق عن نفسك هذا السجن الذي يُحيط بك، وطِر بجناحيك في أجواء هذا العالم المنبسط الفسيح"

"إنه علم أني فقيرٌ لا أملك شيئًا، ورأى أن الفقر جريمةٌ لا عقاب لها إلا القتل، فقتلني"

"إن الذين يعرفون أسباب آلامهم وأحزانهم غير أشقياء"

عد

السعادة هي سعاد الحب والداً لا شك في ذلك .....

لاصحاب العقول الراقية ....

من روائع الروايات التي قرأتها ،جداً جميلة🌹💜

يعبدها ولا يتطلع اليها ،،

"إنها عاشت عيش الآثمين، ولكنها ستموت موت المؤمنين"

مثل حب استيفن لماجدولين في واقعنا الحالي للأسف لايوجد وجداً نادراً.

كتاب يفطر القلب من حزنه

ظليت ابكي من اول الكتاب الى اخره

اهنئ المنفلوطي على مشاعره الرقيقه ووصفه الدقيق لدرجه تتخيل الشخصيات واحداثها كأنها أمامك ❤️

لا انصح بقرائته للقلوب الناعمة 💔