اقتباسات مصطفى لطفي المنفلوطي

فما أصعب الوداع! وما أصعب الفراق بلا وداع!

قرأت يمكن حدود ١٩ صفحه اعجبني ممتع

وحال بيني وبين ماجدولين؛ أي إنه فرق بين روحي وجسدي، إنه فعل ذلك وهو لا يدري ماذا يفعل، إنه اجترم هذه الجرائم كلها ساكنًا هادئًا كأنما هو يعبث بفأسه في أرضه، أو يحول جدوله من طريقٍ إلى طريقٍ، لقد قسا عليَّ قسوةً لم يقسها أحد من قبله على أحد 🥺♥️♥️.

إن الرجل الذي يتزوج المرأة لمالها إنما هو لصٌّ خائن؛ لأنه إنما يأخذ ما يأخذ من مالها باسم الحب وهو لا يحبها، وعاجزٌ أخرق؛ لأنه قعد عن السعي بنفسه لنفسه، فوكل أمره إلى امرأة ضعيفة تقوته وتَمُونُه، وساقط المروءة متبذلٌ؛ لأنه يَأْجُر جسمه للنساء، كما تَأْجُر البغي نفسها للرجال، ليستفيد من وراء ذلك قوته.

فكأنما عمدتْ إلى سهمٍ رائشٍ فأصْمَتْ به كبدي .

إن الذين يعرفون أسباب آلامهم وأحزانهم غير أشقياء؛ لأنهم يعيشون بالأمل ويحيون بالرجاء، أما أنا فشقيةٌ؛ لأني لا أعرف لي دواءً فأعالجه، ولا يوم شفاء فأرجوه.

إن الذين يعرفون أسباب آلامهم و أحزانهم ليسوا أشقياء،لأنهم يعيشون بالأمل ويحيون بالرجاء،أما أنا فشقية؛لأني لا أعرف لي داء فأعالجه ، ولايوم شقاء فأرجوه .

لا خير في حياةٍ يحياها المرء بغير قلب، ولا خير في قلب يخفق بغير حب.

<<لا تصدقي يا ماجدولين أن في الدنيا سعادةً غير سعادة الحب، فإن صدقت فويلٌ لكِ منكِ، فإنك قد حكمت على قلبك بالموت!»

إن الذين يعرفون أسباب آلامهم وأحزانهم غير أشقياء

ظننت أن بين جنبي ذخيرةً من الصبر والاحتمال أقوى بها على تجرع كأس فراقك المريرة، فلما فقدت وجهك علمت أني فتاةٌ ضعيفة بائسة، لا تقوى على احتمال أكثر مما تطيق من الآلام والأحزان

“لابد أن نفترق اليوم لأننا غير متفقين ولابد أن نجتمع بعد اليوم لأننا سنتفق“

فإني أشعر أن الحياة مظلمة قاتمة، وأن هذا الفضاء على سعته وانفراج ما بين أطرافه أضيق في عيني من كفة الحابل، وأن منظر العالم قد استحال إلى شيءٍ غريب لا أعرفه ولا عهد لي بمثله، فأظل أنتقل من مكان إلى مكان، وأفر من الحديقة إلى المنزل ومن المنزل إلى الحديقة، كأنني أفتش عن شيءٍ، وما أفتش إلا عن نفسي التي فقدتها ولا أزال أنشدها، !

روايه معبره و جميله جداااا♥️

لا خير في حياة يحياها المرء بغير قلب ولا خير في قلب يخفق بغير حب

لو كان في استطاعة المرأة الساقطة أن تسترجع بتوبتها وإنابتها مكانتها في قلوب الناس، وأن تمحو بصلاحها ما سلف من فسادها، لكانت هي أقرب النساء إلى التوبة والنزوع، ولكن المجتمع الذي أسقطها وسلبها ذلك الرداء من الشرف الذي كانت ترتديه يأبى عليها أن يعيد إليها رداءه إن طلبته، فلا بد لها من الاستمرار في سقوطها راضية أو كارهة، وكذلك كان شأنها.

سكب كاتبنا حرفه فأبدع كعادته و استحثّ الدمع 💔 لكم أضمر لهذا الرجل من حب لما وهبه الله من عاطفة صادقة أحسها صدقاً لا تزييفاً ، أرجوا أن يجمعني الله به في جنته مع كل صدّيق و مؤمن . ♥️♥️

لا بد أن نفترق اليوم لأننا غير متفقين، ولا بد أن نجتمع بعد اليوم لأننا سنتفق

لا يزال الدهر عابسًا في وجهي، ولكنني صابرٌ محتملٌ، لا أيأس ولا أستسلم ولا تفتر لي همةٌ حتى أنال بغيتي، والسلام.

لا تفقد الأمل مهما كان السبب

لاتكف الدعاء ابدا