اقتباسات نور عبد المجيد

طفلان لا يدركان أن أقسى وأعنف أنواع الحب هو ذاك الذي لا نعرفه ولا نعترف به ولا نصدق أنه يسكن أضلعنا!

هي المرة الأولى في كل شيء لو تجاوزناها لما عاد هناك صعب

الحب أحيانًا ليس هو المهم، الطريقة التي نمارسه بها هي التي تصبح أكثر أهمية!

عندما يكون أولادنا صغارًا نتمنى أن تمر الأيام ليكبروا ونتنسم حياتنا وحريتنا ثم نستجدي عودة صغارهم وبقائهم معنا عندما نكتشف أن بهم وحدهم نتنسم الحياة!

كيف لا يرانا أقرب الناس إلينا ونحن نحتضر، بينما يمد الغرباء أيديهم نحونا للعون والإنقاذ؟

نطلب ما لا ثمن له لقاء أثمن الأشياء ولا يفعلون.

التقدير هو صانع الحب وهو قاتله

المتألمون لا يؤذون أحدًا!

للأسف لم أستطيع قراءة الكتاب لحقوق النشر لكنه لامس أطياف قلبي من خلال عنوانه ❣️

الوجوه تبكي وتبتسم وإن بقيت القلوب مشروخة!!

للحب رائحة تنطلق من خلايا العاشق لا تخطئها حواس المعشوق أبدًا وإن تجاهلها وادعى الغباء..

في وجود الأم أنت لا تحتاج من الأرض شيئًا، لكن بعد رحيلها أنت الضعيف الذليل..

قليل من الشك والجهل هو أحيانًا كثير من الرحمة..

نحن نبكي الأصدقاء والرجال الذين نحب والأحلام التي تضيع.. لكن هناك أناس إن غابوا تجف الدموع ويغيب البكاء..

نحن نعتذر فقط عندما يصبح من المستحيل تدارك الخطأ..

حين يختارون الخروج من حياتنا نحن لا نعيدهم إلينا بالقوة..

حتى الضحك والبكاء يستلزمان إنسانًا لا شبه إنسان..

العلم ليس بالتكرار أو طول مدة التعليم.. العلم بصدق مَن يعلمنا وابتسامته وصدقه مع نفسه ومعنا..

فليهدأ كل مظلوم!!

⁠‫هناك فريق كامل.. فريق قد لا يعرف منه أحدًا.. فريق يعمل بقوة وحماس وضمير ربما أكثر من أمه وأبيه فقط ليثبت براءته ويعيد له اعتباره..

⁠‫لا يفعلها حبًّا ولا يركض توددًا!!

⁠‫يجاهد ويحاول ويسعى ربما وهو نفسه من نفسه في

كل ما يقتلني ويؤلمني أني أعلم أن الأبناء لا ينسون ولا يصفحون!!