اقتباسات نور عبد المجيد

م تبكينا كلمات الله ولا تدبرنا في كلمات رسوله لكن فضنا أنهارًا من دمع لكلمات زائر منهم وجمل على لسان ممثلة في فيلم…

هل تذكرين كيف بكينا على فيلم «Wonder» وكم شهرًا تحادثنا عن فيلم Precious..

لن يفهموا أبدًا يا صديقتي..

‫ عقول نشأت في تضليل فكيف وبأي لغة نخاطبها؟!

‫ قلوب جُبلت على الأنانية والإنكار..

‫ وماذا سوى القلوب أو العقول يُخاطب؟

أعلم أنه الحل لكن آفة الجبان أنه يعلم ما لا يستطيع..

كلمات تُحْبطنا وكلمات تُهدئنا..

‫ كلمات تمنحنا القوة وأخرى تقتل فينا الحياة..

‫ جميعها كلمات فكيف لا ننتقيها وكيف حقًّا نصوبها إلى صدور غيرنا إن كانت لا ثمن لها ولا ضريبة عليها؟!

‫ كان بيير يصب لهم كؤوسًا حين مال الصديق عليها يقول:

‫ ـ أرجوكِ لا تتركيه.. صدقيني هذا الرجل له قلب من ذهب..

‫ في عالم المال والصفقات لا شيء أبدًا ثابت. ‫ حين يحتاجونك يحملونك على الأعناق وحين ينتهي دورك ويحين تاريخ انتهاء صلاحيتك يديرون رؤوسهم كأنهم يومًا لم يعرفوك. ‫ أنت حقًّا تسقط من أذهانهم ويتم محوك من ذاكرتهم لإعدادها لاستقبال

أحب المرأة حين تكون بهذا الذكاء وأيضًا بهذا الجمال وهذا العطر

انت

الفرح لا يقتحم صدورنا.. الفرح عزيز الخطوة

‫ جميع الوجوه خلفها قصص بائسة حزينة..

‫ أيًّا كان حجم ثقتنا فيما نفعله لكن دومًا نحتاج كلمة تأييد أو نظرة تشجيع لنعلم أننا على حق

الحب ليس مقيدًا بأماكن نطلق سراحه فيها وأماكن نرسم فيها على وجوهنا العبوس ونظنه هيبة ووقارًا!!

الرواية تتكلم عن بنت هربت من بيتها

تقول الأعين ما لا تستطيع الوصول إليه من وسائل ومحادثات العمر..

‫ ـ هل تعلم قسوة الشعور؟ أن تريد من أحببت ولا تجده معك!!

‫‏إهـــداء ‏

‫ إلى شهد:

‫ وكلما مَرْرتِ.. ارتدَّ القلبُ بَصيرًا!

روعه

‫لماذا الفيوم؟! لماذا بحيرة قارون؟!

صلت لها أخيره

الرجال بطباعهم القاسية أحيانا أو نقول برجولتهم التي تظهرُ قوتهم عادة يكونو أنانيين أحيانا بسبب ضغوطات الحياة

وانا عن المرأة الأنثى فهي رقيقة وإن حاولت أن تمتاز بالقوة والتحكم كالرجل

حتى وإن حاولت ستبقى بعاطفتها وانوثتها وإن مرة عليها متاعب الحياة بكل ماتحمله الكلمة من معنى