" وكانت تلك التجربة فاتحة لتحويل سهراتي مع ميمي إلى مصدر لاستكشاف قدرتي على الحكي، بشكل يشد انتباه الجمهور، الذي لم يكن وقتها سوى ميمي بفانلته وبوكسره وشرابه الصوفي، بالإضافة إلى أم ميمي التي كانت أحياناً تنشدّ لحكاية ما، فتعلق عليها من داخل غرفتها بضحكة أو تساؤل أو شخرة"
- وهذا سر براعة بلال فضل في الحكي