اقتباسات غيوم ميسو

كيف السبيل لقتل الوقت بانتظار ان يقتلنا

- الغضب هو الجهل، والجهل هو الألم.

الواقع أن مزية موت الوالدين الوحيدة هو أن المرء غير مهدد بتخييب أملهما.

في الحياة لحظات نادرة ينفتح خلالها بابٌ تنزلق فيه حياتك نحو الضياء. لحظات يتفتح خلالها شيء في داخلك ، فتشرعين في التحليق بعيداً عن الجاذبية ، وتمضين في طريق سريع خالٍ من كل رادار. تصبح الاختيارات انذاك واضحة ، وتعوض الاجوبة الاسئلة ويترك الخوف مكانه للحب.

ينبغي أن نكون قد عشنا مثل تلك اللحظات ، لنقول إنها لا تدوم إلا قليلا

ممكن ان يتحطم الانسان لكن ليس له أن يهزم

حبنا محتوم مثل الموت

لن تجيد المحيطات إطفاءه

و لن تغمره الأنهار

ليس ثمه ما لا يغتفر , لكن هناك اشياء في الحياه لا يمكن تغييرها

تكفي لحظةٌ واحدة، نظرةٌ واحدة ، لقاءٌ واحد ، كي تتغير حياتك ، يكفي الشخص المناسب في اللحظة المناسبة ، يكفي أن تتواطأ النزوة مع الصدفة

هناك أشياء نتعلمُها بشكل أحسن وسط الهدوء ، بينما هناك أشياء أخرى لا نتعلمها إلا في خضم العاصفة

داخل كل واحدٍ منا شخص غريب ومحيِّر

غيوم ميسو له اُسلوب رائع في سرد رواياته، متابعة للأحداث الغير متوقعة، رائع في كل معنى الكلمة....

ومع ذلك، فإن مصيبتنا لا تكمن فيما سرقته منا السنون، ولكن فيما تخلفه وهي تمضي.

رواية رائعة، مثيرة، نهاية محزنة،، لكن تستحق القرائه.

رواية رائعة، اُسلوب متقن في سرد الأحداث، احداث مشوقة و نهاية رائعة، انصح في قرائتها

Lanoosh❤Fatoom...ان الاصدقاء ليت يرجعون مثا ما كانو قبل

لا يمكننا أن نجادل في القرار النهائي ، وليس لأحد تأثير على ساعة الموت .

وسيجد كل منهما في الآخر الأمن العاطفي ،الثقة والقوة

الثقة بقدرتنا المستمرة على الاعتماد على شخص ما مهما حدث

القوة في أن لا ندع أنفسنا ندمر أبداً

لا فائدة من الفلسفة إن كانت لا تزيل آلام الروح

حينما يكون الألم هو أفضل ما نعرفه ....

يكون التخلي عنه محنة

رضخت مادلين واستسلمت لهذا الإحساس الجديد ..

كان احساسا باعثا على الثمالة مثل قفزة في الفراغ دون مظلة او مطاط ..

فكرت من جديد بلقائهما ما كان لأي شئ ان يحدث لولا ذلك الاصطدام في المطار، ما كان لأي شئ ان يحدث ما لم يتبادلا هاتفيهما خطأ ..

لو انها دخلت الى تلك الكافتريا قبل ثلاثين ثانية او بعد ثلاثين ثانية لما التقيا ابدا ..كان ذلك قدرا مكتوبا قدر عجيب اختار ان يقربهما من بعض في لحظة حاسمة ..

نداء الملاك ،كما كانت جدتها تقول ...