أحببته🤍
المؤلفون > محمد حسين هيكل > اقتباسات محمد حسين هيكل
اقتباسات محمد حسين هيكل
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات محمد حسين هيكل .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
اسم الكتاب له معني عابر وكمان الكتاب جميل اتمني ان كتير يقراءه وشكرا ♥
مشاركة من Heba ، من كتابهكذا خُلقت
-
إن كثرة القراءة وإدمان القراءة يدعو إلى شيء من العمق في التفكير وإلى عزلة لا مفر منها يدفع إليها التفكير العميق، فهذا التفكير فيما حولنا يكشف لنا عما في حياة المجتمع من حمق وسخافة، ويدفعنا للتعالي على هذا المجتمع، بل إلى ازدرائه في كثير من الأحيان.
مشاركة من Azza Adel ، من كتابهكذا خُلقت
-
نحن دائماً نُقدم الأخرين مانحتاج إليه.
مشاركة من Darren Alqhtani ، من كتابهكذا خُلقت
-
إنها فريدة في طرازها، بل هي نسيج وحدها، إنها تحب الحياة
مشاركة من Somaya Alsalti ، من كتابهكذا خُلقت
-
زانينزيتيعينثاث
تاثععثاثثهتصاصن ثعهثتثعثهاقعقهث ععثهثعثهثاثعثعث ععيايتييتاييتتث ثتتثتتصعصهصهيت (٣٧٧٣(٣)٧٣😍😃😌🥰😌🥰🥰� �😃🙂🙂😃😇🙂🙃 مشاركة من جوهرة المالكي ، من كتابهكذا خُلقت
-
بل إني لأشعر بأن الحب إذا انحدر بصاحبه — رجلًا كان أو امرأة — إلى هذه المنزلة كان ضعفًا يجب أن تتنزه عنه كل نفس مهذبة.
مشاركة من Ahlam hussain ، من كتابهكذا خُلقت
-
فالعبرة كلمة نقولها ولا مدلول في الواقع لها. وهل اعتبرت الإنسانية بما يصيبها من أهوال الحرب وويلاتها فأقلعت عنها؟ وهل يعتبر الشباب بما أصاب آباءهم وذويهم؟ إذن لاحتاطوا فلا يقعون فيما وقع هؤلاء الآباء فيه، وكيف تنفع العبرة وفي الحياة من الغيب المستور ما تتغير معه المقدمات والنتائج تغيرًا لا يستطيع أكثر الناس ذكاءً وعلمًا توقعه، بله التقدير له.
مشاركة من Maha Asaad ، من كتابهكذا خُلقت
-
ذلك شأننا جميعًا في الحياة اذا لم نكُن نحن موضع العبرة لم يكُن للعبره مدلول في نظرنا.
مشاركة من qp ، من كتابهكذا خُلقت
-
أصبحت أشعر أنه لا غنى لي عن أن أراك وأستمع إلى حديثك ولو مرة كل عام ، ولو اقتضاني الأمر أن أحج إليك كما يحج المسلم إلى مكة والمسيحي إلى بيت المقدس ليرفع إلى ربه دعاءه ، كذلك أريد أن أرفع إليك في كل عام دعائي وآيات إعجابي صادقة خالصة لوجهك الكريم!.
مشاركة من Wrd ، من كتابهكذا خُلقت
-
"لن يصيبنا إلا ما كتب الله لنا، هو مولانا عليه توكلنا، وعليه فليتوكل المؤمنون."
مشاركة من Saja Ibrahim ، من كتابهكذا خُلقت
-
ثم قال في صوت خافت لا يكاد يبين: «وداعًا وحمدًا لله أن رأيتك قبل أن ألقاه لتستغفريه لي؛ فأنت ولية الله الصالحة!»
قلت: «بل أنا يا حبيبي المذنبة التائبة، فليغفر الله لك ولي، وليرحمك ويرحمني، إنه رب التقوى ورب المغفرة!»
مشاركة من Raghad Aljanazreh ، من كتابهكذا خُلقت
-
رواية رائعة السرد
رغم عدم اتفاقي مع بعض المواقف إلا أن العبرة في النهاية
مشاركة من San aim ، من كتابهكذا خُلقت
-
مع الأسف البطلة كانت في قمة الأنانية والجحود لزوجها رغم حبها الشديد لها وهذا ان دل على شيء فإنما يدل على كثرة تدليل الزوج لها وكان جزاؤه أنها اخرجته من دائرة اهتمامها وكان كل مايقدم لها وردة تطمع في بستان...
مشاركة من يحي نور ، من كتابهكذا خُلقت
-
أتظاهر بأنني لا اهتم لكنني افتقدتك
مشاركة من وجود ، من كتابهكذا خُلقت