ثم قال في صوت خافت لا يكاد يبين: «وداعًا وحمدًا لله أن رأيتك قبل أن ألقاه لتستغفريه لي؛ فأنت ولية الله الصالحة!»
قلت: «بل أنا يا حبيبي المذنبة التائبة، فليغفر الله لك ولي، وليرحمك ويرحمني، إنه رب التقوى ورب المغفرة!»
هكذا خُلقت > اقتباسات من رواية هكذا خُلقت > اقتباس
مشاركة من Raghad Aljanazreh
، من كتاب