وإنا إذا وجب علينا الوفاء لمن نحب فذلك واجب ما عاش المحبوب، أما إذا اختاره الله إلى جواره فقد سقط عنا هذا التكليف؛ لأن قيمة الوفاء في تبادله، فإذا لم يكن متبادلًا فلا مسوغ لوجوده، والأموات يحلوننا بموتهم من واجب الوفاء لهم،
المؤلفون > محمد حسين هيكل > اقتباسات محمد حسين هيكل
اقتباسات محمد حسين هيكل
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات محمد حسين هيكل .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من kvinan ، من كتاب
هكذا خُلقت
-
عجبني فيها انها بالاخير عرفت اخطائها وتابت والله يحب التوبين قصتها فيها من العبر كثير ان الغيره اذا زادت تقتل وان خيانة الصديق تجرح اكثر من خيانة الحبيب وان اذا غلطت مو عيب انك تصلح خطاك وتعترف به وتوب 🙂
مشاركة من بيسان ، من كتابهكذا خُلقت
-
إنني سعيدة سعيدة سعيدة، سعيدة بما لا تعبر عنه الألفاظ، بل لا تعبر عنه الموسيقى، وكأني أتقلب من عالم الناس في نعيم جنة الخلد
مشاركة من اغادي خالد ، من كتابهكذا خُلقت
-
وبعدُ فهل في الحياة حقيقة ثابتة؟ أم أن ما في الحياة كله حقائق وإن كانت لا ثبات لها؟ أترى الحقيقة هي النور أم الظلام؟ وهي السعادة أم الشقاء؟ وهي الرجاء أم اليأس؟ وهي الحياة أم الموت؟
مشاركة من جابر غزواني ، من كتابهكذا خُلقت
-
فالبداية حبيت كاتبة القصة لكن فالاخير كرهتها بسبب أنانيتها ووتهميش مشاعر زوجها الاول وعدم تقدير كرمه وسخائه وحبه لها وأيضًا عندما غيرت نسب الاولاد بعد وفاة والدهم رحمه الله
مشاركة من Mona ، من كتابهكذا خُلقت
-
بطلة هذه القصة مصرية تحديدا القاهرة اسأت إليها الحياة كثيرا من حيث المادي والاجتماعي وفي لحظات من حياتها أرادت أن تتزوج بمن تحب فتركت بيت ابيها وتزوجته لهذا الرجل وبعد سنوات من الزواج دخل الشك في قلبي و فكر المراة وبدأ الشك يقضي على حياتهم الزوجية يوما بعد يوم فاانتهى بهما المطاف في محكمة الطلاق وبعد اشهر تزوجت صديق زوجها السابق ومررت حياته كما فعلت مع زوجها السابق وكرهت كل الرجال لذلك فعلت هذا ولم تعطي اية فرصة لزوجها التاني وعقبته على اغلاط زوجها السابق وخسرت هذا الزوج ايضا وفي الاخير وبعد سنوات عديدة ندمت هذه المرأة القاهرية على اغلاطها الكثيرة وقالت اتمنى ان يغفر لي الله على على شكوكي وتعاطي مع كلا الرجلين
مشاركة من Chahed Slimani ، من كتابهكذا خُلقت
-
رااااااائع .... الله صلي وسلم عليك يا حبيبي يا محمد
مشاركة من بنت البارود ، من كتابحياة محمد
-
ازددت على الزمن شعورًا بأن القراءة تُتِم الزينة، صحيح أنها ليست الزينة المادية التي تلفت النظر إلى أشخاصنا حين مسيرنا في الأسواق ودخولنا على صديقات والدتي، بل هي الزينة المعنوية التي تزيد نظراتنا ذكاء وجاذبيتنا فعلًا في النفوس، لذلك أكببت على الكتب والمجلات التي كنت أستعيرها
مشاركة من Alaa Hosny ، من كتابهكذا خُلقت
-
يبتسم ثم يقول: الزمن يا فتاتي كفيل بإنضاج رأيك في كل ما تقرئين.
مشاركة من Enje Swedan ، من كتابهكذا خُلقت
-
إنها تحب الحياة، ولا تريد مع ذلك أن تسلم للحياة أمرها، بل تريد أن تصوغ الحياة كما تشاء هي، فإذا صدمها الواقع لم تذعن لصدمته، بل حاولت أن تواجهه في كبرياء المعتز بنفسه، المؤمن بقوته، لتبلغ آخر الأمر إلى الإسلام للحياة ومقاديرها، وللطبيعة وحكمها.
مشاركة من Çilekler r ، من كتابهكذا خُلقت
-
"حياة المجتمع تزداد تعقيدًا كلما ازداد المجتمع ارتقاء."
مشاركة من Saja Ibrahim ، من كتابهكذا خُلقت
-
"ألا تعسًا لهذه الحياة! لا نمسك منها إلا بخيال سريع التنقل سريع الزوال"
مشاركة من Ms. S... ، من كتابهكذا خُلقت
-
اتممت القراءه لم ارد ان اطرح رايئ قبل ان اقرئها كامله
من جهة انها روايه لن استطع ان احكم بانني استفدت شي مفيد ولا احكم بانني لم استفيد فهيا بنهاية المطاف قصة بشري يُخَطئ ويصيب وما اجمل التوبه بعد الذنب ؛
اما من ناحية البلاغه ف سرد القصة شي جميل متتع وتبين لنا كم نالت من العلم و القراءه و البلاغه
مشاركة من اشجان ، من كتابهكذا خُلقت
-
ألا تعسًا لهذه الحياة! لا نمسك منها إلا بخيال سريع التنقل سريع الزوال، وما أشهاها مع ذلك، وما ألذها، وما أطيب ما نسيغه من حلو متاعها! أتراها تكون كذلك لو أن الأحياء كُتِب لهم البقاء كما كُتِب على المعابد والنيل والشمس والقمر؟
مشاركة من هيام احمد ، من كتابهكذا خُلقت
-
تربية الطفل أشد عسرًا من حمله وميلاده ألف مرة...
مشاركة من أ / عزيزه عريشي ، من كتابهكذا خُلقت
-
كان أبواي يسبقاني إلى رغباتي، وكنت أجد من حنانهما وعطفهما وبرهما ما يسبغ على الحياة خير ألوانها، وما يجعلني أشعر كأنني في جنة الخلد...
مشاركة من أ / عزيزه عريشي ، من كتابهكذا خُلقت
-
أوَّاه لو علمت كل فتاة، وآه لو علم أهلها ما يخبئ الغيب!...
مشاركة من أ / عزيزه عريشي ، من كتابهكذا خُلقت
-
ما هذه المرأة؟ ومن هي؟ إنها فريدة في طرازها، بل هي نسيج وحدها، إنها تحب الحياة، ولا تريد مع ذلك أن تسلم للحياة أمرها، بل تريد أن تصوغ الحياة كما تشاء هي، فإذا صدمها الواقع لم تذعن لصدمته، بل حاولت أن تواجهه في كبرياء المعتز بنفسه، المؤمن بقوته، لتبلغ آخر الأمر إلى الإسلام للحياة ومقاديرها، وللطبيعة وحكمها...
مشاركة من أ / عزيزه عريشي ، من كتابهكذا خُلقت