أصبحت أشعر أنه لا غنى لي عن أن أراك وأستمع إلى حديثك ولو مرة كل عام ، ولو اقتضاني الأمر أن أحج إليك كما يحج المسلم إلى مكة والمسيحي إلى بيت المقدس ليرفع إلى ربه دعاءه ، كذلك أريد أن أرفع إليك في كل عام دعائي وآيات إعجابي صادقة خالصة لوجهك الكريم!.
هكذا خُلقت > اقتباسات من رواية هكذا خُلقت > اقتباس
مشاركة من Wrd
، من كتاب