تغيرت الأمور في عام 1921، عندما تمكن باحثون كنديون من التعرف على الأنسولين وتنقيته من البنكرياس الحيواني. كان أول مريض يعالج بالأنسولين هو ليونارد طومسون البالغ من العمر أربعة عشر عامًا، وهو صبي يزن خمسة وستين رطلاً فقط وقد دخل في غيبوبة سكر أكثر من مرة. ولكن مع علاجات الأنسولين، انخفضت مستويات السكر في الدم لدى ليونارد بشكل كبير نحو المعدل الطبيعي، وبدأ في استعادة وزنه، واختفت أعراضه تدريجيًا
المؤلفون > نيل برادبري > اقتباسات نيل برادبري
اقتباسات نيل برادبري
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات نيل برادبري .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من Nouran ، من كتاب
عشق السموم : أحد عشر مركبًا مميتًا والقتلة الذين استخدموها
-
عقد الذي سبق اكتشاف الأنسولين، دعا الطبيبان الأمريكيان فريدريك ألين وإليوت جوسلين إلى الصيام الشديد لإطالة عمر مرضى السكري. لقد كانت عملية محبطة من الجوع البطيء، حيث خسر المرضى أوزانهم حتى أصبحوا جلدًا على عظم(2). كان معروفًا أن مرضى السكر لديهم سكر في البول، وبالتأكيد أوقف الصيام حدوث ذلك. بيد أن هذا النهج كان يعالج الأعراض فقط، ولم يكن هناك سوى القليل من الأدلة العلمية التي تدعم الحمية الغذائية كعلاج قابل للتطبيق - ولكن في نفس الوقت، غاب أي بديل
مشاركة من Nouran ، من كتابعشق السموم : أحد عشر مركبًا مميتًا والقتلة الذين استخدموها
-
❞ كيف لمادة كيميائية راكدة في زجاجة دون أن تؤذي أحدًا أن تتحول إلى سُم زعاف داخل جثة هامدة؟ ❝
مشاركة من Mashael Mohammed ، من كتابعشق السموم : أحد عشر مركبًا مميتًا والقتلة الذين استخدموها
-
الاحتفاظ بالسم على طاولة الفراش ليس فكرة منطقية.
مشاركة من Sarah ، من كتابعشق السموم : أحد عشر مركبًا مميتًا والقتلة الذين استخدموها
-
الأدوية ليست خبيثة في جوهرها: فهي مجرد مواد كيميائية ومع أنه من المزعج أن العديد من العلماء ومقدمي الرعاية الصحية قد استخدموا معرفتهم ليس لمساعدة الناس ولكن لإلحاق الأذى بهم، فليس من المبالغة القول إن المسؤولية عن مثل هذه الفظائع
مشاركة من Ahmed Halawa ، من كتابعشق السموم : أحد عشر مركبًا مميتًا والقتلة الذين استخدموها
-
كيف ترتكب جريمة كاملة؟ بادئ ذي بدء، يجب أن تتخلص من سلاح الجريمة بطريقة نظيفة، وهي مهمة قد تكون صعبة إذا كان السلاح سكينًا ملطخًا بالدماء أو مسدسًا مغطى ببصمات الأصابع لكن ماذا لو كان سلاح الجريمة شيئًا بسيطًا يذوب
مشاركة من Ahmed Halawa ، من كتابعشق السموم : أحد عشر مركبًا مميتًا والقتلة الذين استخدموها
-
الكاتب هنري إف راندولف، الذي اشترى في مايو 1892 بعض الإستركنين لتسميم قطة مزعجة. ومثلما يفعل أي كاتب عاقل من القرن التاسع عشر، اختار أن يضع السم في درج بجانب فراشه بدلاً من وضعه في الخارج - على سبيل المثال، سقيفة حديقة - في علبة مكتوب عليها "السم". وذات ليلة استيقظ راندولف وقرر تناول جرعة من مادة الكينين، وهي مادة شبه قلوية مرّة. ولكن لسوء طالعه، أمسك زجاجة الإستركنين في الظلام وتناول بعضاً منه بدلاً من ذلك؛ فتوفي بعدها بثلاث ساعات ونصف. يمكننا أن نفترض أن المغزى من هذه القصة هو أن الاحتفاظ بالسم على طاولة الفراش ليس فكرة منطقية
مشاركة من Heba badr ، من كتابعشق السموم : أحد عشر مركبًا مميتًا والقتلة الذين استخدموها
السابق | 1 | التالي |