اقتباسات مها يوسف الميموني

رحم الله الشدائد، عرفتني عدوي من صديقي

"ليس للحياة قيمة إلا إذا وجدنا فيها شيئًا نُناضل من أجله"

لا تُعطني سمكة، ‏

‫‏ولكن علمني الصيد‏

"تركب الطائرة وأنت بعرض السماء مطمئن، ولا تعلم من قائدها، وتركب السفينة وأنت بعرض البحر مطمئن، وأنت لا تعلم من قائدها، فكيف تؤرق نفسك بالتفكير الزائد في حياتك وأنت تعلم من قائدها"

❞ ابكِ بين يدي الله، لا تجعل أحد يسمع أنَّاتك سواه ❝

❞ أن السعادة لا تشترى بالمال ❝

❞ إن لم تجد من يسعدك فأسعد نفسك بنفسك، إن سعيت للعيش بسعادة ستأتي إليك السعادة باحثه عنك. تمسك بها ولا تتركها تضيع منك مرة أخرى.‏ ❝

لا تكن مهمومًا طوال الوقت برزقك، فالأرزاق بيد الله، هو الباسط الذي يبسط يديه بالعطايا، يداه مبسوطتان، ينفق كيف يشاء

ضع سبحة تحت وسادتك وكلما هرعت إلى مضجعك، قم بالتسبيح عليها، سيحد هذا من التفكير الزائد لديك وستشعر بالاسترخاء. ‏

يأتي الليل والكل نيام وأنت في جوف الليل وحدك تفكر وتفكر ويؤرق التفكير مضجعك، ونسيت أنك لو جعلت لنفسك وردًا ليلًا من القرآن، ستغير حياتك إلى الأفضل، ما نسيت أنك لو لازمت الاستغفار ستأتيك الهموم منفرجة

عِش الآن. اترك الماضي ودع المستقبل إنها القوة الحقيقية.. قوة الآن، عش الحاضر كي تستطيع أن تتغلب على إخفاقات الماضي وتواكب نجاحات المستقبل وهذا لن يأتي من فراغ.‏

أنت محاصر. محاصر بتفكيرك الزائد الذي يؤرقك وينهك عقلك ويسرق النوم من عينك، تسعى إلى الكمال ونسيت أن الكمال لله وحده، أنت مُتعب، تفكر بالمستقبل ونسيت أن المستقبل بيد الله، تشغل نفسك بالماضي وأنت لا تستطيع أن تغير به شيء

❞ "انتَ تعيش الآن في ماضي طفلك، فأحسن صنع ذكرياته" ❝

حرر أفكارك ولا تكن مقيدًا بأخطاء الماضي حتى وإن كان عليك أن تخوض تجربة فشلت فيها من قبل، فتحلى بالتفاؤل وبأنك تستطيع أن تنجح فيها هذه المرة. ‏

فأنا أؤمن بمبدأ في التربية وهو "علمهم القرآن وسيعلمهم القرآن كل شيء". أتمنى حقًا أن يتعلم أولادي القرآن وتنقل به أخلاقهم وشخصياتهم وأراهم أحسن الناس،

"إن الله يجعل من قلب المحن منح، ومن قلب الألم أمل، فثق بالله وأحسن الظن به"

‫ ‏"اللهم اجعل حبك أحب الأشياء إلي، واجعل خشيتك أخوف الأشياء عندي"‏.

‫ ‏قرأت عبارة وتأثرت بها كثيرًا وهي‏..

‫ "انتَ تعيش الآن في ماضي طفلك، فأحسن صنع ذكرياته"

‏قرأت مقولة وأعجبتني كثيرًا: "تركب الطائرة وأنت بعرض السماء مطمئن، ولا تعلم من قائدها، وتركب السفينة وأنت بعرض البحر مطمئن، وأنت لا تعلم من قائدها، فكيف تؤرق نفسك بالتفكير الزائد في حياتك وأنت تعلم من قائدها"،

قال سيدنا عمر بن الخطاب (اعتزل ما يؤذيك)، لم يقل (تحمله)، فلماذا تصبر على علاقة تؤذيك وتمتص روحك؟، تجد نفسك قد تحولت إلى شخص آخر غيرك، تلهت طوال الوقت لكي تبرر أقولك وأفعالك، ودائمًا ما يتم اتهامك بما ليس فيك افتراءً عليك