اقتباسات مها يوسف الميموني

‏من أراد الخروج من حياتك ودعه بابتسامة، رافقه إلى الباب، وتأكد إنك أغلقته بإحكام كي لا يعود مرة أخرى.‏

❞ ⁠‫"إن الكرام وأن تغير ودهم

⁠‫ستروا القبيح وأظهروا الإحسانا" ❝

❞ اركض، فز، حقق هدفك، لا تقل احتاج لمعجزة كي تتغير حياتي للأفضل، كُن أنت المعجزة، كُن أنت الشعلة التي تنير للآخرين طريقهم قبل أن تنيره إلى نفسك، ❝

‏ابكِ بين يدي الله، لا تجعل أحد يسمع أنَّاتك سواه. إن دموع الخشية هي أغلى دموع. اعلم جيدًا أنه من سيجبر كسرك ويذهب حزنك، لا تشكي لبشر. أخرج كل ما في جعبتك له وحده، ذكر نفسك أنه الحنَّان المنَّان، أنه الجبار، تمعن في معنى هذا الاسم من أسماء الله الحسنى.

❞ انتَ تعيش الآن في ماضي طفلك، فأحسن صنع ذكرياته" ❝

أحيانًا نرى وجوهًا لأول مرة نشعر أننا رأيناها من قبل، وتجد نفسك تسأله "هو أنا شفتك قبل كدا؟" أو أشعر أن وجهك مألوف بالنسبة لي بمعنى "حاسس إني أعرفك من زمان"‏.

‫ ‏هذه الحالة تدعى حالة الديجافو وهي كلمة فرنسية بمعنى (شوهد من قبل) والعالِم الذي أطلق هذا الاسم على هذه الحالة هو عالِم الباراسيكولوجي أو علم ما وراء النفس (امييل بويرك)‏

هناك بعض الأشخاص في حياتنا كالطفيليات تمتص دمائنا، تصعد على أكتافنا، وتنكر فضل هؤلاء الأشخاص لا داعي لوجودهم في حياتنا. يأخذون دون عطاء، يسلبون دون وجه حق، ينعمون في خيرك وصدَّروا لك شرورهم. كثيرو الشكوى، مفحمين بطاقات سلبية.

سأظل أتحدث عنك‏ ‫ ‏أمي الحبيبة. يا شمسًا غابت ما زال نورها يشرق في حياتي سأفسح لك مكانًا دومًا في كتاباتي، سأظل أتحدث عنك مهما طال الزمان سيظل الحنين يشدني إليك وكأن موتك كان بالأمس ولم تمضِ عليه عشرة سنوات هل لي أن أسألك كيف حالك؟ جئتِني في منامي وأخبرتِني أنك بخير حال لا خوف عليك حبيبتي، أعلم أن مكانتك عظيمة عند رب العباد.‏ ‫ ‏فقد كان عطاءك دومًا دون حساب، كرستِ كل حياتك لخدمة كل محتاج، سعيتِ في الخير وما زال الخير ممتدًا بعد موتك، وكأنك دعوتي أن يمتد الخير في ذريتك إلى يوم يبعثون.‏ ‫ ‏سأعلم أبنائي أيضًا

❞ أن يلهمك الله الصواب في كل ما تقول وتفعل ليس بفضل منك، إنما هو إذن من المولى عز وجل‏. ❝

فما أعظم أن تجاهد نفسك لتفعل الصواب، حتى وإن كان صعبًا عليك وتحتسب هذا عند الله، ما أجمل أن تنام وأنت لا تحمل غلًا ولا ضغينة لأحد،

"انتَ تعيش الآن في ماضي طفلك، فأحسن صنع ذكرياته"

لماذا تقف مكتوف الأيدي وأنت الإنسان.. الإنسان الذي ميزه الله على سائر المخلوقات وأنعم عليه بنعم لا تعد ولا تحصى،

لكل منا وساوس معينة تسيطر على تفكيره، ولكن عندما تزيد هذه الوساوس عن حد معين تعيق هذا الشخص عن مواكبة حياته والقيام بمهامه اليومية، فيجب أن تعلم أنه دق ناقوس الخطر، فالشخص الطبيعي لدية وساوس لحظية، ولكن عندما تسيطر هذه الأفكار الوسواسية على عقلة لمدة تزيد عن ساعة أثناء اليوم، تدفعه إلى القيام بأفعال إلزامية وقهرية تفتقد إلى المنطق، ففي هذه الحالة لا بد من وقفة مع النفس ومراقبتها،

❞ هناك ما يعرف بفن إنهاء العلاقات، فكما كانت البدايات أخلاق، فالنهايات أيضًا أخلاق، فاحفظ الود ولا تنسَ الفضل.‏ ❝

❞ أين كنت أيها المُؤذي وأنا اتحمل أخطائك والتمس لك ألف عذر، لا تتهمني بالجنون أو بالضلال، لأني قررت أن انتزعك من حياتي، فوقت الصبر قد ولى، وحان وقت التعافي منك، امضِ في سبيلك واتركني ألملم فتات نفسي التي بعثرتها بأفعالك، ❝

❞ فكُن سترًا لمن تحب، ❝

❞ فَاسْتَجَبْنَا لَهُ وَنَجَّيْنَاهُ مِنَ الْغَمِّ ۚ وَكَذَٰلِكَ نُنجِي الْمُؤْمِنِينَ﴾ (الأنبياء 88).‏ ❝

❞ تعالى: ﴿فَلَوْلَا أَنَّهُ كَانَ مِنَ الْمُسَبِّحِينَ • لَلَبِثَ فِي بَطْنِهِ إِلَىٰ يَوْمِ يُبْعَثُونَ﴾ ❝

❞ "إن الكرام وأن تغير ودهم

⁠‫ستروا القبيح وأظهروا الإحسانا"

⁠‫‏شعر عربي.‏ ❝

❞ يقول حكيم عربي: "ليس للحياة قيمة إلا إذا وجدنا فيها شيئًا نُناضل من أجله".‏ ❝