اقتباسات مها يوسف الميموني

‏قِف.. أنت محاصر. محاصر بتفكيرك الزائد الذي يؤرقك وينهك عقلك ويسرق النوم من عينك

آمن بذاتك وبقدراتك، ابحث عما يميزك. ستجد ما تستطيع أن تقدمه ويعود بالنفع على الآخرين قبل أن يعود عليك، أنتَ سيد قرارك، أنتَ من ستصنع المعجزات وتعلم جيدًا أنه لا يحك ظهرك مثل ظفرك.‏

‏إن حُب الله هو أسمى معاني الحُب، والأجمل أن تستشعر حُب الله لك. فالقبول في الأرض حُب، والابتلاء حُب، والبركة في الرزق والمال والولد حُب. رزقنا الله حُبه وحُب من يحبه وحُب كل عمل يقربنا إلى حبه.‏

ابحث بداخلك عن عناوين السعادة الخاصة بك، وعندما تجدها ستجد سعادتك.‏

إن لم تجد من يسعدك فأسعد نفسك بنفسك،

❞ قال لي:

⁠‫- هناك 36 "تيمة" _أي فكرة_ لكتابة الرواية أو القصة القصيرة من بينهم الحب والانتقام، عادة يختار الكاتب أن يكتب عن تيمة واحدة لقصته وأنتِ اخترتِ أن تدمجي بينهما وهذا أيضًا نوع من الإبداع، أحسنتِ ! ❝

❞ وتظل مجاهدة النفس هي الجهاد الأعظم، فمن جاهد نفسه ولم يتبع هواه فهو الفائز، ومن ترك نفسه الأمارة بالسوء تقوده فهو الخاسر.‏ ❝

❞ اغسل عينيك بدموع الخشية، أغسل قلبك بها، ستجد أن همك وحزنك تلاشوا، ستجدهما ذهبا أمام عظمته، وأنه وحده القادر على ذهاب همك. لا تقل يا رب لدي هم كبير، قل يا هم لدي رب كبير‏. ❝

❞ إن حُب الله هو أسمى معاني الحُب، والأجمل أن تستشعر حُب الله لك. فالقبول في الأرض حُب، والابتلاء حُب، والبركة في الرزق والمال والولد حُب. ❝

❞ قرأت عبارة وتأثرت بها كثيرًا وهي‏..

⁠‫"انتَ تعيش الآن في ماضي طفلك، فأحسن صنع ذكرياته" ❝

❞ تركب الطائرة وأنت بعرض السماء مطمئن، ولا تعلم من قائدها، وتركب السفينة وأنت بعرض البحر مطمئن، وأنت لا تعلم من قائدها، فكيف تؤرق نفسك بالتفكير الزائد في حياتك وأنت تعلم من قائده ❝

"انتَ تعيش الآن في ماضي طفلك، فأحسن صنع ذكرياته"

❞ لذلك إذا انقطعت عنك الأسباب ووجدت نفسك في ظلام حالك لا تدري له مفر فبادر بالتسبيح، تسبيح سيدنا يونس -عليه السلام- وستجد بنفسك رد الله -سبحانه وتعالى- عليك وسرعة استجابته لك.‏ ❝

من أراد الخروج من حياتك ودعه بابتسامة، رافقه إلى الباب، وتأكد إنك أغلقته بإحكام كي لا يعود مرة أخرى.‏

"ليس للحياة قيمة إلا إذا وجدنا فيها شيئًا نُناضل من أجله".

‫ ‏قرأت مقولة وأعجبتني كثيرًا: "تركب الطائرة وأنت بعرض السماء مطمئن، ولا تعلم من قائدها، وتركب السفينة وأنت بعرض البحر مطمئن، وأنت لا تعلم من قائدها، فكيف تؤرق نفسك بالتفكير الزائد في حياتك وأنت تعلم من قائدها"، هو الله -سبحانه وتعالى-

فأنا أؤمن بمبدأ في التربية وهو "علمهم القرآن وسيعلمهم القرآن كل شيء"

"إن الله يجعل من قلب المحن منح، ومن قلب الألم أمل، فثق بالله وأحسن الظن به"

"انتَ تعيش الآن في ماضي طفلك، فأحسن صنع ذكرياته"

إن لم تجد من يسعدك فأسعد نفسك بنفسك، إن سعيت للعيش بسعادة ستأتي إليك السعادة باحثه عنك.