أحب أن أُعاقبكِ لأنكِ مليئة بالحنان أكثر مما يجب لأنكِ مستودع أسراري نعمة السلام بعد العودة من قتال العالم أناالرجل صانع الشر والبؤس أنا القاتل القاسي فعندما تنتهي الثقة بيننا أتحوّل إلى وحش أناالرجل:أحب نفسي أنانيّ أكثر مما تتصورين
اقتباسات حسن مطلك
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات حسن مطلك .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من Susan Mohamed ، من كتاب
كتاب الحب: ظلالهن على الأرض
-
لو أننا كنا شجعاناً في محاسبة أنفسنا لعرفنا كيف نربي أنفسنا تربية قاسية، لا نعطي أي تنازل ولا خسارة واحدة. ننام هادئين بلا كوابيس، ننام بلا ضمير مُتَورِّم. ونلقى أحبابنا في الصباح بحب مجَرَّد، نقي، وبقلبٍ مفتوح ليس فيه أدنى
مشاركة من Susan Mohamed ، من كتابكتاب الحب: ظلالهن على الأرض
-
لابد أنكِ أغضبتِ الناس لأنكِ لم تكوني سهلة كما يتصورون، ولذلك فإنهم يطرحون قذارة نفوسهم كلاماً..
مشاركة من Susan Mohamed ، من كتابكتاب الحب: ظلالهن على الأرض
-
وكتبتُ: «إلى جيش من النساء.. أعنيكِ أنتِ.. أيتها النصل في القلب. أعترف أنني عرفتُ نساء كثيرات، لم تعطني واحدة منهن طعم الإحساس بالخسارة مثلما فعلتِ. ولم تعطني واحدة طعم الربح مثلما فعلتِ.
مشاركة من Susan Mohamed ، من كتابكتاب الحب: ظلالهن على الأرض
-
الإيديولوجيا تكون مقنِعة عندما تدخل في روح العمل ومنهجية العمل، ولكنها تخسر عندما تطرح الشعارات، وبالمقابل، فإن مفهوم الأدب الثوري، برأيي، يكون في العمل نفسه، في إمكانية نقل النص الأدبي خطوة أخرى نحو الكمال، في الثورة على الأساليب الجامدة. ولذا
مشاركة من د. هاجر قويدري ، من كتابالكتابة وقوفاً: تأملات في فن الرواية
-
من جهة أخرى، في حالة الكتابة، إن استخدام خصائص الوعي وحده لا يكفي، تحت ذريعة السيطرة التامة على الموضوع المراد كتابته، وإنما، قد تتوفر لحظات من التنوير والإشراق المبدعة بترك جزء من اللاوعي يسير في مجرى العمل، كنوع من الحرية
مشاركة من د. هاجر قويدري ، من كتابالكتابة وقوفاً: تأملات في فن الرواية
-
- القارئ يضيف من خياله إلى صورة المكان في الرواية، من خلال تجربته عن المكان.
مشاركة من د. هاجر قويدري ، من كتابالكتابة وقوفاً: تأملات في فن الرواية
-
علينا أن نتعود (كقصاصين) أن نتأثر بروايات الآخرين عن أنفسهم، ونُدرِّب أنفسنا على طريقة تلقي (الحكي) بنوع من التعاطف والتأثر والاهتمام، وبدون إهمال للتفاصيل التي نرى أحيانا بأنها لا تعنينا بالتحديد؛ تصفية كذب الناس باعتباره إضاءة لجانب الخيال الاجتماعي الذي
مشاركة من د. هاجر قويدري ، من كتابالكتابة وقوفاً: تأملات في فن الرواية
-
إن معالجة مسألة (الصدق) تبدو من أصعب المسائل في النظر إلى فن الرواية، وهي مسألة لا تحتاج إلى مقياس بقدر ما تحتاج إلى مقاربة مع النبض المظلم، مع الجذر الرئيس لحياتنا. فالكتابة عن الأشباح تتطلب أن نؤمن بها أولاً،
مشاركة من د. هاجر قويدري ، من كتابالكتابة وقوفاً: تأملات في فن الرواية
-
كل سؤال مستحيل.. الإجابة هو الأدب.
مشاركة من د. هاجر قويدري ، من كتابالكتابة وقوفاً: تأملات في فن الرواية
-
اللغة لا تعرفنا بالعالم، بل توسع رؤيتنا عنه،
مشاركة من د. هاجر قويدري ، من كتابالكتابة وقوفاً: تأملات في فن الرواية
-
القراءة هي عملية إدراكية بَحتة، وهي علاقة تتوتر دائماً بين النص وبين إدراك القارئ، تحدث على شكل موجات.. أو تشبه لعبة جَر الحَبل.
مشاركة من د. هاجر قويدري ، من كتابالكتابة وقوفاً: تأملات في فن الرواية
-
لا يمكن للقارئ أن يستغرق بشكل كلي في النص الأدبي، أثناء القراءة.
لأن حالة القراءة هي لحظة سَلب تحيل دائماً إلى تمثلات خارجية، بواسطة الذهن، وبذلك تتوفر حرية كاملة للقارئ للخروج من النص في أي وقت ممكن عن طريق لتأمل، الحدس، الصورة الذهنية، ثم يجذبه النص مرة أخرى في لحظة سَلب.
مشاركة من د. هاجر قويدري ، من كتابالكتابة وقوفاً: تأملات في فن الرواية
-
ما هي الشخصية الروائية بالضبط؟
١. هي شكل إسقاطي لفكرة الإنسان عن نفسه مُعَبر عنها بمقولات أو بأفعال.
٢. هي نوع من الدفاع عن مشاريع الأنا العميقة إزاء العالم الاجتماعي، وهي نوع من المهادنة والرضوخ لقانوني ونظام المجموع، ومن هنا فإن كل شخصية هي بالضرورة مزدوجة، لها داخل وخارج، وتحملها لأي نظام اجتماعي يتمثل في قدرتها العالية في الموازنة بين متطلبات الداخل والخارج
مشاركة من د. هاجر قويدري ، من كتابالكتابة وقوفاً: تأملات في فن الرواية
-
إن اللحظات التي تمضي من الحياة دون أن يتم تسجيلها هي لحظات ميتة، ستكون عرضة لتخمين المؤرخين، في يوم ما، ستمضي نحو العدم حاملة معها معاني إنسانية حارة،
مشاركة من د. هاجر قويدري ، من كتابالكتابة وقوفاً: تأملات في فن الرواية
-
كانت الطبيعة هي المعلم الأول للإنسان، لحي بن يقظان، روبنسن كروسو، لمؤسسي الحضارات القديمة، أما الآن فالطبيعة محجوبة خلف البنايات، كذلك فإن الطبيعة الإنسانية مصنوعة. الشوارع قتلت الأعشاب، البنادق قتلت الشعوب، المكائن قتلت الفطرة الإنسانية وصار الإنسان مجهولاً… وبدأ عصر موت الوضوح وتراجع الطبيعة في مؤامرات المكاتب، وإمكانيات استخدام طبيعة الأرض في الخرائط العسكرية، الأزهار الرقيقة تحت قصف المَدافع.. واتسعت رقعة الكونكريت، وماتت الأسماك في المياه الملوثة… فما الذي يعيد إلينا الطبيعة، سوى الفن، شكل الطبيعة في فن الرسم، وصوت الطبيعة في الموسيقى، والحياة فيها في النص الروائي.
مشاركة من د. هاجر قويدري ، من كتابالكتابة وقوفاً: تأملات في فن الرواية
-
إن أهم مقومات بناء الوعي، هو تراكم الخبرة، والخبرة هي طاقة الذاكرة، تأتي من التجربة الحياتية ضمن مدخلات الحواس باعتبارنا (منفتحين على العالم) دائماً. والقراءة خبرة حياتية مكثفة وخاصة ومنتقاة
مشاركة من د. هاجر قويدري ، من كتابالكتابة وقوفاً: تأملات في فن الرواية
-
الرواية تفرض شكلاً من التآخي عن طريق توحيد الحس بين القراء.
مشاركة من د. هاجر قويدري ، من كتابالكتابة وقوفاً: تأملات في فن الرواية
-
الفلسفة قد خذلت الإنسان مرتين، مرة بعجزها عن الإجابة عن أسئلته، ومرة بنسيانها لحياته اليومية، إذ أنها تنظر إلى فوق باستمرار.
مشاركة من د. هاجر قويدري ، من كتابالكتابة وقوفاً: تأملات في فن الرواية
-
أننا نستطيع عبور أزمة اليأس والإهمال، ليس بنسيان اليأس، بل بتشخيص مصدره
مشاركة من د. هاجر قويدري ، من كتابالكتابة وقوفاً: تأملات في فن الرواية
السابق | 1 | التالي |