التعرف (الماركسي): «الزمان صورة من صور المادة»، أعطانا مفهوماً ضيقاً للزمن.
اقتباسات حسن مطلك
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات حسن مطلك .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من Raeda Niroukh ، من كتاب
الكتابة وقوفاً: تأملات في فن الرواية
-
التعريف (الأرسطي) مثلاً: «الزمان صورة متحركة للأبدية»، أعطانا مفهوماً للزمان الواسع، لا للزمن كحالة يومية.
مشاركة من Raeda Niroukh ، من كتابالكتابة وقوفاً: تأملات في فن الرواية
-
والروائي الذي يعرف فن الرواية حقاً، يضع قبل أية خطوة، خريطة لمسار أزمنته وأزمنة شخوصه وأحداثه
مشاركة من Raeda Niroukh ، من كتابالكتابة وقوفاً: تأملات في فن الرواية
-
الزمن هو مدار الرواية، وهو مجال كل تكنيك.
مشاركة من Raeda Niroukh ، من كتابالكتابة وقوفاً: تأملات في فن الرواية
-
❞ للروائي، فإنه يحول اللحظات، عن طريق مجساته الحسية، إلى أشياء وأدوات للعب، أعني: إمكانية تجميد اللحظة - الحدث، وإمكانية حبسها داخل النص حيث تتحرر من جديد. ومادام النص هو الممكن الوحيد والمتاح الوحيد لتجسيد عملية الوصف، فإن القراءة هي فعل الخلق الثاني للحظة، احتمال انبثاق اللحظة مجدداً، احتمال ألا يكون ثمة خوف من فوات الأوان، إذ بالإمكان استعادة ما فات، أو لنقل ذلك بلغة التجار، تعليب الزمن وتقديمه مرة بعد ❝
مشاركة من Raeda Niroukh ، من كتابالكتابة وقوفاً: تأملات في فن الرواية
-
أن هناك إمكانية مؤكدة نستطيع بها إطالة الانتظار، وذلك عن طريق الأدب، الرواية على الخصوص.
مشاركة من Raeda Niroukh ، من كتابالكتابة وقوفاً: تأملات في فن الرواية
-
الانتظار هو الذي يعطينا بعض الأمل بوصول ش
مشاركة من Raeda Niroukh ، من كتابالكتابة وقوفاً: تأملات في فن الرواية
-
«إن المكان، في مقصوراته المغلقة التي لا حصر لها، يحتوي على الزمن مكثفاً، هذه هي وظيفة المكان».
مشاركة من Raeda Niroukh ، من كتابالكتابة وقوفاً: تأملات في فن الرواية
-
موضوع الواقعي والخيالي عن استحالة نقل العالم كما هو عن طريق اللغة. فاللغة تخلق واقعاً جديداً ليس بالضرورة قريب المطابقة من الواقع الموضوعي، قد يكون أجمل منه، كذلك فاللغة الشعرية تخلق مكاناً مختلفا.
مشاركة من Raeda Niroukh ، من كتابالكتابة وقوفاً: تأملات في فن الرواية
-
إن المكان يكشف عن: زمن، وضع الشخصية الاجتماعي، الحالة النفسية، الحالة العاطفية والفعل.
مشاركة من Raeda Niroukh ، من كتابالكتابة وقوفاً: تأملات في فن الرواية
-
حين (نروي) لبعضنا، سنتذكر أننا على قيد الحياة، فهل بإمكانك أن تروي للآخرين عني؟ قل لهم إنني ما زلت حياً، حدثهم عني كي لا ينساني أحد، لأنني أخاف النسيان أكثر مما أخاف الموت.
مشاركة من Raeda Niroukh ، من كتابالكتابة وقوفاً: تأملات في فن الرواية
-
أحياناً تساعد الرقابة كثيراً في خلق هذا الأسلوب أو ذاك، فعندما نريد أن نقول شيئاً خطيراً، فإننا نلجأ إلى طريقة لغوية تفوت على الرقابة فهم الموضوع مباشرة، ولذلك فأنا مدين بالكثير لهذه المؤسسة لأنها ساهمت في جوانب مهمة في نهضة هذا الاسلوب
مشاركة من Raeda Niroukh ، من كتابالكتابة وقوفاً: تأملات في فن الرواية
-
يبدو أن الخطأ الذي نرتكبه في الكتابة، هو أننا نمارسها في وضع الجلوس، لو جربنا أن نكتب وُقُوفاً، وفعل (الوقوف) يتجاوز معناه الشائع.. أقصد أن نتلقى العالَم بشكل بطولي.
مشاركة من Raeda Niroukh ، من كتابالكتابة وقوفاً: تأملات في فن الرواية
-
إن وظيفة الخطاب الأدبي، هي استخراج قيمة إنسانية بالدرجة الأساس، فكيف يسعى الأديب إلى تحجيم ذاته بالانشغال بألعاب (السيرك اللغوي) أو بالبحث -لمجرد البحث- عن متاهات تجعل القارئ يخاف أن يفتح الكتاب.
مشاركة من Raeda Niroukh ، من كتابالكتابة وقوفاً: تأملات في فن الرواية
-
إننا نستطيع أن نَشعر بأهمية أي عمل أدبي بقدر ما يطرح من أسئلة مفتوحة، تكون في النهاية، أسئلة ميتافيزيقية يصعب الإجابة عليها، لأنها دائما تفلت منا في لحظة الانتقال من الوعي إلى العالم وبالعكس.
مشاركة من Raeda Niroukh ، من كتابالكتابة وقوفاً: تأملات في فن الرواية
-
❞ إن الأدب هو خيانة الفلسفة، ولذلك فهو أدب. وبالمقابل فإن الأدب لن يكن أصيلاً إذا ما قطع صلاته مع الفلسفة، لأنه بذلك يتناسى منطقة (الوقوف المتحرك) في الأبدية. إنه معني أيضاً بطرح الأسئلة ذاتها التي تطرحها الفلسفة، ولكن بأدواته الممكنة والمتوفرة، لأن الفلسفة بالمقابل يجب أن تعترف بالأدب لأنه وهبها الخيال، والا لكانت شيئاً آخر ليس له اسم. ❝
مشاركة من Raeda Niroukh ، من كتابالكتابة وقوفاً: تأملات في فن الرواية
-
إن الأدب هو خيانة الفلسفة، ولذلك فهو أدب.
مشاركة من Raeda Niroukh ، من كتابالكتابة وقوفاً: تأملات في فن الرواية
-
❞ فإن أي أدب لا يتناول مشكلات الإنسان الأولية في العالم، ويكتفي بتصوير حياة زائلة، هو أدب زائل بزوال الشرط التاريخي للمشكلة. ❝
اقرأ الكتاب على @abjjad عبر الرابط:
****
#أبجد
#الكتابة_وقوفاً:_تأملات_في_فن_الرواية
مشاركة من Raeda Niroukh ، من كتابالكتابة وقوفاً: تأملات في فن الرواية
-
❞ إن الوظيفة الأساسية للأدب هي أن تجعل الإنسان يتحسس مكانه في الوجود، وتجعله يعي هذا التحسس. إنها وظيفة إدراكية تصورية بحتة، وليست وظيفة حلول مقترَحة، أو كفاح لتطور الذوق، أو لعبة لتطوير الحساسية اللغوية لكي يمكن التعبير عن الحاجات الإنسانية. إنها وبشكل أدق: محاولة لإيجاد منطقة توتر مريح، أو منطقة مريحة للتوتر، معاً، في لجة الأبدية. ❝
مشاركة من Raeda Niroukh ، من كتابالكتابة وقوفاً: تأملات في فن الرواية
-
إن الأدب يُصور لحظة التوتر هذه، لحظة إطلاق السؤال، ولكنه لا يمضي أبعد من ذلك، وإلا فإنه سيعلن حرباً ضد الفلسفة، ويخسر بذلك هذه الحرب لا محالة.
مشاركة من Raeda Niroukh ، من كتابالكتابة وقوفاً: تأملات في فن الرواية