باللغة تخرج من شرفة الذات لترى العالم. إنك: «ترى بواسطة اللغة» ولغتك هي مثول في صميم العالم.
اقتباسات حسن مطلك
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات حسن مطلك .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من د. هاجر قويدري ، من كتاب
الكتابة وقوفاً: تأملات في فن الرواية
-
حين (نروي) لبعضنا، سنتذكر أننا على قيد الحياة، فهل بإمكانك أن تروي للآخرين عني؟ قل لهم إنني ما زلت حياً، حدثهم عني كي لا ينساني أحد، لأنني أخاف النسيان أكثر مما أخاف الموت.
مشاركة من د. هاجر قويدري ، من كتابالكتابة وقوفاً: تأملات في فن الرواية
-
إن الاكتشاف الفني لا يعني نقل الموضوع ذاته، وبهذا يختلف عن الاكتشاف العلمي. فعندما يكتشف الكيميائي معدناً جديداً، فإنه سيحضره إلى المختبر كما هو، غير أن الموضوع الفني لا يمكن إحضاره، بل أن الفنان سيتحدث عن اكتشاف غائب، عن فعل الاكتشاف نفسه.
مشاركة من د. هاجر قويدري ، من كتابالكتابة وقوفاً: تأملات في فن الرواية
-
الاحتمال الأول: أن يكون النص مطابقاً للعالم - وهذا افتراض طبعاً -، إنني أعرف بأنه ليس مطابقاً تماماً، ولا غير مطابق. هناك شبه كبير بين النسخة والأصل، ولكن النسخة فيها الكثير من الانتقاء، وهذا الانتقاء هو الهدف الجمالي للفنون. ذلك أن جميع الفنون انتقائية
مشاركة من د. هاجر قويدري ، من كتابالكتابة وقوفاً: تأملات في فن الرواية
-
يبدو أن الخطأ الذي نرتكبه في الكتابة، هو أننا نمارسها في وضع الجلوس، لو جربنا أن نكتب وُقُوفاً، وفعل (الوقوف) يتجاوز معناه الشائع.. أقصد أن نتلقى العالَم بشكل بطولي.
مشاركة من د. هاجر قويدري ، من كتابالكتابة وقوفاً: تأملات في فن الرواية
-
إن وظيفة الخطاب الأدبي، هي استخراج قيمة إنسانية بالدرجة الأساس، فكيف يسعى الأديب إلى تحجيم ذاته بالانشغال بألعاب (السيرك اللغوي) أو بالبحث -لمجرد البحث- عن متاهات تجعل القارئ يخاف أن يفتح الكتاب.
مشاركة من د. هاجر قويدري ، من كتابالكتابة وقوفاً: تأملات في فن الرواية
-
إننا نستطيع أن نَشعر بأهمية أي عمل أدبي بقدر ما يطرح من أسئلة مفتوحة، تكون في النهاية، أسئلة ميتافيزيقية يصعب الإجابة عليها، لأنها دائما تفلت منا في لحظة الانتقال من الوعي إلى العالم وبالعكس.
مشاركة من د. هاجر قويدري ، من كتابالكتابة وقوفاً: تأملات في فن الرواية
-
على الأدب أن يتخلى إذاً عن مشكلة الشيوخ في دار العجزة، لأنها ستُحل تلقائياً بموتهم، ويعود بدلاً عن ذلك إلى الأسئلة الأولى؛ أسئلة الطفل التي لا نستطيع، نحن الكبار، أن نجيب عنها، دون أن نَكذب.
مشاركة من د. هاجر قويدري ، من كتابالكتابة وقوفاً: تأملات في فن الرواية
-
مرّت سنوات طويلة وأنا أُعادي نفسي لكي أجبرها على الاقتناع بأن الكتابة هي العمل النهائي الذي اخترته لها. لقد نازَعَت كثيرًا واحتَجَّت واخترَعَت الغوايات ولكنها، على ما يبدو، قد أوشَكَت على القبول وعَجَزَت، غير أنها لم تصل بعد إلى مرحلة الاستشهاد بالكلمة، وحالة الكتابة بالدم.
مشاركة من عمرو الحكمي ، من كتابالعين إلى الداخل : كتابة حرة / يوميات وقصائد
-
«أجمل نبع في الأرض: المرأة
أجمل طفل: هو الذي لم يولد بعد
أجمل كتاب: ذلك الذي لم نقرأه بعد».
مشاركة من عمرو الحكمي ، من كتابالعين إلى الداخل : كتابة حرة / يوميات وقصائد
-
أنا مذعور وخائف وكلب.. أنا كلب من عائلة كلاب. أعرف أنني سأفعل شيئًا في المستقبل، وأعرف أنني سأكون كاتبًا معروفًا. ولكن أريد هذا الآن. فماذا ينفعني في المستقبل؟ أريد أن أخرُج إلى الرجولة والعمل القاتل، عمل الكتابة.. أخرُج إلى المسؤولية. أريد الحرية لنفسي والاستقلال في السلوك والقرار.. أريد موردًا ماليًّا وبيتًا يعصمني من الغرق، وأريد احترامًا من قبل الآخرين، ثم أريد أن يحق لي اختيار امرأتي..
.. أنا مذعور، ومرعوب، وفزِع..
والحمد لله
مشاركة من عمرو الحكمي ، من كتابالعين إلى الداخل : كتابة حرة / يوميات وقصائد
-
إن تنين الكتابة يحاصرني ويريد ابتلاعي وتدميري، والوقت ضيق أمامي حتى نهاية الشهر، لا أدري، ربما سأصاب بانفصام أو جنون أو بإسقربوط المثقفين.. ربما أتلاشى.. أنا عاجز عن البوح والتحديق.. آه.. إن كلمات الكفر لن تجدي لتهدئتي، وليس أمامي غير أن أسلم جفنيّ لله لعل ذلك يخفف من ألمي.. يا إلهي الجميل.. أي ألم هذا؟! أي ثقل في هذا الرأس اللعين؟! إن أمعائي تتمزق وقلبي ينسلخ.
مشاركة من عمرو الحكمي ، من كتابالعين إلى الداخل : كتابة حرة / يوميات وقصائد
-
إن تنين الكتابة يحاصرني ويريد ابتلاعي وتدميري، والوقت ضيق أمامي حتى نهاية الشهر، لا أدري، ربما سأصاب بانفصام أو جنون أو بإسقربوط المثقفين.. ربما أتلاشى.. أنا
مشاركة من عمرو الحكمي ، من كتابالعين إلى الداخل : كتابة حرة / يوميات وقصائد
-
إنني أبدو غير مقتنع بكلمة كتبتها، ولكنني أواصل. هل أن ما أسطره، يمكن أن يكون بداية جيدة لرواية؟ ما مقدار القبول؟ ما مقدار النجاح؟ هل أن الطريق الذي أسلكه في الكتابة صحيح؟ ساعة أقنع بكل هذا فأواصل الكتابة.. وساعة أشمئز فأحاول تمزيق ما أكتب.
مشاركة من عمرو الحكمي ، من كتابالعين إلى الداخل : كتابة حرة / يوميات وقصائد
-
كلما قرأت رواية لكاتب دفعني إلى الكتابة وكشف عن عجزي التام أمامه: لعبة، سحر، خدعة.. أو شيء من هذا القبيل.
مشاركة من عمرو الحكمي ، من كتابالعين إلى الداخل : كتابة حرة / يوميات وقصائد
-
أُريدُ أُناسًا غير هؤلاء..
أناسًا لا يتكلمون.. ودائمًا يرقصون، أناسًا صيامًا عن الشك والشرور.. أريد حياة أبسط من هذه.. وأكثر واقعية.
مشاركة من عمرو الحكمي ، من كتابالعين إلى الداخل : كتابة حرة / يوميات وقصائد
-
إن الحياة لمسرَح واسع، فأدِّ دورك واذهَب، لكن.. يا ترى، هل ستؤديه بإحكام؟ هناك الكثير من الأسئلة أطرحها على نفسي، ولا أجِد جوابًا لها تارة، وتارة أفهمُ ما سألتُ عنه، وبقصد التأكيد، فيا حبذا لو أجبت بصواب -حتى- عن نصف ما تسأل به نفسي نفسي… عند ذاك، قد أكون أسعد حظًّا مما أنا فيه.
مشاركة من عمرو الحكمي ، من كتابالعين إلى الداخل : كتابة حرة / يوميات وقصائد
-
جننت بكيا مركز القلب وهذي شهادتي
مشاركة من Frdos Abdullah ، من كتابكتاب الحب: ظلالهن على الأرض
-
والناقد هو قارئ جيد يفلت من سلطة النص، النقد كتابة جديدة للنص.
مشاركة من Raeda Niroukh ، من كتابالكتابة وقوفاً: تأملات في فن الرواية
-
إن قوة النص في تمكينه لنا من فهم هذه الإحالات، في التحويل من المتحرك إلى الجامد ثم إلى المتحرك مرة أخرى. العدم في حالة اكتشاف جزء منه سيصبح وجوداً. الخيال في حالة تدوينه يصبح واقعاً يضاف إلى خبرة الوعي.
مشاركة من Raeda Niroukh ، من كتابالكتابة وقوفاً: تأملات في فن الرواية