المرأة تعني جميع الناس وفق مفهوم الأدب
اقتباسات حسن مطلك
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات حسن مطلك .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
فمهما تكن قدرتي فلن أرسم مثل الله.. وأنتِ، أنتِ الحلوة، مجرد تخطيط أولي في مشاريعه العظيمة. وتبتسم لـه ابتسامة باردة وتجيبه بسؤال: هل أسميه عجزاً؟. وينصت للعبارة ثم يعيد فيقفز: لا لا لا، سميه تواضعاً، بل قولي اعترافاً، لا. نكران
مشاركة من Howrah Abdall ، من كتابدابادا
أوافق -
بحيث تَضطرّه إلى نسيان جميع الأجوبة الممكنة نظراً لخيبة اللغة في التعبير عن المشهَد.
مشاركة من Howrah Abdall ، من كتابدابادا
أوافق -
الضحك المرتفع لاستخراج زوايا الانكسار إلى الأشياء بدليل التجائه إلى مسند الشُباك بحجة الشوق للفضاء أو الصمت بحجة التفكير بموضوع خاص.
مشاركة من Howrah Abdall ، من كتابدابادا
أوافق -
رآها في حضور دائم بعد خمود النار حركة إثر حركة ولا يعرف كيف يقول: أمي. وهي تجهل عنه الكثير لأنه لا يعرف كيف يقول: أمي
مشاركة من Howrah Abdall ، من كتابدابادا
أوافق -
والجيران هم العائلة نفسها بالوراثة أو بتبادل أواني حَساء الخُبّاز كفرصة متاحة لاستفزاز الذاهب خلف أرنب مُبقَّع،
مشاركة من Howrah Abdall ، من كتابدابادا
أوافق -
آثار ابتسامة محنَّطَة، ابتسامة قديمة مُلتَقَطة من لحظة فرح قديم.
مشاركة من Howrah Abdall ، من كتابدابادا
أوافق -
فيتملكها القلق على صحته وهزاله اليومي ويهزها الخوف: إنه يذبل.. هذا الولَد.
مشاركة من Howrah Abdall ، من كتابدابادا
أوافق -
إن الأدب يُصور لحظة التوتر هذه، لحظة إطلاق السؤال، ولكنه لا يمضي أبعد من ذلك، وإلا فإنه سيعلن حرباً ضد الفلسفة، ويخسر بذلك هذه الحرب لا محالة إن الوظيفة الأساسية للأدب هي أن تجعل الإنسان يتحسس مكانه في الوجود، وتجعله يعي هذا التحسس إنها وظيفة إدراكية تصورية بحتة، وليست وظيفة حلول مقترَحة، أو كفاح لتطور الذوق، أو لعبة لتطوير الحساسية اللغوية لكي يمكن التعبير عن الحاجات الإنسانية إنها وبشكل أدق: محاولة لإيجاد منطقة توتر مريح، أو منطقة مريحة للتوتر، معاً، في لجة الأبدية.
ولذلك فإن أي أدب لا يتناول مشكلات الإنسان الأولية في العالم، ويكتفي بتصوير حياة زائلة، هو أدب زائل بزوال الشرط التاريخي للمشكلة.
مشاركة من إبراهيم عادل ، من كتابالكتابة وقوفاً: تأملات في فن الرواية
أوافق
السابق | 5 | التالي |