ومن هنا، كانت الخيارات المتاحة أمامي إما أن أعانيَ في صمت في حياة لا ترضيني فأموت كمدًا، وإما أن أفقد عقلي فأقضي سنواتي الباقية في «العباسية»، أو أبحث عن باب خروج.