مًنِ آلَکْوٌمًيَدٍيَ
آ آلَسِوٌدٍآءفي قصيدة للشاعرة الإنجليزية ستيفي سميث عنوانها “ليس تلويحا وإنما غرق”
تحكي المتكلمة (أنا القصيدة) أنها رأت رجلا في قلب اليم يصارع الموج ويلوح بيديه فظنته يحيّي أحدًا من معارفه على الشاطئ مازحًا ثم تبين أنه كان يلوح طالبا النجدة
قبل أن يبتلعه الموج وتتأمل المتكلمة قائلة: المسكين! لا بد أن الماء كان شديد البرودة! (خطرت نفس الفكرة لكلامانس) وتقول إنها كانت بعيدة مكانيًا عن الغريق والبعد المكاني هنا كناية عن الحواجز النفسية والاجتماعية والسياسية التي تفصل بين البشر وتحول دون مد يد المعونة إليهم.
يَآخِبًريَعٌنِﮯ طِلَعٌ مًآتٌ مًنِ آلَبًردٍ مًشُ غُرقُآنِ دٍهّ بًقُﮯ آبًسِوٌآدٍ آلَآصّلَﮯ مًشُ گومـيـﮯديـﮯآ🙄🤔
المؤلفون > ألبير كامي > اقتباسات ألبير كامي
اقتباسات ألبير كامي
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات ألبير كامي .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من Susan Mohamed ، من كتاب
السقوط
-
“لو أن مروض الحيوانات يجرح نفسه عند الحلاقة من سوء حظه قبل أن يدخل قفص الحيوانات فسيصبح طعاما شهيا لتلك الحيوانات المتوحشة”، “الناس تسارع بالاتهام حتى لا يصبحوا هم أنفسهم متهمين”
مشاركة من Susan Mohamed ، من كتابالسقوط
-
حصلت على البرهان الذي أحتاجه دائما ويؤكد قوّتي لمدة طويلة أمر غريب، أليس كذلك؟ ولكن هكذا كان الأمر صديقي العزيز البعض يقول: أحببني! وأخريات: لا تحبني! ولكن هناك طائفة هي الأسوأ والأكثر مدعاة للأسى، تقول: لا تحبني ولكن كن مخلصا
السابق | 1 | التالي |