مًنِ آلَکْوٌمًيَدٍيَ
آ آلَسِوٌدٍآءفي قصيدة للشاعرة الإنجليزية ستيفي سميث عنوانها “ليس تلويحا وإنما غرق”
تحكي المتكلمة (أنا القصيدة) أنها رأت رجلا في قلب اليم يصارع الموج ويلوح بيديه فظنته يحيّي أحدًا من معارفه على الشاطئ مازحًا ثم تبين أنه كان يلوح طالبا النجدة
قبل أن يبتلعه الموج وتتأمل المتكلمة قائلة: المسكين! لا بد أن الماء كان شديد البرودة! (خطرت نفس الفكرة لكلامانس) وتقول إنها كانت بعيدة مكانيًا عن الغريق والبعد المكاني هنا كناية عن الحواجز النفسية والاجتماعية والسياسية التي تفصل بين البشر وتحول دون مد يد المعونة إليهم.
يَآخِبًريَعٌنِﮯ طِلَعٌ مًآتٌ مًنِ آلَبًردٍ مًشُ غُرقُآنِ دٍهّ بًقُﮯ آبًسِوٌآدٍ آلَآصّلَﮯ مًشُ گومـيـﮯديـﮯآ🙄🤔
السقوط > اقتباسات من رواية السقوط > اقتباس
مشاركة من Susan Mohamed
، من كتاب