نسيت كل شيء حتى اسمه ولذلك فإن النقص الذي جعلني لا مبالٍ أو غير ممتنٍ قد جعلني شهما ونتيجة لذلك، عشتُ يوما بعد يوم بلا أي ديمومة سوى أنا-أنا-أنا، من يوم لآخر النساء، من يوم لآخر الفضيلة أو الرذيلة،