لهم في أية لحظة؛ وباختصار محكوم عليهم بالعقم إلى أن يأتي اليوم الذي أتنازل فيه وأختصهم بأنواري وجملة القول هو أنه كيما أحيا أنا سعيدا، من الضروري ألا يحيا الخلق الذي أختاره على الإطلاق عليهم أن يتقبلوا حياتهم –