فالحسية وحدها كانت تسيطر على حياتي الغرامية كنت أنظر فحسب إلى موضوعات اللذة والنصر وعلاوة على ذلك، كانت بنيتي تساعدني في هذا الأمر، فالطبيعة كانت سخية معي كنت فخورا جدا بهذا وأمدني بالكثير من صور الرضا – دون أن أعرف