-فاستقبال المريض يمنحني شيئًا من الارتياح، وكأنّني أقضي خمسين دقيقة كاملة بعيدة عن حياتي الشخصيّة
المؤلفون > لوري غوتليب > اقتباسات لوري غوتليب
اقتباسات لوري غوتليب
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات لوري غوتليب .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من Alaa Gamal ، من كتاب
ربما عليك أن تكلم أحداً
-
ومع ذلك، يبقى حظّك عاثرًا. وعندما يحصل ذلك، فإن السيطرة الوحيدة التي تتحكّم بها هي كيفيّة تعاملك مع هذا الحظ بأسلوبك الخاص
مشاركة من Alaa Gamal ، من كتابربما عليك أن تكلم أحداً
-
لم أتنبّه إلى واقع أنه لو كان الشيء الوحيد الذي يدفعك إلى تحمّل مشقة اليوم بطوله هو إدراك أنّك ستتسمّر أمام شاشة التلفاز بعد العشاء، فهذا يعني بحد ذاته أنّك محبط.
مشاركة من Alaa Gamal ، من كتابربما عليك أن تكلم أحداً
-
قد نسعى للحصول على صفح الآخرين، لكن ذلك ينبع من نوع من إشباع الذات؛ نحن نطلب صفح الآخرين كي نتفادى مشقّة أن نصفح عن أنفسنا.
مشاركة من Sam Qamar ، من كتابربما عليك أن تكلم أحداً
-
ثمّة عبارة تجسّد الخوف اللامنطقي من الفرح: رهاب السعادة والأشخاص الذين يعانون رهاب السعادة يشبهون مقالي التيفلون في ما يخص السعادة، إذ تنزلق زلقًا عنهم (مع أن الحزن يلتصق بهم لصقًا كما لو أنّهم سطح غير مدهون) من الشائع أن يتوقّع أصحاب التاريخ الحافل بالمصائب وقوع الكوارث كلّما خطوا خطوة. وعوض أن يتّجهوا إلى الخير الذي يظهر أمامهم، يصبحون مفرطين في اليقظة، ينتظرون دومًا وقوع سوء.
مشاركة من Sam Qamar ، من كتابربما عليك أن تكلم أحداً
-
«ثمّة فرق بين الألم والمعاناة. لا بد لك من أن تشعري بالألم -فكلّنا يشعر بالألم بين الفينة والأخرى- لكن ليس بالضرورة أن تعاني إلى هذه الدرجة. أنت لا تختارين الألم، بل تختارين المعاناة»
مشاركة من Yara Hamed ، من كتابربما عليك أن تكلم أحداً
-
يماطل الناس أو يعيثون فسادًا بأنفسهم كطريقة لإبعاد شبح التغيير عنهم -حتى لو كان تغييرًا إيجابيًا- لأنّهم يتردّدون في التخلّي عن أمر ما من دون معرفة ما الذي سيحصلون عليه في المقابل.
مشاركة من Sam Qamar ، من كتابربما عليك أن تكلم أحداً
-
أحد الشخصيّات يصف قلقه الدائم على أنّه «حاجة ملحّة للهروب من لحظة لا تنتهي»
مشاركة من Sam Qamar ، من كتابربما عليك أن تكلم أحداً
-
اكتشفت أنّه في اللحظة التي يشعر بها الناس بوحدتهم، عادة في المساحة الفاصلة بين الأشياء في قاعة الانتظار، أو في المصعد- يلجأون إلى أدواتهم ليهربوا من هذا الشعور. ففي حال من التلهّي المتواصل، يبدو وكأنّهم يفقدون القدرة على التواجد مع الآخرين ويفقدون القدرة على أن يكونوا مع أنفسهم.
مشاركة من Sam Qamar ، من كتابربما عليك أن تكلم أحداً
-
ثمّة شيء من السخرية المبطّنة في هذا يسعى الناس للحصول على حل سريع لمشكلاتهم، لكن ماذا لو كان السبب الرئيسي لتعكّر مزاجهم هو الوتيرة المتسارعة في حياتهم؟ تخيّلوا أنفسهم يحثّون الخطى الآن كي يتمكنّوا من التلذّذ بحياتهم لاحقًا، لكن هذا ال لاحقا غالبا ما لم يأتِ .
مشاركة من Sam Qamar ، من كتابربما عليك أن تكلم أحداً
-
قالت: «ستبلغون الثلاثين أو الأربعين أو الخمسين في كل الأحوال، أأنجزتم الساعات أم لم تفعلوا. ما همُّ كم تبلغون من العمر عندما يحدث ذلك؟ في كل الأحوال، لن تسترجعوا اليوم».
غرقنا كلّنا في صمتنا. لن تسترجعوا اليوم.
مشاركة من Sam Qamar ، من كتابربما عليك أن تكلم أحداً
-
إن التغيير والخسارة يسيران معًا جنبًا إلى جنب. فلا يسعنا أن نحدث أي تغيير من دون خسارة
مشاركة من Alaa Gamal ، من كتابربما عليك أن تكلم أحداً
-
أعلم كم يبدو محقًّا أن ألوم العالم الخارجي على إحباطاتي، فأبرّئ نفسي من أي دور قد أضطلع به في المسرحيّة الوجوديّة التي تدعى حياتي البالغة الأهمّية
مشاركة من Alaa Gamal ، من كتابربما عليك أن تكلم أحداً
-
ليس ثمّة ما يرغب فيه المرء أكثر من تحرّره من بلاء، لكن ليس ثمّة ما يخشاه أكثر من سلبه سنده.
مشاركة من Alaa Gamal ، من كتابربما عليك أن تكلم أحداً
-
جميعنا يخوض هذه المعركة الداخلية إلى حد ما: طفل أم بالغ؟ الأمان أم الحرّية؟ لكن أينما وجد الناس أنفسهم عالقين بين هذين المترابطين، فإن كل قرار يتّخذونه يستند إلى أمرين: الخوف والحب.
مشاركة من Sam Qamar ، من كتابربما عليك أن تكلم أحداً
-
أحيانًا، قد تكون «الدراما»، أيًا كانت درجة إزعاجها، شكلًا من أشكال المداواة الذاتيّة، أو طريقة لتهدئة أنفسنا عبر تجنّب الأزمات التي تعتمل في الداخل.
مشاركة من Sam Qamar ، من كتابربما عليك أن تكلم أحداً
-
الحريّة تستتبع المسؤوليّة، وثمّة جزء داخلنا كلّنا يخشى المسؤوليّة.
مشاركة من Sam Qamar ، من كتابربما عليك أن تكلم أحداً
-
نسجن أنفسنا كنوعٍ من العقاب الذاتي. ولو كان الخيار يعود لنا، خيار أن نصدّق أمرًا من اثنين، وكلاهما مثبتان بالأدلّة القاطعة -أنا غير محبوبة، أنا محبوبة- فغالبًا ما نختار الشق الذي يجعلنا نشعر بالسوء.
مشاركة من Sam Qamar ، من كتابربما عليك أن تكلم أحداً
-
تذكّرت مقولة لأينشتاين: «لا يمكن حل مشكلة بمستوى الوعي نفسه الذي تسبّب في وجودها». لطالما شعرت بأن هذه المقولة منطقيّة
مشاركة من Sam Qamar ، من كتابربما عليك أن تكلم أحداً
-
أجابني بهدوء لافت: «لن ينقذك أحد».
«لكنّني لا أريد أن يتم إنقاذي!»، كرّرت ذلك بإصرار، مع أنّني هذه المرّة، كان جزء منّي يتساءل، لحظة، هل هذا صحيح؟ ألا نسعى كلّنا لذلك؟
مشاركة من Sam Qamar ، من كتابربما عليك أن تكلم أحداً