يقول أندريه مارلو: "الإنسان ليس ما يعتقد أنه عليه، بل ما يُخفيه"
المؤلفون > سعاد العامري > اقتباسات سعاد العامري
اقتباسات سعاد العامري
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات سعاد العامري .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من تامر عبد العظيم ، من كتاب
دمشقي
-
وقد علّمني الزمن يوماً: أن الخسائر الثقافية والثمن الذي دفعناه جميعاً في النهاية أغلى بكثير من النفط أو حتّى الذهب.
مشاركة من تامر عبد العظيم ، من كتابدمشقي
-
كانت وفاته كريمة مثل حياته، لأن الموت هو انعكاس لحياة المرء"
مشاركة من تامر عبد العظيم ، من كتابدمشقي
-
"الدموع هي الكلمات التي لا يستطيع القلب التعبير عنها".
مشاركة من تامر عبد العظيم ، من كتابدمشقي
-
إذا لم تحبّكِ أمّكِ
فَمَنْ الذي سيُحبّكِ؟
وإذا أحبّوكِ
سيكون هذا بدافع الشفقة فقط
بدافع اللطف
بدافع من الإنسانية
مشاركة من تامر عبد العظيم ، من كتابدمشقي
-
يقول شكسبير: "البكاء يقلّل عمق الحزن"،
مشاركة من تامر عبد العظيم ، من كتابدمشقي
-
"اللّي بِيْتُو مِن إِزَازْ، لا يِرْمِي النَّاسْ بالحْجَارْ"
مشاركة من تامر عبد العظيم ، من كتابدمشقي
-
لا أحد يحبّنا ويحمينا كعائلتنا ولا أحد يؤذينا ويؤلمنا كالعائلة.
مشاركة من تامر عبد العظيم ، من كتابدمشقي
-
القدر كالزمن لا شيء يُوقِفه
مشاركة من تامر عبد العظيم ، من كتابدمشقي
-
"لا حاجة للشرح، يا بني، كما يقول المثل: الجوع كافر".
مشاركة من تامر عبد العظيم ، من كتابدمشقي
-
"كما يقولون، كل شيء ممكن عندما يُؤْمِن المرء به،
مشاركة من تامر عبد العظيم ، من كتابدمشقي
-
"الحياة هي ما يحدث لكَ بينما تكون مشغولاً في وضع خطط أخرى".
مشاركة من تامر عبد العظيم ، من كتابدمشقي
-
سوق الحميدية، السوق المسقوفة الرائعة، التي سُمّيت على اسم السلطان العثماني عبد الحميد الثاني الذي أشار ببنائها عام ١٨٨٠.
مشاركة من تامر عبد العظيم ، من كتابدمشقي
-
"شيئان يمرّان مرور الكرام، تعريصة الغني، وموت الفقير".
مشاركة من تامر عبد العظيم ، من كتابدمشقي
-
"هكذا الرجال دائماً، لا يمكن الوثوق بهم".
مشاركة من تامر عبد العظيم ، من كتابدمشقي
-
وإذا بدَك تتعلَّم كيف تصير رِجَّال وتِقْدِر تدافع عن بلدك، بدَّك تتعلَّم من الزُّعران في الشوارع، والشراميط بالذات هُمَّه اللِّي بيعلموك كيف تمارس الحبّ والسلام مع عدوَّك وهيك رح تكتشف على بكِّير إنُّه النسوان بس هُمَّه اللِّي بيعطوا الحياة معناها.
مشاركة من Abir Oueslati ، من كتاببدلة إنكليزية وبقرة يهودية
-
«تفضَّلوا، تفضَّلوا»، رحَّب الخيَّاط حسن بودٍّ مبالغ فيه لحظة دخول صبحي والخواجا ميخائيل إلى مخيطته، كان هذا الترحيب بالزوَّار الغرباء هو ما أعطى يافا لقبها المُستَحَقّ «أُمّ الغريب»
مشاركة من Abir Oueslati ، من كتاببدلة إنكليزية وبقرة يهودية
-
احلا قصا بل علم ✨✨👍🏻👍🏻
مشاركة من Mohmmed Ali ، من كتاببدلة إنكليزية وبقرة يهودية
-
«أمي قلقة من أنني إذا واصلتُ زيارة بيتنا في القدس الغربية وداومت على إزعاج أسرة بلومبرغ، فإن المسؤولين الإسرائيليين سوف يعاقبونني في نهاية المطاف بطردنا من بيتنا في القدس الشرقية. وهذا لا يعني طردي أنا وحدي، وإنما طرد ابني هاني وأمي أيضًا».
«أمك محقّة بالتأكيد يا هدى، يجب أن تعقلي. لقد فعلوا ذلك مرات عديدة فيما مضى: ألم يطردوا عائلتَي الغاوي وحنون من بيوتهم في حي الشيخ جراح، الحي الذي تقطنين فيه؟ أليس هذا الحي هو الذي تعيشين فيه؟
مشاركة من Enas Al-Mansuri ، من كتابغولدا نامت هنا: فلسطين حضور الغياب
-
كل ما في الحشد حوله أحزنه، أحزنه كثيرًا:
مزاجهم الرائق
مرحهم
الحكايات والطرائف العابرة
المواضيع العادية لثرثراتهم
لا مبالاتهم بالوضع بمجمله
وخصوصًا لا مبالاتهم بألمه
الأمور البسيطة في الحياة التي يعتبرونها من المسلمات
الرتابة الطبيعية لحياتهم.
وكان أكثر ما أثار حنقه أنهم يتصرفون كأناس عاديين في بلد عادي. وهذا ذكّره بخسارته وخسارة شعبه الهائلة.
وعندها فقط أدرك أن أكثر ما يفتقده هو الحياة العادية.
نعم، رتابة العادية كانت أكثر ما يفتقده.
مشاركة من Enas Al-Mansuri ، من كتابغولدا نامت هنا: فلسطين حضور الغياب