«تفضَّلوا، تفضَّلوا»، رحَّب الخيَّاط حسن بودٍّ مبالغ فيه لحظة دخول صبحي والخواجا ميخائيل إلى مخيطته، كان هذا الترحيب بالزوَّار الغرباء هو ما أعطى يافا لقبها المُستَحَقّ «أُمّ الغريب»
مشاركة من Abir Oueslati
، من كتاب