إذا لم تحبّكِ أمّكِ
فَمَنْ الذي سيُحبّكِ؟
وإذا أحبّوكِ
سيكون هذا بدافع الشفقة فقط
بدافع اللطف
بدافع من الإنسانية
دمشقي > اقتباسات من رواية دمشقي > اقتباس
مشاركة من تامر عبد العظيم
، من كتاب
إذا لم تحبّكِ أمّكِ
فَمَنْ الذي سيُحبّكِ؟
وإذا أحبّوكِ
سيكون هذا بدافع الشفقة فقط
بدافع اللطف
بدافع من الإنسانية