اقتباسات ريما بالي

❞ ⁠‫- ديننا… دينهم… آه يا أماه، ليس ثمّة ديننا ودينهم…الدين هو شيء واحدن وهو أمر شخصي جدًا لا يجب أن يناقش. ❝

❞ حلب لا تنسَى، ❝

❞ اكتشفتُ أن التأقلم مع الحرب هو أمر غير مستحيل، لكنه يفرض تغييراتٍ كبيرة في شخصية المرء وأسلوب حياته، وعلى الرغم من أن أسلوب حياتي الجديد لم يعجبني كثيرًا، إلا أنني اعتدته بعد فترة من المعاناة والألم. ❝

❞ - عليكِ أن تمضي إلى حيث ترتاح روحك، ومتى وجدتِ ذلك المكان لا تبرحيه أبدًا.. في العلاقات لا تستشيري عقلك فيَظلمَ قلبك، ولا قلبك فيُضلل عقلك، استشيري روحك.. وحين ترتاح روحك.. يرتاح كل ما فيك. ❝

❞ عليكِ أن تمضي إلى حيث ترتاح روحك، ومتى وجدتِ ذلك المكان لا تبرحيه أبدًا.. في العلاقات لا تستشيري عقلك فيَظلمَ قلبك، ولا قلبك فيُضلل عقلك، استشيري روحك.. وحين ترتاح روحك.. يرتاح كل ما فيك. ❝

❞ عليكِ أن تمضي إلى حيث ترتاح روحك، ومتى وجدتِ ذلك المكان لا تبرحيه أبدًا.. في العلاقات لا تستشيري عقلك فيَظلمَ قلبك، ولا قلبك فيُضلل عقلك، استشيري روحك.. وحين ترتاح روحك.. يرتاح كل ما فيك. ❝

❞ أدركتُ أن المعرفة هي طريق باتجاه واحد، لا مجال فيه للتراجع أو الانسحاب، فمجرد أن تدرك الروح حقيقة ما، تلازمها تلك الحقيقة طوال الحياة، ما لم تصب بالألزهايمر. ❝

❞ “كل من يكون أكثر يقظة يكون أكثر ألمًا، وكل من هو أكثر وعيًا يكون أكثر شحوبًا»

⁠‫/مثنوي – الرومي/ ❝

❞ «ما تظنه كنزًا، ربما فقدت من جرّائه الكنز.» ❝

❞ لا تُخْفِ ما فعلت بك الأشواق.. واشرح هواك فكلنا عشاق…» ❝

إن حياة الإنسان يا سلمى لا تبتدئ في الرحم، كما أنها لا تنتهي أمام القبر، وهذا الفضاء الواسع المملوء بأشعّة القمر والكواكب لا يخلو من الأرواح المتعانقة بالمحبّة والنفوس المُتضامنة بالتفاهم.

❞ أصابتها لوثة التاريخ وأغرمت بكل ما يمت بصلة لحلب القديمة من آثار وتقاليد وثقافة وفن، ❝

نحن نبحث ونكتب وننشر لنخاطب عقول البشر،

إنّ التحرر بحاجة لثورة،

«كلّ إنسان، يحمل تحت جلده البشر أجمعين».

الكتب لا تموت، هي أرواح لا تفنى وأفكار لا يطالها قتل ولا إلغاء، ولو حبستها في ألف صندوق

وجاءت بكم لتسرقوا دمعة السوري المقهور ولتسرقوا صرخته التي صبر كثيرًا قبل أن يطلقها، ولتدوسوا ثورته بأقدامكم الملوّثة بدماء أطفاله وأطفال العالم.

❞ لا يوجد إنسان ولد مفطورًا على كره إنسانٍ آخر بسبب لون بشرته أو أصله أو دينه، الناس تعلّمت الكراهية، وإذا كان بالإمكان تعليمهم الكراهية إذن بإمكاننا تعليمهم الحب، خاصة أنّ الحب أقرب لقلب الإنسان من الكراهية». ❝

❞ فبينما نحن نبحث ونكتب وننشر لنخاطب عقول البشر، يعمدون هم إلى العزف على أوتارهم الحساسة، واللعب على غرائزهم، ومشاعرهم، ومخاوفهم وحاجاتهم، فيملكونها ويملكونهم سالبين إياهم كرامتهم وإنسانيتهم، صانعين منهم إمّا نعاجًا مطيعة أو وحوشًا كاسرة. ❝

❞ كلّ إنسان، يحمل تحت جلده البشر أجمعين». ❝