الكتب لا تموت، هي أرواح لا تفنى وأفكار لا يطالها قتل ولا إلغاء، ولو حبستها في ألف صندوق
اقتباسات ريما بالي
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات ريما بالي .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من Ad Ad ، من كتاب
ناي في التخت الغربي
-
وجاءت بكم لتسرقوا دمعة السوري المقهور ولتسرقوا صرخته التي صبر كثيرًا قبل أن يطلقها، ولتدوسوا ثورته بأقدامكم الملوّثة بدماء أطفاله وأطفال العالم.
مشاركة من Ad Ad ، من كتابناي في التخت الغربي
-
❞ لا يوجد إنسان ولد مفطورًا على كره إنسانٍ آخر بسبب لون بشرته أو أصله أو دينه، الناس تعلّمت الكراهية، وإذا كان بالإمكان تعليمهم الكراهية إذن بإمكاننا تعليمهم الحب، خاصة أنّ الحب أقرب لقلب الإنسان من الكراهية». ❝
مشاركة من Abla ( sarabela ) ، من كتابناي في التخت الغربي
-
❞ فبينما نحن نبحث ونكتب وننشر لنخاطب عقول البشر، يعمدون هم إلى العزف على أوتارهم الحساسة، واللعب على غرائزهم، ومشاعرهم، ومخاوفهم وحاجاتهم، فيملكونها ويملكونهم سالبين إياهم كرامتهم وإنسانيتهم، صانعين منهم إمّا نعاجًا مطيعة أو وحوشًا كاسرة. ❝
مشاركة من Heba Ahmed Abdelhady ، من كتابناي في التخت الغربي
-
❞ كلّ إنسان، يحمل تحت جلده البشر أجمعين». ❝
مشاركة من Heba Ahmed Abdelhady ، من كتابناي في التخت الغربي
-
❞ - لا وجود لكتب ميتة… من قال إنّ الكتب تموت؟ يزول البشر، تُهدَم البلاد، لكنّ الكتب لا تموت، هي أرواح لا تفنى وأفكار لا يطالها قتل ولا إلغاء، ولو حبستها في ألف صندوق. ❝
مشاركة من Heba Ahmed Abdelhady ، من كتابناي في التخت الغربي
-
❞ كنا نظن أننا مثقّفون، لكن الحقيقة أنّ تلك الثقافة كانت هشّة، هشّة ككل شيء فينا، وتداعت بمجرد أن ضربتها العاصفة. ❝
مشاركة من Heba Ahmed Abdelhady ، من كتابناي في التخت الغربي
-
❞ ما إن سمعنا كلمة ثورة حتى هاجت مشاعرنا برومانسية ساذجة. لم نفكر بالأبعاد السياسية ولا في طبيعة الأطراف المتناحرة وخلفياتها ولا بالعواقب والتبعات. ❝
مشاركة من Heba Ahmed Abdelhady ، من كتابناي في التخت الغربي
-
❞ كان البلد ينهار ويواصل الانهيار بحيث صار شبه وطن، وتحوّل السوريون الذين ظلوا على قيد الحياة إلى أشباه بشر، فضاع السؤال وضاعت الإجابات. ❝
مشاركة من Heba Ahmed Abdelhady ، من كتابناي في التخت الغربي
-
❞ - ما دمت حيّة فالحياة ستهبك الرغبة والمقدرة، الحياة لا تتخلّى عن أبنائها. ❝
مشاركة من Heba Ahmed Abdelhady ، من كتابناي في التخت الغربي
-
❞ لماذا في كلّ زمان ومكان، ثمّة من يحرص على أن يبقى البشر غرباء؟»… أشعر بالغربة، كلّنا متّهمون! في كلّ زمان ومكان، أشعر بالغربة، كلّنا مدانون! ثمّة من يحرص، كلنا مراقَبون! أن يبقى البشر غرباء! ❝
مشاركة من Heba Ahmed Abdelhady ، من كتابناي في التخت الغربي
-
❞ ما دمنا نضطّر إلى الكذب، هذا يعني أنّ في الأمر شيئًا غير سليم! ❝
مشاركة من Heba Ahmed Abdelhady ، من كتابناي في التخت الغربي
-
❞ أما إلى حلب… فهو ببساطة… يعود. ❝
مشاركة من Heba Ahmed Abdelhady ، من كتابناي في التخت الغربي
-
❞ ما الحياة إلّا القصص التي تبقى في هذه الكتب، ولكنّ الكتب قد يحمل بعضها قصصًا لم توجد قط في هذه الحياة، فتكون حياة قائمة بحد ذاتها. ❝
مشاركة من Heba Ahmed Abdelhady ، من كتابناي في التخت الغربي
-
❞ أنّ مفتاح السعادة في الحياة هو امتهان المرء ما يهوى قلبه. ❝
مشاركة من Heba Ahmed Abdelhady ، من كتابناي في التخت الغربي
-
❞ لا يوجد إنسان ولد مفطورًا على كره إنسانٍ آخر بسبب لون بشرته أو أصله أو دينه، الناس تعلّمت الكراهية، وإذا كان بالإمكان تعليمهم الكراهية إذن بإمكاننا تعليمهم الحب، خاصة أنّ الحب أقرب لقلب الإنسان من الكراهية».
نلسون مانديلا ❝
مشاركة من Wessam Ennara ، من كتابناي في التخت الغربي
-
إلى روح فرناند
«لا يوجد إنسان ولد مفطورًا على كره إنسانٍ آخر بسبب لون بشرته أو أصله أو دينه، الناس تعلّمت الكراهية، وإذا كان بالإمكان تعليمهم الكراهية إذن بإمكاننا تعليمهم الحب، خاصة أنّ الحب أقرب لقلب الإنسان من الكراهية».
نلسون مانديلا
مشاركة من david💜👻☠️💀👺 ، من كتابناي في التخت الغربي
-
«سنتجاوز ما يحدث» يقول المتفائلون، وأنا أعرف أننا نمضي في طريق التجاوز ذاك ببطء السلحفاة.. بينما الوقت أرنب بسرعة ألف حصان… البطء، ليس في الزمن الذي انفصلنا عنه، بل هو هنا… في فضاء مدينتنا وفضاءاتنا الداخلية… الدماء تجري في عروقنا ببطء… نسغ الحياة يسري في أرواحنا… بتثاقل… كأنه يؤدّي مهمة أُجبر عليها.
مشاركة من Zahraa Esmaile ، من كتابناي في التخت الغربي
-
كم هو جميل وحزين أن نعرف متى تكون المرة الأخيرة التي نعيش فيها موقفًا محببًا، أو نسمع صوتًا عزيزًا، أو تهددنا ابتسامة خطيرة بسرقة سلامنا وأمننا.
مشاركة من Halah Sabry ، من كتابخاتم سُليمى
-
كأن الفرح والنشوة يصبحان في زمن الحرب وجعًا أشد وطأة من الحزن
مشاركة من Halah Sabry ، من كتابخاتم سُليمى