- للأسف ليس لدينا أقارب خارج بنغازي نذهب لزيارتهم، نحن دائمًا في البيت حتى العطلة الصيفية نقضيها في البيت،
المؤلفون > نجوى بن شتوان > اقتباسات نجوى بن شتوان
اقتباسات نجوى بن شتوان
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات نجوى بن شتوان .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من Dara Mohamed ، من كتاب
كونشيرتو قورينا إدواردو
-
الأمر لا يستحق حملة من الشتائم وعدم احترام بيت شقيقك ومَن فيه.
مشاركة من Dara Mohamed ، من كتابكونشيرتو قورينا إدواردو
-
ظهرت طبقة جديدة من البحبوحة المشكوك في مصدرها.
مشاركة من Dara Mohamed ، من كتابكونشيرتو قورينا إدواردو
-
كنت أتوهم أن المحبة الصادقة قادرة على فعل الأعاجيب، تشفي وتبرئ وتبعث من جديد، كان وهمًا يعادل حقيقة غير قابلة للدحض. وهم صالح للاستعمال أكثر من مرة حتى ثبت بطلانه.
مشاركة من İhab Hamouda ، من كتابكونشيرتو قورينا إدواردو
-
هان عناصر الأمن أبي، أحدهم أدخل يديه في جيوبه وسرق دخانه وولاعته،
مشاركة من Dara Mohamed ، من كتابكونشيرتو قورينا إدواردو
-
هو يحب الشرح وأنا أحب الإيجاز، هو يستولي على أغلب الفراش وأنا أكتفي بجزء بسيط منه، هو ينام في وضعية الأم وأنا أنام في وضعية الجنين هو يحب وضع المكسرات في جيوبه، وأنا أحب وضع يدي في جيوبه،
مشاركة من Hanan Elhawary ، من كتابكونشيرتو قورينا إدواردو
-
كان يبكي معنا إذا بكت إحدانا، كأن حرقة قديمة ما زالت تضطرم في جوانحه، حرقة تجعل دموعه رابضة على حدود جفنيه في انتظار حجة للنزول.
مشاركة من آلاء مجدي ، من كتابكونشيرتو قورينا إدواردو
-
ومن نجوا من تلك المرحلة الكئيبة القبيحة نجوا بفضل عائلات رشيدة، سارت قربَ الجدار دون أن تبللها المزاريب.
مشاركة من آلاء مجدي ، من كتابكونشيرتو قورينا إدواردو
-
فاجأني سؤال إدواردو لي: لماذا لا أتكلم؟ سؤال لم يسألنيه أحد من قبل، ربما لا أحد كان يبالي أن يسمع بقدر مبالاته أن يكون متكلمًا، لذلك لم يفتقد صوتًا غير صوته ولم يعِ حديثًا لا يكون له فيه ضعف الوقت من الكلام، إدواردو فاجأني بسلوك مغاير لسلوك الرجال لدينا، يفضلون أنثى صامتة تسمع لهم فقط وإن تكلمت تضايقوا وفتشوا في كلامها عمَّا يُحدِث مشكلة تجبرها على السكوت أو عدم تكرار ظاهرة التكلم ثانية إدواردو أعطاني وقتًا للحديث وهو يعي أني متأتئة!
مشاركة من إبراهيم عادل ، من كتابكونشيرتو قورينا إدواردو
-
إن كلامه دعوة إلى تأميم الأملاك! أليس كذلك؟ أمر واضح بالسطو وشرعنته؟ هل فهمته صح؟ إنه يؤلب من لا يملك على من يملك، ومن يملك أقل على من يملك أكثر، تعلة ذلك إحداث ثورة اشتراكية إنه يفتعل ثورة ليرضي غروره!
عجيب! وهل نحن بحاجة إلى الاشتراكية وعددنا لا يصل إلى الثلاثة ملايين نسمة وبلادنا عائمة على بحر من البترول؟ ما لنا وما للعالم الآخر إن أرادوا أن يتحولوا إلى الاشتراكية أو الرأسمالية أو حتى يمسخوا أنفسهم؟ إن هذا القرصان ينهي الدولة وينهينا. سيجعلنا هدفًا للسرقة المشرعنة، سيخلط الناس بعضها في بعض ولن يكون بمقدورنا الدفاع عن أنفسنا من الرعاع والتنابلة والفاشلين الحاسدين الحاقدين الذين سيطلقهم علينا.
مشاركة من إبراهيم عادل ، من كتابكونشيرتو قورينا إدواردو
-
لم يبقَ من الضحايا سوى جلاديهم، لم يبقَ من الضحايا سوى جلاديهم.
قد يكونون بيننا هم ونسلهم يعيشون في رخاء وطمأنينة، أطفالهم، عائلاتهم، وأصدقاؤهم، نراهم كما نرى الناس العاديين، نبتسم لهم ويبتسمون لنا، وقد يصادفوننا في الطريق فنحييهم ويردون التحية
مشاركة من Ghassan Ghassan ، من كتابكونشيرتو قورينا إدواردو
-
وهل نحن بحاجة إلى الاشتراكية وعددنا لا يصل إلى الثلاثة ملايين نسمة وبلادنا عائمة على بحر من البترول؟ ما لنا وما للعالم الآخر إن أرادوا أن يتحولوا إلى الاشتراكية أو الرأسمالية أو حتى يمسخوا أنفسهم؟
مشاركة من Ghassan Ghassan ، من كتابكونشيرتو قورينا إدواردو
-
بضعة أيام من اختفاء صاحب الجاكوار أُغلق باب ڤيلا أمزا مسعود على دموع آمال وحيرتها وسافر عمي وابنته من جديد إلى ألمانيا البعيدة. لم يعد هناك آيس كريم، ولا حب منفلت من مجلة إيطالية وصلت ليبيا بالتهريب.
مشاركة من Ghassan Ghassan ، من كتابكونشيرتو قورينا إدواردو
-
النقود ليست دليلًا على الاهتمام بل السؤال إذا كان طبيعة في الشخص كان دليل اهتمام.
مشاركة من Khaled Zaki ، من كتابكونشيرتو قورينا إدواردو
-
وأصائل الخيول السارحة على بساط الأرض المعشوشبة وتلك التي مرت فوقها المحاريث وصولًا إلى البحر المتخايل الزرقة حيث لا ينتهي السحر إلا ليبدأ من جديد.
مشاركة من Khaled Zaki ، من كتابكونشيرتو قورينا إدواردو
-
وفي المحصلة من كتبت عليه دموع سيبكيها، تعددت الأسباب والدمع واحد.
مشاركة من تامر عبد العظيم ، من كتابروما تيرمني
-
فليس بالصمت وحده تجابه العقول المتيبسة إنما بالصبر أيضاً على مافيها.
مشاركة من تامر عبد العظيم ، من كتابروما تيرمني
-
ما قيمة ما يقال إذا أهملنا ما نسمع؟!
مشاركة من تامر عبد العظيم ، من كتابروما تيرمني
-
أنصت إليها والدها كطفل وجل يشعر بالاستغراب، حملق في وجهها طوال المحادثة دون كلام، ثم انفرجت شفتاه قليلاً حتى كاد يبتسم، كأنه لا يصدق أنها ابنته وأنها نضجت إلى الحد الذي تستطيع نصحه فيه كبرت طفلته الشقراء الأثيرة ولم يشعر بأن الوقت مر وهو لم يعد ذلك الرجل القوي الذي حملها بين ذراعيه سعيداً بها، منتظراً بشوق أن تذهب إلى المدرسة كي تتعلم القراءة والكتابة، وأن تذهب إلى الجامعة كي تتعلم القانون، وأن تذهب إلى العمل كي تتعلم الحياة، ثم إذا بها ترحل عنه في لحظة خاطفة، قاطعة سلسلة أمنياته من أجل أن تبقى فقط على قيد الحياة وتعينه على البقاء.
مشاركة من إبراهيم عادل ، من كتابروما تيرمني
السابق | 2 | التالي |