اقتباسات لويز هاي

نحن بحاجة أيضًا إلى أن نظهر امتناننا حتى للدروس التي نتلقاها. لا تهرب من الدروس؛ فهي بمثابة كنوز توهب لنا. وكلما تعلمنا منها كلما سارت حياتنا نحو تغيير أفضل.

أذا كانت الأمور لا تسير معك على ما يرام الآن ، فلعل السبب في ذلك يرجع إلى أن السلوك الأمتنان يحتاج أن تضيف له الحب ، فأتخذ القرار و تأكد من رغبتك في أن تكون أكثر أمتناناً ، و تتبع هبات الحياة التي تأتي أليك. وإلى جانب ذلك ، كن مستعداً لأن تعطي. فكلما تكون أكثر أمتناناً ، يأتي الخير الكثير إليك ، وكلما زاد عطاؤك ، زاد إعطاؤك. فكم هي مليئة بالخير هذه الحياة. فكن أنت مثلها.💛

• الاخـطاء للتعلم لا لِـلتكرار 📒 .

• 𝙼𝙸𝚂𝚃𝙰𝙺��𝚂 𝚃𝙾 𝙻𝙴𝙰𝚁𝙽 𝙽𝙾𝚃 𝚁��𝙿𝙴𝙰𝚃 .

توقف عن نقد نفسك ونقد الآخرين. تقبل نفسك كما أنت. إمدح نفسك ما استطعت. يحطم النقد الروح الداخلية، ويبنيها المديح. أنظر إلى المرآة تكرارًا وقل ببساطة: «أحبك، أحبك حقًا» قد تستصعبها بداية، فواظب عليها وستقصد ما تقول وتشعر به.

إذا دفعت فواتيرك باستياء، فإن المال سيجد صعوبة في العودة إليك. إذا دفعت بالحب والفرح، فإنك تفتح قناة الوفرة التي تتدفق بحرية. عامل أموالك بوصفها صديقًا، وليس بوصفهِ شيئًا تكمشهُ وتمزِّقهُ في جيبك.

احتفل بنجاح الآخرين لأنَّ الفرحَ لنجاحاتهم لن يأخذ منكَ شيئًا.

ما يعنيني هو أن أتذكر الجوانب الخيرة في كل شخص، وألّا أكترث بباقي الأفكار السيئة عنه.

كن مستعدًا دائمًا لأن تعطي، فكلما كنت أكثر امتنانًا، كلما تدفق الخير عليك؛ وكلما زاد عطاؤك كلما زاد إعطاؤك.

لا يمكن أن تكون ممتنًا وغير سعيد في الوقت نفسه».

في كتاب «مقابلة مع الله» الذي ألفته ريتا ستريكلاند، هناك اقتباس رائع يقول: «إنهم (البشرية) يفقدون صحتهم لكسب المال، ومن ثم يفقدون أموالهم لاستعادة صحتهم.(31)

فالامتنان يفتح أمامنا أبواب القلوب ويسمح لنا بأن نشعر بالتواصل.

علينا بالتفكير بالمبهجات إذا أردنا حياةً بهيجةً. علينا التفكير بالأفكار الرغيدة إذا أردنا حياةً رغيدة. كل ما نرسله من رسائل عقليةٍ أو لفظيةٍ يعود إلينا بشكلٍ مماثل.

لا شيء، ولا شخص، ولا أي مكان أو شيء له سلطة عليك. أنت المفكر الوحيد في عقلك، وأفكارك هي التي تصنع حياتك.

«يذهب المال أسرع ممّا يأتي». هذا أسوأ نوعٍ من التفكير في الفقر.

يمكنك أن تكون سعيدا تماما مثلما يمكنك أن تكون يقظا و مدمننا على الكحول🖤

‫ عندما نثق بالحياة بأنها ستعتني بكل مشاكلنا الصغيرة، سيتلاشى التوتر.

ليس ثمة قانونٌ يفيد بأنه إن اعتقدت شيئاٍ ذات يومٍ فعليك أن تعتقده إلى ما لا نهاية.

الامتنان ليس ردة فعل إزاء ما يحدث لنا، بل إنه موقف ننميه بالممارسة. فكلما زاد شكرنا، حصلنا على المزيد مما يستحق الشكر.

لذلك فالامتنان المتسامي، يتجاوز التقاليد الاجتماعية فبدل أن نشعر بالامتنان لأشخاص بعينهم، سنشعر بالامتنان لله أو للروح التي تعمل من خلالهم فنبدأ في الشعور بالامتنان للجميع ولكل ما يظهر في حياتنا وهذا الشعور يزيد من قيمتنا ويحتوينا ويساعدنا على الارتقاء.

كلما قلّ حبك لنفسك، كلما كان أصعب على الآخرين أن يحبوك. وبالمقابل كلما أحببت نفسك أكثر، كلما أدركت مدى حب الآخرين لك.