اقتباسات رشا زيدان

رحلة الشك تبدأ بالحيرة، ودواء الحيرة الدليل.

‫في نهاية الرحلة يكتشف الحائر أن اليقين هو عين الدليل.

‫اذهب حيث شئت، وابحث حيث رغبت.

‫لكنك حتمًا ستعود إلى أقرب مكان لم تبحث فيه قبل بدء رحلة البحث.. قلبك.

‫اليقين يُسكن القلب، والشك يختبئ في العقل.

‫ما عُذِّب قلب بعذاب أشد من الحيرة، وما سعد قلب إلا باليقين.

كان الوداع مباشرةً قبل الذهاب إلى المطار، تمامًا كطواف الوداع لمكة، يكون آخر عهد الحاج بها ويغادر كعبة الله لسكنه، هي أيضًا طافت طواف الوداع بكعبة العشاق وغادرت لسكنها في الأرض

إكراماً لجمال عينيكِ إياكِ أن تحزني..🥺😴💙

جميل

«إنه طريقك وحدك، قد يرافقك فيه أحدهم لفترة من الوقت، لكن لن يكمله أحد غيرك».

«لا تحزن فأي شيء تفقده سيعود إليك في هيئة أخرى»،

جميل

إذا سكن الله قلبًا فإنه يغار عليه.. فاحرصي على ألا تحبي بقوة، فالقوة دائمًا لله.

امددني بمددٍ يكون لي سندي، ويكون لي أمني، ويكون لي كلي ومنتهاي وغاية أملي، واحمني من ضعفي، ولا تفتنني بحبي، فأنت الآمر وأنت الناهي على قلبي، فيا ربي أشهدني تجليك في خلقك ولا تفتنني بهم عنك. أحبك يا ربي».

فالحب دائمًا هو مفتاح القلوب، والحب دائمًا هو سلم الوصول.

بالله مابغرفش لل برنامج الرجاء المساعدة علموني

کتاب خواندن

فَإذا وَقفتَ أمامَ حُسنِي صامتًا

‫فالصَّمتُ في حَرَمِ الجَمالِ حَرامُ

‫كَلماتُنا في الحُبِّ تُخلِّدُ حُبَّنا

‫إن الحُروفَ لا تُولَدُ إلا حِينَ تُقالُ

‫حَسبُكَ أن تُمزِّقَ قَلبي وقَلبَكَ بِصَمتِكَ

‫فيَظلُّ حُبُّنا سِرًّا يُمزِّقُنا عِندما لَيسَ يُقا

‫قل لا أحبك ودع قلبي يتولى مهمة تكذيب.. اللا.

‫قل لا أحبك فأنا أحب كل شيء منك حتى وإن كانت.. لا.

‫قل لا أحبك إن كان الزمان والمكان يفرضان وجود.. اللا.

‫قل لا أحبك حتى أردها عليك من دون.. لا.

‫قل لا أحبك، ثم انظر في عينيَّ وقل.. لا

اجمل رواية صوفية قرأتها

كععع. كععكك

وطوائفهن وطبقاتهن. عائشة التي تخشى فقد ملكها وزوجها، وليلى الخائفة فقد حبيبها، وسارة التي تخاف أن تصير إلى ما تصير إليه بنات بني إسرائيل، ويحولها الاستسلام للقهر إلى جزء من منظومة جامدة هي فيها مجرد وعاء للإنجاب والتناسل. جميعهن ينبض بداخلهن الاحتياج إلى أوادم حق وليس مجرد رجل. آدم السكن، والحبيب، والزوج، والصدر الذي يحتويهن ويهمس لهن: «لا تخشي شيئًا، أنا بجوارك وأحبك».

«يقول سيدنا الإمام علي كرم الله وجهه: ليس الزهد ألا تملك شيئًا، ولكن الزهد ألا يملكك شيء.» والخوف أعظم ما يتملك قلوب البشر، وهو أساس معضلة التسيير والتخيير. فمن أحب شيئًا ومنعه خوفه من السعي له، أنزل نفسه منزلة المحروم، ورأى أنه مسير لا حيلة له. النفس تراود صاحبها بالاستسلام وتغلق الأبواب. أما من رأى برهان ربه فقد أدرك أنه جل في علاه كرمه بالإرادة ولم يسلبه الاختيار.

إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ. لكل سفر متاع، ومتاع السفر لله الأدب. لا يصل السالك بالمجاهدة فقط، من تخلى عن متاعه فسد ترحاله وهبط.

وهل دخلت الدنيا قلبك يا شيخنا؟

‫ – دخلت، وأخرجت بعضها.

‫ – وكيف ذلك وقد هجرت الناس إلى خلوتك؟

‫ – ما زال العبد يجاهد نفسه حتى يصل.

‫ – ومتى وصل؟

‫ – متى وصل انتقل. ما دمت حيًّا فيها فإنها حية فيَّ.

‫ – لا تُنتزَع أبدًا؟

‫ – لا تُنتزَع أبدًا كاملة، تُروَّض فقط. هل أكلت كعكات محمود اليوم؟

‫ – أكلت، ولكن بدون عسل. الكعكات معك يا شيخي أطيب حتى وإن كانت نفسها.

‫ – إذن ما زال بعض من الدنيا بقلبك!