ما تفعله بجسدك في العشرين والثلاثين لا ينساه لكَ أبدًا؛ يبيّت النية كي ينتقم منكَ في الستين، إنها العدالة الشعرية في أبهى صورها.
اقتباسات منى سلامة
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات منى سلامة .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من دعاء 💝 الزهراء 💝 إسراء 💝 ، من كتاب
جثة في بيت طائر الدودو
-
الحُبُ حكاية لا نهاية لها
مشاركة من هاجر أيمن ، من كتابثاني اكسيد الحب
-
«دراكيولا» لم يمت؛ غيَّر شكله ثم عاد للعيش بيننا ضحكتْ «شفق» ظنًّا أن الخالة تمزح، لكن أمارات الجدية فوق وجه الخالة بددتْ ابتسامتها سريعًا، بينما الخالة تردف: - لكنه لم يعد يتغذَّى على الدماء، بل على الطاقات
مشاركة من Media Media ، من كتاباحكي يا دنيا زاد - الجزء 1
-
أن البصيرة هي الحاسة الأصيلة
مَن حازها مَلَك ومن فقدها هلَك!
عينه ترى ولا يرى
أذنه تسمع ولا يفطن
يفتح فمه للبوحِ
فيتساقط هزيل الحرفِ
يمنح يده للسلامِ
فتَحيد به عن المَرامِ
مشاركة من AmaSa ، من كتاباحكي يا دنيا زاد - الجزء 1
-
❞ مرفوض! بكلمة واحدة، وبدون إبداء أسباب أتاني رد مدير دار النشر في رسالة إلكترونية مقتضبة، يجاورها وجه تعبيري سمج، بسمة كالحة أثارت غضبي أكثر مما فعلت «مرفوض» الدار الأولى والوحيدة التي جرؤت على تقديم روايتي لها بعد تردد ❝
مشاركة من مستر افريكا_Mr-Africa ، من كتابثاني اكسيد الحب
-
لا تمنحه الدنيا أبدًا سعادة كاملة، اعتاد منها الخذلان؛ فقبل أن تهبه شيئًا تنتزع آخر من بين يديه، قبل أن يذوق قربًا تُطعمه بُعدًا
مشاركة من Muhammad Arafa ، من كتابثاني اكسيد الحب
-
نحن أسرى أفكارنا، تُسيِّرنا الطريقة التي ننظر بها إلى أنفسنا بالمرآة.
نُصدِّق العالم الذي تخترعه عقولنا، ولا نرى حولنا سواه.
مشاركة من فوزي احمد ، من كتاباحكي يا دنيا زاد - الجزء 2
-
التضحية في سبيل مَن لا يستحق
مثل سكب الماء من قمة جبل؛
لا أرض خصبة لتنبت، ولا أفواه ظمأى لتُروَى!
مشاركة من Shada Ramadan ، من كتاباحكي يا دنيا زاد - الجزء 3
-
❞ - حسنا يا أشجار الغابة، هيا تجمعن حولي وشكلن دائرة لأشعل في منتصفها النار، فالليلة شتوية باردة والبرد يقتل الكلمات، لا تخفن.. لن أقطع جذع إحداكن فنيران الحكايات لا تحتاج إلى الحطب، بل إلى قلوب مصغية ووآذان واعية، والآن.. هل تشعرن بالدفء؟ جيد، إذن فلتبدأ فصول الحكاية❝
⏤ القصر الأسود || د. منى سلامة
مشاركة من Aya Nabil ، من كتابالقصر الأسود
-
الأقدار تغير في لحظة، والحال يتبدل في غمضة عين، والقلوب تسكن أصابع الرحمن يُقلّبها كيف يشاء أما سُمِّي القلبُ قلبًا إلا لكثرة تقلّبهُ؟!
مشاركة من Shada Ramadan ، من كتاباحكي يا دنيا زاد - الجزء 3
-
لم نُخلَق لنعيش سباقًا «من يعيش عمرًا أطول؟»، بل لنخوض غمار «من يموت ميتة أفضل؟» السير في طريق الحق حتى نهايتها هو فِعل أبطال الدنيا، وأسياد الحكايات، تُخلّد ذكراهم في حواشي الفؤاد، وقلوب النجمات.
مشاركة من Shada Ramadan ، من كتاباحكي يا دنيا زاد - الجزء 3
-
أنتِ لا تختارين المعارك التي تُحاربين فيها، لكن بيدكِ ألا تقبلي سوى بإحدى الحُسنيين؛ إما النصر، أو الشهادة.
مشاركة من Shada Ramadan ، من كتاباحكي يا دنيا زاد - الجزء 3
-
وأنها أقدار الله، لا نفر منها إلا إليها؟
مشاركة من Shada Ramadan ، من كتاباحكي يا دنيا زاد - الجزء 3
-
هل يُمكن لكلمات من أحرف وحركات أن تُحيي قلبًا، أو تستمطر السماء كي تُنبت شجرًا؟ هل يمكن للكلمات أن يخرج من جنبيها جناحان يحلقان في سماء الوَجد دهرًا؟
مشاركة من Shada Ramadan ، من كتاباحكي يا دنيا زاد - الجزء 3
-
هل يموت المرء من الانتظار؟ هل تُكتَب في شهادة وفاته «مات بينما ينتظر»؟ لماذا يقولون إن الهمّ قتّال، في حين أن الانتظار أشد منه قسوة.
مشاركة من Shada Ramadan ، من كتاباحكي يا دنيا زاد - الجزء 3
-
ولوهلة بدا لها أن تكون عروسة ماريونيت أمرًا مريحًا مُحببًا، لن تكون عندها مُطالَبة بشحذ عزمها لتأتي بحركة أو تنطق بكلمة.
مشاركة من Shada Ramadan ، من كتاباحكي يا دنيا زاد - الجزء 3
-
ولأن الخوف حين يأخذ بتلابيب العقل يشتته، ويحيد به عن المنطق،
مشاركة من Shada Ramadan ، من كتاباحكي يا دنيا زاد - الجزء 1
-
كل يوم جديد هو فرصة مثالية لتصحيح المسار.
مشاركة من Shada Ramadan ، من كتاباحكي يا دنيا زاد - الجزء 1
-
القطار الذي يسير في اتجاه خاطئ، ما زال بإمكانه أن يتوقف، ويرجع للوراء ليُصحح مساره، لم ينتهِ الطريق بعد.
مشاركة من Shada Ramadan ، من كتاباحكي يا دنيا زاد - الجزء 1
-
فالأسود لون حنون؛ يحتضن بداخله كل الألوان.
مشاركة من Shada Ramadan ، من كتاباحكي يا دنيا زاد - الجزء 1