اقتباسات حنان لاشين

❞ ‫«قد تكون الكلمات وكل الكتابات ميّتة، مكفّنة في أوراق دفاترنا البيضاء، معانيها مدفونة بين السطور، على الرفوف وفي أدراج المكاتب، لا تحيا إلا عندما تُقرأ فتجري الدماء في أوصالها بخيال القارئ، وعندما يصدّقها تضجّ بالحياة!» ❝

#إيكادولي

#حنان_لاشين

تذكّروا دومًا أننا جميعًا مُحاربون، ولكلّ منّا معركته الخاصّة التي سيخوضها في الحياة.

ولكلّ منّا أغلاله الّتي كانت تُقيّده.

يُولد الإنسان حرًّا في نفسه وماله وولده حتى يقع في الأسر، بسلطان، أو بحبّ، أو بدين لم يُسدده، وربّما يقع أسيرًا لفكرة

كتاب مفيد ورائع جدا بي توفيق❤️❤️😌

❞ ⁠‫أُحبُّك؛ تعني أن أُقبل عليك لأحدّثك بخواطري، ثمّ أدّخر الكلمات فتحدث ضجيجًا في نفسي، فأعقد عليها حتى يضمّنا العشّ وأعطيك الميثاق، فأسكبها لحنًا شجيًا في أذنيك، فيخفت الضجيج وأسكن إليك.

⁠‫إيكادولي

⁠‫أُحبُّك؛ تعني أن يكون حبّك حجابًا لي عن المعاصي، ❝

اقرأ الكتاب على @abjjad عبر الرابط:

****

#أبجد

#إيكادولي

عندما تقتني كتابًا عتيقًا أوراقه مصفرّة وباهتة، لا تُردد الطلاسم المنقوشة بالحبر الأحمر على هوامشه أبدًا، وخاصّة إن كُنت وحدك!

‫ د.حنان لاشين

أم البنين

في طفولتها لم يكن البكاء خيارها الأول عندما كانت تقع في ورطة ما أو تفقد لعبتها، بل كان الخيار الأخير، والآن وهي في التاسعة عشرة من عمرها فلن يكون البكاء ضمن خياراتها المتعددة، فهي تكره البكاء! وتراه ضعفًا لا يليق

وكذلك أنتِ عندما تحفظين سر أبيكِ،

‫ وتحفظين نفسك كأمانة في كل درب تسلكينه في حياتك،

‫ تحفظين نفسك فتتعففين عن الحرام

«الحرية شمسٌ يجب أن تشرق في كل نفسٍ، فمن عاش محرومًا منها عاش في ظُلمة حالكة يتّصل أولها بظلمة الرحم وآخرها بظلمة القبر»

من العبارات الجميلة في الرواية يمكن ان يكون الانسان اسيرا للشهوات او الحزن او اليأس

احببت ان يكون مصدر قوةً الانسان هو ثقته ويقينه بربه وايمانه

وجميل ان يكون ابطالها من تاريخنا القريب من النوبة والامازيغ والعرب خليط ساحر ومملكة ساحرة

Être comme vous êtes ❤👌🏻

Le livre le plus merveilleux que j'ai lu

اما السماء فكانت ندف السحاب تنتشر فيها بشكل واسع

بدت وكأنها على وشك البكاء 🤍🌧️

أن تصل مبكرا وتنتظر خيرا لك أفضل من أن تصل بعد فوات الاوان

والحب كالطير، لا يطير بجناح واحد.

وكثيرًا ما أكتب بروح طفلٍ صغير بريء، أكتب ما يروق لي بالطريقة التي تروق لي وببساطة شديدة».

أحيانًا تهبّ بلا وقت وبلا سبب، وكالرؤى التي تأتي قبل الفجر رائعة، شفافة، مذهلة، أكتبها ولا أدري كيف كتبتها!، وأحيانًا أنتزعها انتزاعًا وكأنني أنازع..وكأن روحي تصعّد في السماء،

‫ − «الكتابة ليست بالأمر، ليست بالإجبار، وليست بالقهر ولا بالطلب، الكتابة هبة من الله، هو وحده يمنحها لي وبيده أن يسلبها مني في غمضة عين، هي كالغيث أحيانًا أطلبه بإلحاح وعندما يسقط لا أملك أن أوقفه، وكنسمات الهواء

- اتدري ؛ احيانا نظل عالقين بالوطن، نحبه و ان غادرنا او غادرناه، نرغب في وصاله و حسب، نحن إليه، و مهما فصلت المسافات بيننا... نشتاقه

- الشوق للأمان، وللسكينة، أنتِ تشتاقين لنفسك التي بين جمبيك وليس للأرض في حد ذاتها، تفتشين عن لحظات الطمأنينة و السعادة و الحب التي عشتها في ذلك الوطن.

بعض الامان يكمن في التفاصيل الصغيرة