احببت الرواية والكاتب
سرد عظيم لحياة بني دارفور وما يحدث في دارفور من انتهاكات وغموض لما يجري هناك
المؤلفون > عبد العزيز بركة ساكن > اقتباسات عبد العزيز بركة ساكن
اقتباسات عبد العزيز بركة ساكن
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات عبد العزيز بركة ساكن .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من Abuhorira Alsheikh ، من كتاب
مسيح دارفور
-
احببت هذا الكتاب واحببت عبد العزيز ^_^
مشاركة من ahmed dz ، من كتابالجنقو.. مسامير الأرض
-
قول فلاديمير لينين: «المثقفون هم أقدر الناس على الخيانة، لأنهم أقدرهم على تبريرها».
مشاركة من Hussein Radwan ، من كتابالجِنِّي: الذي قالت أمي مريم إنه يملي علي القصص
-
«يكتبُ جيدًا من يَكتبُ عمَّا يَعرفُ جيدًا»
مشاركة من Hussein Radwan ، من كتابالجِنِّي: الذي قالت أمي مريم إنه يملي علي القصص
-
الغريب في أمر السلطان الذي باركه الرب مؤخرا، أنه لم يخطر بباله وهو في أزمة فقدانه ابنته، أن يتذكر آلاف البشر الذين فصلهم عن أسرهم وباعهم في الأسواق مثل البهائم، لأنه ببساطة يعتبر ذلك عادياً، ولولا خوفه من فرقاطات النخاسة
-
هو كاتب بمعني الكلمة موهب صاحب حس تعبيري رائع مميز في رواياتة اراي هنالك كم من الشفافية"مسيح دافور "لبعض العريقيات والتاريخ الذي نضب ماؤة باعتقاد خاطئ منابانة كأن إيجابي. لبعض المفاهيم"العبودية".
ولكن اري بعض رفع ستار الحياء لدية.
مشاركة من Aseual musa ، من كتابمسيح دارفور
-
الشخص الذي صمم طريقة القضاء على الرجل، كان يمتلك خيالًا خصبًا يحسد عليه، كما إنه يتسم ببرود أعصاب وإصرار على القتل بصورة مدهشة، وكان عليه أن ينجز الأمر بأسرع ما يمكن، وخاصة بعد أن تناوله الناس المروجون من المتربصين بالحكومة الوطنية في الفيسبوك والتويتر والمواقع الالكترونية العميلة مثل الراكوبة وسودان فوراول وغيرهما، كما أن الأمم المتحدة التي تدخل أنفها في كل شيء فيما يخصها وما لا يخصها تتداول النقاش مع بعض الدول على إرسال مبعوث خاص لمعاينة موضوع النبي الدافوري الغريب كما أسمته الصحافة الغربية، من قرب كافي ورفع تقرير بذلك، كما أن الجماعات التي أعلنت إيمانها المطلق به حتى قبل أن تعرف تفاصيل دعوته، تتجمع الآن من كل أنحاء العالم وتسير في قافلة عملاقة نحو دارفور، عليه أن يقطع الطرق أمام هذا وذاك ويقوم بالتخلص منه بقتله، ولكنه يريد أن يقتله بطريقته الخاصة، بأسلوبه الذي يحب، يريد أن يختار له نهاية تليق بأسلوب ادعائه، يقول إنه المسيح، ليس متشبهًا به، وليس داعيًا بدعوته، وليس أحد تلامذته، ولا مريديه وليس المسيح الدجال ولا المهدي المنتظر، ولا برمبجيل، يقول إنه السيد المسيح بلحمه ودمه، وبهذا يستحق صلبًا حزينًا بائسًا يجعل كل من يحاول أن يدعي النبوة- وهم كثر في هذه الأيام- أن يفكر ألف مرة قبل أن يعلن ذلك. " مسيح دارفور"
مشاركة من Abdalla Gamar ، من كتابمسيح دارفور
السابق | 1 | التالي |