الغريب في أمر السلطان الذي باركه الرب مؤخرا، أنه لم يخطر بباله وهو في أزمة فقدانه ابنته، أن يتذكر آلاف البشر الذين فصلهم عن أسرهم وباعهم في الأسواق مثل البهائم، لأنه ببساطة يعتبر ذلك عادياً، ولولا خوفه من فرقاطات النخاسة
الغريب في أمر السلطان الذي باركه الرب مؤخرا، أنه لم يخطر بباله وهو في أزمة فقدانه ابنته، أن يتذكر آلاف البشر الذين فصلهم عن أسرهم وباعهم في الأسواق مثل البهائم، لأنه ببساطة يعتبر ذلك عادياً، ولولا خوفه من فرقاطات النخاسة