اقتباسات أدهم العبودي

- أنا لا أخاف من الظلام ولا الوحده ولا الآلام بل أخاف من ذكرياتي أكثر.

- في رأسي تساؤلات لا يمكن الإجابه عنها إلا عن طريق المعاناه.

القبر الحقيقي ليس في الأرض بل في القلب.

- لا يغيب من لهم في القلوب حكايات.

- إن الوطن مقبره واسعه غير أنها لا تتسع إلا للفقراء المغضوب عليهم.

إن تدابير ربنا أكبر من تدابير خلقه، وإننا لازم ناخد بالأسباب، إحنا دايمًا سبب للخير لو ضمايرنا صاحية ونيتنا صافية

قالْ له: البيوت بيحصل فيها كتير! أبوها رد عليه: ده لما يبقى اللي حصل حصل جوا البيوت مش برّاها. وراح حاطط إيده على كتفه: بنات الناس يتصانوا ميتهانوش.. وطالما الإيد اتمدت والناس شافوا دموع بنتي يبقى قلّتك أحسن.

❞ وتروح مميّلة عليا تقولي بصوت واطي: ورحمة الميتين قلتله متخليش حد يشوفك وانت بتناوله شريط البرشام!

قلتلها: معلش ابقوا خلوا بالكم المرة الجاية. ❝

😂😂😂😂

‏

أنا لا أخافُ مِنْ الظّلامِ ولا الوحدةِ ولا الآلامِ، بلْ أخاف مِنْ ذكرياتي أكثر، إنّها تدفعني للمقاومةِ، وكنتُ أودّ لو أستسلم هذا الاستسلام المُطلَق، ليست المقاومة تُجدي شيئًا ها هنا في نهايةِ الأمر.

بسم الله هي بداية كلّ خطوة، كلّ رحلة، سَندُه في مشقّة السّير، ووطأة الجَهد.

-لا تُخالف ما يُجبلك عليه الله في رحلتِكَ، بلْ سِرْ معه، إنّه ليس مصيرًا بلْ هداية، والهدايةُ لا تأتي إلّا بعْد عُسرٍ ومنازعةٍ وتخبّطٍ بين المشاربٍ.

والمأساةُ ستصبح نسق الحياةِ مِنْ بعْد، والحياةُ والموتُ كلاهما مُرهقٌ، لو أنَّ الزّمنَ يتوقّف!

‫ لكنّنا، ونحن الآمنون، جيءَ بالحربِ إلينا، والمعركةُ لا معركتنا ولا كنّا طرفًا فيها ولا أعددنَا لها!

‫ -الصّمتُ سيّدُ المجالس إذا دبَّ الخلافُ بين النّاس.

-إنّها محنةُ الكِرام، إذا ما أجرموا أو تجرّموا الذّنب تابوا، واستقاموا على المحبّة للإخوان فيما ينوبهم وأنابوا.

إنَّ الولاء لا يُكتَسب أو يُورّث بلْ يُفرَض، ولاؤكَ ليس اختيارًا!

أراقبهم وهم يئنّون مِنْ فرطِ الألمِ فيما ينامون، أنظرُ في أعينِهم وأرَى الحزنَ يصحو كلّما أفاقوا، يصحو معهم ولهم

كانتْ التّساؤلات مِنْ قبْل جُرمًا يستحيل غفرانُه، ردمنا عليها طيلة الأعمارِ المُعاشة عيانًا نسلًا بعْد نسلٍ، وحبسناها بداخلِنا جبرًا كي لا نؤثّم، نؤتَمر فنطيع، وإنْ لم نفعل طارتْ رؤوسنا.

«بغداد» مدينة الطّوائف والدّرجات والأعراق والشّعراء والمجاذيب والزّنادقة والماجنين، ومدينة الأئمة والصّالحين.

كل رواية بتكون أحلي من اللي قبلها

اتمني يكون لها جزء تاني.

عرف كاتب يوظف تاريخ بشكل شيق ، قرأت كتير عند المأمون والمعتصم ، قليل اوي أن اتمني رواية انها لم تنتهي .

-في السّفر سبعُ فوائدٍ ليس منها أنْ تموت..

-وفي الموتِ سبعُ فوائدٍ منها أنْ تسافر.

أيّها العجوز إنَّ الولاء لا يُكتَسب أو يُورّث بلْ يُفرَض، ولاؤكَ ليس اختيارًا!

10/3/2022

الرموز الدنيوية تحلّلها نشوة الجسد فتصبح هباءً لا يعكّر صفوًا، ألوذ بجسدي ممّ تحفل به مجاهل الحكم لراحة النفس المرجوة، ذلك الجسد الذي ينفذ إلى ضمور، وهذا العبد الأخرس تخيّته دون العبيد كلّهم ليطفئ اشتعال الشهوة المنغّص، يشاركني الفراش، ويشاركني حلاوة المتعة، أتحرّر من سائر المفاهيم المعقّدة التي تسطو على هيئة الفرعون وأنا معه نتبادل القبلات، نحتسي النبيذ، أو نتوحّد لنصبح جسدًا بروحين مؤتلفتين، نصير وجبة دسمة من سعادة، نجرع رشفات اللذّة بغير احتساب، تخيّته أخرس لكي لا تكون لديّ حاجة للتشكّك، قضيت على ثلاثة أو أربعة قبله نتيجة ذاك التشكّك، أتقافز أمامه من فرط الامتلاء أحيانًا وبلا تحفّظ، وحين يتلاطم جسدانا في شهوة وفي جذل أجد أنّني وهبت له وقاري بكثير من طمأنينة، تغيض في مرمى المجون كلّ أوجاع العرش، لا أكفّ عن اللهو، لا أقيّد غبطة روحي قط، أتركنا نرتشف الارتواء من دون رقيب، أترك الفرعون المعقّد خارج سياج الغرفة حين نغرق في صمت التجلّي، أداعبه أحيانًا، أداعب وجهه الغليظ وملامحه الجهمة، العبد يعرف أنّ الطاعة وجوب، وهو يعرف أنّ اللذّة وجوب أشدّ، فيعطيني إيّاها على مهل وبروية ومن غير أنانية، لا يقتصد إطلاقًاً في رفعي نحو السماء البعيدة، أسافر ويسافر جسدي معي، أسافر أعلى من عروش الآلهة، فأنا الإله الذي تيسّر له سبيل الاكتفاء من دونهم، أقول له: أنت لي، وحدي، يا لك من فحل! فيبتسم برضا، أشعر بأنّ كفايته أن أنعم عليه بالرضا،وأجزل له عطاء الهبات.