أنا لا أخافُ مِنْ الظّلامِ ولا الوحدةِ ولا الآلامِ، بلْ أخاف مِنْ ذكرياتي أكثر، إنّها تدفعني للمقاومةِ، وكنتُ أودّ لو أستسلم هذا الاستسلام المُطلَق، ليست المقاومة تُجدي شيئًا ها هنا في نهايةِ الأمر.
مشاركة من نُهي
، من كتاب