المستحيل أنت تخدع أي طفل صغير
وتلف عقله وتعطيه القليل بكتير
لكن بأهون طريقة تخدع الجماهير
لو كنت أغبى غبي تجري وراك وتسير
***
خليل يصقف… يصقف شعب ويا خليل
من غير ما يسأل عن الأسباب والتفاصيل
وحمار يغني وجايب من يقول له: آه!
حالًا تقول الخلايق كلها ويّاه
***
الحقّ يخفى وفي وسط الزحام ينداس
وناس في فهم الحقيقة تتكل على ناس
ويساعدك الحظ يا اللي تحسن التجعير
المؤلفون > محمد توفيق > اقتباسات محمد توفيق
اقتباسات محمد توفيق
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات محمد توفيق .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من خالد ، من كتاب
مصر بتلعب: كيف تحول الشعب المصري إلى جمهور؟
-
فكل بني آدم فيه «حتة نحس»، وإذا كان مصريًّا فهو لديه، قَطْعًا، قطعة أكبر من غيره!
مشاركة من MoniCa / فريدة ، من كتابالنحس؛ هل نحن شعبٌ منحوس فعلاً؟
-
القاهرة كالعهد بها دائمًا مضيئة، القاهرة كالعهد بها دائمًا تموج بالحياة، وتنبض بالحيوية، وتخفق بالعزة وبالكرامة، القاهرة الحية النابضة كالعهد بها دائمًا ستظل مضيئة لن يستطيع أعداؤها، لن يستطيع الحاقدون عليها، لن يستطيع أعداء الحياة أن يطمسوا هذا النور
مشاركة من Nour Amer ، من كتابشيء من الحرب: الجزء الأول: السلاح السري
-
وعَدد العلماء الأسباب التي تجعل المصريين أكثر من غيرهم عُرضة لـ«الكروش»، ومن بينها أن الإنسان المصري يأكل أي شيء، وكل شيء، ولا يهمه نوع الطعام بقدر اهتمامه بكميته، هذا إلى جانب إهماله الرياضة، وعشقه لـ«الحوادق»، والحلويات.
مشاركة من ElDoNz ، من كتابشيء من الحرب: الجزء الثاني: الكعك والبارود
-
هي الحرب… لا تقبل أنصاف الحلول… إما النصر المبين وإما الخسارة المُذلّة.
مشاركة من ElDoNz ، من كتابشيء من الحرب: الجزء الثاني: الكعك والبارود
-
فالكل يريد نصرًا كاملًا، كاسحًا، مبينًا، وهزيمة مذلةً للخصم، كأنهم حضروا ليشاهدوا مباراة في نهائي بطولة بين دولتين كانت بينهما حروب طويلة.
مشاركة من ElDoNz ، من كتابعلي وصفية - قصة حب وحرب
-
وعلى الجانب الآخر اهتمت الصحف الأدبية بمتابعة المعركة الدائرة حول كتاب جديد أصدره المفكر «قاسم أمين»، اسمه «المرأة الجديدة»، وتضمن الكتاب ستة فصول، أبرزها فصل عن حرية المرأة، وفصل آخر عن التربية والحجاب
مشاركة من ElDoNz ، من كتابعلي وصفية - قصة حب وحرب
-
والآخَر في القاهرة، أسلحة أخرى تبدو خفيفة، لأنها لا تُصدر أصواتًا مزعجة لكن الكل يسمعها بوضوح، لا تُميت بل تُحيي، لا تهدم لكنها تبني، لا تُدمر لكنها تصيب الأهداف بدقة وبراعة، لا تُخيف وإنما تبث الطمأنينة، لا تُشعل النيران
لكنها تشعل الأفئدة، لا تسير في الظلام بل تعيش في النور، يراها العدو بوضوح لكنه لا يستطيع قتلها، أو إسكاتها رغم أنه لا يمكن إخفاؤها؛ لأن قوتها في ظهورها تلك الأسلحة ليست أكثر فتكًا، لكنها أكبر أثرًا، وأشد تأثيرًا، وأبقى سيرة، وأطول عمرًا، وأكثر عمقًا، ولا يمكن أن تصل إليها طائرات العدو، ولا مدفعيته الثقيلة مهما بلغ مداها، ولا أحد يمكنه إبطال مفعولها، أو النيل منها، أو ضربها، لأنها أسلحة لا تضرب الوجوه، وإنما تصيب القلوب، وتسكن الوجدان، وتصنع البهجة والأمل.
مشاركة من إبراهيم عادل ، من كتابشيء من الحرب: الجزء الأول: السلاح السري
-
من هنا بدأت مصر تستعيد نفسها؛ واجهت الحزن بالابتسام، وبدأت الصمود من استديو الإذاعة، وقاعة السينما، وخشبة المسرح، وحفلات المجهود الحربي، ليصير الظلام نورًا يضيء طريق الجنود على خط النار.
وتشهد مصر خلال ست سنوات أهم الحفلات الغنائية وأخلدها وأعظمها أثرًا، وتعيش أكثر سنوات المسرح رواجًا وتنوعًا، وأكثر فترات السينما ازدهارًا وألقًا
مشاركة من ElDoNz ، من كتابشيء من الحرب: الجزء الأول: السلاح السري
-
-مثلما أكد هربرت شيللر- لأنه لكي يكون التضليل ناجحًا لا بد أن يشعر المضللون بأن كل شيء على طبيعته وأن يؤمن الشعب الذي يجري تضليله بحياد مؤسساته.
مشاركة من david💜👻☠️💀👺 ، من كتابمصر بتلعب: كيف تحول الشعب المصري إلى جمهور؟
-
قال الفيلسوف الأمريكي جورج سنتيانا: «الذين لا يقرؤون التاريخ هم فقط المحكوم عليهم بتكراره».
وأيضًا ما قاله موشيه ديان بعد هزيمة 67 عندما سُئل: «لماذا هُزم العرب؟»، فأجاب: «لأنهم لايقرؤون»
مشاركة من david💜👻☠️💀👺 ، من كتابمصر بتلعب: كيف تحول الشعب المصري إلى جمهور؟
-
قال الفيلسوف الأمريكي جورج سنتيانا: «الذين لا يقرؤون التاريخ هم فقط المحكوم عليهم بتكراره».
مشاركة من david💜👻☠️💀👺 ، من كتابمصر بتلعب: كيف تحول الشعب المصري إلى جمهور؟
-
وعلى رأي عمنا بيرم التونسي: يا أهل المغنى دماغنا وجعنا دقيقه سكوت لله دا احنا شبعنا كلام ماله معنى يا ليل ويا عين ويا آه حافضين عشره اتناشر كلمه نقل من الجـورنال
مشاركة من david💜👻☠️💀👺 ، من كتابمصر بتلعب: كيف تحول الشعب المصري إلى جمهور؟
-
الفصل الثاني
«سأقول في التحقيق:
إن اللص أصبح يرتدي ثوب المقاتل
وأقول في التحقيق:
إن القائد الموهوب أصبح كالمقاول».
نزار قباني
مشاركة من david💜👻☠️💀👺 ، من كتابمصر بتلعب: كيف تحول الشعب المصري إلى جمهور؟
-
والسؤال: لماذا ينزل الناس إلى الشوارع بعد فوز المنتخب في مباراة مهمة أو بعد حصوله على بطولة ولا يحتفلون في منازلهم؟ أولًا: من يقول إن احتفال الناس في الشوارع بعد فوز المنتخب بالمباريات المهمة تفاهة فهو لا يعرف شيئًا
مشاركة من david💜👻☠️💀👺 ، من كتابمصر بتلعب: كيف تحول الشعب المصري إلى جمهور؟
-
لكن السؤال الذي يحتاج إلى إجابة: لماذا ترك الناس كل شيء ووضعوا كل آمالهم في كرة القدم؟ والجواب: كثير من الناس لا يحبون الأدب، ولا يهتمون بالشعر ولا تعنيهم الفلسفة، ولا يُقبلون على العلم، ولا يثقون بالسياسيين، والفنون ليس فيها فائز وخاسر ليتحمسوا لها، والدولة لم تَسْعَ لأن تؤدي دورها في توعية الناس والبحث عن طرق جديدة لتحفيزهم على الاهتمام بالأصول التي تنهض بالأمم الناس يعرفون أن السياسة من السهل أن يدخلها أي شخص ويصل فيها إلى أعلى السلطات بـ«كارت توصية»، والفن يحتاج إلى أن تكون «ابن فلان»، والثقافة ليست في أولويات الدولة، ونجحت خطط وزراء التعليم نجاحًا
مشاركة من david💜👻☠️💀👺 ، من كتابمصر بتلعب: كيف تحول الشعب المصري إلى جمهور؟
-
«إذا كنا قد عجزنا عن أن نكون أُسودَ الغابة، فهل حُكِم علينا أن نكون فئرانها؟».
محمود عوض
مشاركة من david💜👻☠️💀👺 ، من كتابمصر بتلعب: كيف تحول الشعب المصري إلى جمهور؟
-
واختتم مقاله: «لقد سُئلت مرة في برنامج إذاعي: هل تتمنى أن تعود إلى أيام الصبا والشباب؟ فرفضت هذه الأمنية، وقلت: أعتقد أن الشعر الأبيض الذي غطى رأسي هو شيء مفيد جدًّا، إذ يوحي للناظرين -كذبًا- بأنني في منتهى العقل والحكمة، تمامًا كما توحي النظارة الطبية فوق عيني بأنني مثقف، وممكن أتكلم كلامًا لا يفهمه أي حد ولا حتى أنا».
مشاركة من Fares Ali ، من كتابأحمد رجب : ضحكة مصر
-
أجمل ما في كتابات أحمد رجب أن صلاحيتها للنشر لا تنتهي أبدًا فقد كتب في الستينيات: «إذا كان الطبيب -أو المهندس- المتخرج في جامعة القاهرة يتساوى في المرتب -بعد التخرج- مع خريج جامعات الإسكندرية وأسيوط وعين شمس… فما الحكمة الفلسفية
مشاركة من Ahmed Mansour ، من كتابأحمد رجب : ضحكة مصر
-
يهاجمهم ولا يحقد عليهم، ويقاتل الحكام وهم فوق الحصان وإذا وقعوا من فوق الحصان توقف فورًا عن حربهم واشترك في تضميد جراحهم، وهو سريع الغضب سريع الرضا شديد الحرص على كرامته، لكنه كثير التواضع يهوى محاربة الأقوياء وعناق الضعفاء.
مشاركة من Ahmed Mansour ، من كتابأحمد رجب : ضحكة مصر
السابق | 1 | التالي |