المؤلفون > باسم خندقجي > اقتباسات باسم خندقجي

اقتباسات باسم خندقجي

اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات باسم خندقجي .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.

باسم خندقجي

عدل معلومات المؤلف لتغيير تاريخ الميلاد أو البلد

اقتباسات

  • فما التاريخ في النهاية سوى تخيّلٍ مُعقْلَن

    مشاركة من سحر ، من كتاب

    قناع بلون السماء

  • هناك أعيادٌ يا صديقي نحتفل بها أو ندَّعي ذلك، وهناك أعيادٌ يُحتفل بها علينا، على وقتنا،

    مشاركة من Huda Khalil ، من كتاب

    قناع بلون السماء

  • ليس ثمَّة معنى لاسم المخيَّم الفلسطينيّ إلَّا عندما تُرتكب فيه المجزرة، ليصبح اسمًا من أسماء المآسي في تاريخ الإنسانيَّة،

    مشاركة من Huda Khalil ، من كتاب

    قناع بلون السماء

  • كان يعتقد أنَّه وُلد من الزقاق، من رحمٍ خفيَّةٍ فيه لا يُدركها سوى المنكوب منذ الصرخة الأولى، رحم يُولد منها ليتقن اليُتم على أصوله، هو المفجوع والمكلوم والكاتم والمكتوم والتائه والمغترب الذي وُلد جاهزًا مُجهَّزًا بكلِّ عتاد البؤس المتاح وغير في هذه الأزقَّة، فما الحاجة إلى الأسماء إِذن؟

    مشاركة من Huda Khalil ، من كتاب

    قناع بلون السماء

  • حينذاك جُنَّ جنون سميَّة على وحيدها، ولطمت وجهها بنعليْها: هل جُننت يا مهدي؟ أتفرِّط بتاريخك النضاليّ ومعاناتك من السجن وفخر أبيك عليه الرحمة بكلِّ بسطة قهوة وشاي يا ولدي؟

    ‫ - قهوة وشاي يا أمِّي.. قهوة وشاي وسحلب حليب.

    مشاركة من Dina A. Ali ، من كتاب

    قناع بلون السماء

  • أنا ولدتُ منك.. من رحم صهيونيَّتك ومن النكبة التي ألحقتها أنت بي. وبالتالي أنا جزءٌ منك وأنت جزءٌ منِّي.

    مشاركة من Hala Ghattas ، من كتاب

    قناع بلون السماء

  • في القدس يا مراد، أنا أتجرَّع أكاذيب وأساطير ملعوبًا بأسفل سافلها.. أتجرَّعها ثم ألفظها بمناعتي وحصانتي وعزمي على مواجهة الاغتصاب التاريخيّ الذي نتعرَّض له منذ نكبتنا على الأقلِّ…».

    مشاركة من farah alkhasaki ، من كتاب

    قناع بلون السماء

  • النكبة لم تنتهِ بعد.. رحمها ما زال خصبًا وقادرًا على الإنجاب في كلِّ لحظة. إنجاب القتل والتشريد والتطهير العرقيّ والإبعاد والتهجير والمصادرة والتدمير والإقصاء والتهميش والتصنيف والالتباس والسلام المزيَّف.. بلى. أنت قلت ذلك.

    مشاركة من Hala Ghattas ، من كتاب

    قناع بلون السماء

  • كان المعهد جزيرةً منعزلةً عن محيطها الهائج. لا أحد فيه كان يعنيه ما يحدث بالخارج. أو هكذا ادَّعى معظمنا. أرجوكم دعونا نعمل بهدوء، فنحن نعمل بالأرض وأحشائها ولا علاقة لنا بما يجري فوقها. نحن سنتدخَّل عندما تُدفنون في رحمها أنتم

    مشاركة من Hala Ghattas ، من كتاب

    قناع بلون السماء

  • ‫ وحدهم الذين يموتون لا يمتلكون الحقّ بالحكي، وثمَّة أمواتٌ أحياء كثرٌ حولي يا صديقي.. «زومبي».. «زومبي» جثث منتفخة بالطاعون والعفن والعجز..

    مشاركة من صلاح ، من كتاب

    قناع بلون السماء

  • LgQqqqqqqqrttoigevd. Ddt

    مشاركة من ود عباس ، من كتاب

    قناع بلون السماء

  • السجن كثافة يا صديقي نور.. السجن كثافة.. عبارة أطلقها محمود درويش في فضاء زنزانته الأولى أثناء حنينه لقهوة أمّه وخبزها.. لم ألتقط أسرار العبارة إلَّا عندما اشتدّ عودي في المعتقل».

  • كان مراد يدرك، تمامًا، أنَّ النقاش مع نور أنفاسه قصيرة ومحدودة بكلماتٍ معدودة، مصيرها المحتوم صمتٌ له هيبةٌ وجلالة.

  • هناك أعيادٌ يا صديقي نحتفل بها أو ندَّعي ذلك، وهناك أعيادٌ يُحتفل بها علينا، على وقتنا

  • ليس ثمَّة معنى لاسم المخيَّم الفلسطينيّ إلَّا عندما تُرتكب فيه المجزرة، ليصبح اسمًا من أسماء المآسي في تاريخ الإنسانيَّة، يصبح اسمه مخيَّم تلّ الزعتر أو صبرا أو شاتيلا أو جنين أو الشاطئ.

  • ليس ثمَّة معنى لاسم المخيَّم الفلسطينيّ إلَّا عندما تُرتكب فيه المجزرة، ليصبح اسمًا من أسماء المآسي في تاريخ الإنسانيَّة، يصبح اسمه مخيَّم تلّ الزعتر أو صبرا أو شاتيلا أو جنين أو الشاطئ.

  • ليس ثمَّة معنى لاسم المخيَّم الفلسطينيّ إلَّا عندما تُرتكب فيه المجزرة، ليصبح اسمًا من أسماء المآسي في تاريخ الإنسانيَّة، يصبح اسمه مخيَّم تلّ الزعتر أو صبرا أو شاتيلا أو جنين أو الشا

  • عليك استثمار ما حصَّلته من معارف تاريخيَّة وآثاريَّة وفكريَّة بالبحث في قضايا معاصرة، مثل: قضيَّة بيوت أهالي حيِّ الشيخ جرَّاح التي ينوي النظام الاستعماريّ الصهيونيّ إخلاءها وطرد سكَّانها. أو الحفريَّات المستمرَّة تحت المسجد الأقصى. إنَّ هاتيْن لقضيَّتان محوريَّتان ويجب أن نقوم بالتصدِّي لهذا الوحش الكولونياليّ من خلال التأسيس لمرجعيَّة معرفيَّة خاصَّة بنا..

    مشاركة من إبراهيم عادل ، من كتاب

    قناع بلون السماء

  • عندما أوصاني مراد على رواية «أولاد الغيتُّو» لإلياس خوري، قمتُ بالبحث عن أصل الاسم ومعنى كلمة «غيتُّو»، لأتفاجأ أنَّ أصلها اسم مصنع لصناعة المدافع الحربيَّة يقع في مدينة البندقيَّة بإيطاليا، أقامت بجانبه جالية يهوديَّة في عام ١٥١٦ فدرجت العادة على القول إنَّ اليهود يسكنون بجانب غيتُّو، ومع الأيَّام أصبحوا يسكنون في الغيتُّو. ولكن ماذا لو كان اسم المصنع باولو أو أنطونيو مثلًا؟ فهل كان اليهود سيقيمون في الباولو أو الأنطونيو؟ وهل كان إلياس خوري سيُطلق على روايته اسم أولاد الأنطونيو؟!

    مشاركة من إبراهيم عادل ، من كتاب

    قناع بلون السماء

  • سالكًا طريق الآلام، هذا الطريق الذي سار فيه يسوع وتوقَّف منهارًا عدَّة مرَّات من أثر التعذيب وعبء صليبه الثقيل لطالما سار نور في هذا الطريق دليلًا سياحيًّا للعديد من مجموعات الحجَّاج والسيَّاح الأجانب، وأمَّا الآن فهو يسير فيه حاملًا قناعه

    مشاركة من khaled ، من كتاب

    قناع بلون السماء